وزير الخارجية يستقبل مبعوث الرئيس الفرنسي إلى لبنان
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن وزير الخارجية يستقبل مبعوث الرئيس الفرنسي إلى لبنان، استقبل صاحب السمو، الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، وزير الخارجية، في جدة، اليوم الثلاثاء، المبعوث الخاص للرئيس الفرنسي إلى لبنان، جان إيف .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير الخارجية يستقبل مبعوث الرئيس الفرنسي إلى لبنان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
استقبل صاحب السمو، الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، وزير الخارجية، في جدة، اليوم الثلاثاء، المبعوث الخاص للرئيس الفرنسي إلى لبنان، جان إيف لودريان.
وجرى خلال الاستقبال، استعراض العلاقات الثنائية بين المملكة وفرنسا، وسبل تكثيف التنسيق المشترك في العديد من المجالات.
تطورات الملف اللبنانيكما ناقش اللقاء آخر تطورات الملف اللبناني، والمستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، والجهود المبذولة بشأنها.
حضر الاستقبال، المستشار بالأمانة العامة لمجلس الوزراء، نزار بن سليمان العلولا، وسفير الجمهورية الفرنسية لدى المملكة، لودفيك بوي.
سمو وزير الخارجية يستقبل المبعوث الخاص للرئيس الفرنسي إلى لبنان.//t.co/MxHNvCMrYn#واس_عام pic.twitter.com/BaU93GDnT6
— واس العام (@SPAregions) July 18, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية الفرنسي يعلن طرد المئات من الجزائريين غير المرغوب فيهم
زنقة 20 | متابعة
أعلن وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو، أنه يدرس حاليا سلسلة من التدابير في حال رفضت الجزائر تولي مسؤولية “رعاياها الخطرين”، غير المرغوب بهم على الأراضي الفرنسية، على خلفية التوترات مع الجزائر.
وقال الوزير الفرنسي في مقابلة مع RMC التلفزيونية : “نحن بصدد إعداد قائمة تضم عدة مئات من الأشخاص لديهم بروفايلات خطيرة، وتقديمها إلى السلطات الجزائرية. وأوضح أن هؤلاء الأشخاص ثبت أنهم مواطنون جزائريون”.
وأضاف روتايو: “ لا تخبروني غدا، إذا حدثت مشكلة في نفس الظروف التي شهدتها مدينة ميلوز (هجوم بالسكين نفذه مواطن جزائري حاولت السلطات الفرنسية إعادته إلى بلده عدة مرات)، أننا لم نحاول فعل أي شيء. أريد أن أفعل كل شيء لتجنب ذلك، سيتم تقديم هذه القائمة في الأسابيع المقبلة”.
وفيما يتعلق بملفات الأفراد الواردة أسماؤهم في هذه القائمة، قال وزير الداخلية الفرنسي: “عندما أقول عدة مئات من الملفات، فهي غير قابلة للمقارنة. فمنفذ هجوم مدينة ميلوز يجمع بين البعد المتطرف وبعد نفسي: انفصام الشخصية”.
وتابع: “لا تجعلوني أقول ما لم أقله، فليس هناك عدة مئات من الجزائريين الذين يمكن أن يجمعوا بين هذين الملفين. لقد ارتكبوا أعمال إخلال بالنظام العام أو يظهرون في ملفنا للإرهابيين المتطرفين”.