عبد الله رديف يتقدم لمنتخب السعودية أمام كوريا الجنوبية "فيديو"
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
تمكن عبد الله رديف لاعب منتخب السعودية من تسجيل هدف فريقه الأول في شباك كوريا الجنوبية في المباراة المقامة بينهما على ملعب "المدينة التعليمية"، ضمن منافسات دور الستة عشر من بطولة بكأس آسيا.
وجاء هدف اللاعب في الدقيقة السابعة والأربعين من عمر الشوط الثاني من المباراة، عن طريق تمريرة حاسمة من سالم الدوسري ليتقدم منتخب السعودية على نظيره كوريا بهدف دون رد حتى الآن.
عبد الله رديف يهدي المنتخب السعودي هدف التقدم ⚽️????????#كأس_آسيا | #كأس_آسيا2023 | #السعودية_كوريا_الجنوبية#AsianCup2023 pic.twitter.com/0aTCRKOliY
— beIN SPORTS (@beINSPORTS) January 30، 2024 بعثة الزمالك تصل القاهرة بعد المشاركة في بطولتي الوحدة الإماراتي وكأس دبي الوديتين عاجل.. طبيب الزمالك يكشف تفاصيل إصابة الونش أمام أهلي جدةوتنقل المباراة عبر قناة SSC HD1، عبر التردد التالي:-
قناة SSC HD1 على القمر الصناعي نايل سات
تردد القناة: 12523.
الاستقطاب: أفقي.
معدل الترميز: 27500.
معامل تصحيح الخطأ: 3/4.
جودة العرض: HD.
قناة SSC HD1 على العرب سات
تردد القناة: 12418.
الاستقطاب: أفقي.
معدل الترميز: 27500.
معامل تصحيح الخطأ: 5/6.
جودة العرض: HD.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السعودية بطولة أسيا سالم الدوسري كوريا الجنوبية
إقرأ أيضاً:
تحقيق مع رجل بتهمة إشعال الحرائق في كوريا الجنوبية أثناء رعاية قبور عائلته
مارس 30, 2025آخر تحديث: مارس 30, 2025
المستقلة/- يُجري التحقيق مع رجل يبلغ من العمر 56 عامًا في كوريا الجنوبية للاشتباه في إشعاله حريق غابات أودى بحياة 30 شخصًا.
كان الرجل، الذي لم يُكشف عن اسمه، يؤدي طقوسًا تراثية عند قبر عائلي على تلة في مقاطعة أويسونغ، بمقاطعة شمال جيونغسانغ، في ذلك الوقت.
تم حجزه – ولكن لم يُعتقل – وسيتم استدعاؤه للاستجواب بمجرد انتهاء التحقيق في الموقع. وهو ينفي التهم الموجهة إليه.
أعلن المسؤولون يوم الأحد أن الحريق الرئيسي قد تمت السيطرة عليه تمامًا – بعد 10 أيام من اندلاعه، متسببًا في أضرار واسعة النطاق للمباني، بما في ذلك المعابد التاريخية.
أفادت التقارير أن المحققين تحدثوا إلى ابنة المشتبه به، التي قيل إنها أخبرتهم أن الحريق بدأ عندما حاول والدها حرق أغصان الأشجار المعلقة فوق القبور باستخدام ولاعة سجائر.
وأفادت دائرة الغابات الكورية أن الحرائق أحرقت لاحقًا أكثر من 48 ألف هكتار – أي ما يعادل حوالي 80% من مساحة العاصمة سيول. كما دمّرت الحرائق ما يُقدّر بـ 4000 مبنى، بما في ذلك منازل ومصانع وعدد من الكنوز الوطنية.
وكان معبد غون، المُدرج على قائمة اليونسكو للتراث العالمي، من بين المباني التي دُمّرت في الحريق. شُيّد المعبد عام 618 ميلاديًا، وكان من أكبر المعابد في المقاطعة.
وكانت معظم الضحايا في الستينيات والسبعينيات من العمر.
ورغم السيطرة على الحريق الرئيسي، إلا أن الحرائق الأصغر لا تزال تشتعل من جديد، وفقًا للسلطات.
وكانت الرياح القوية والجافة قد أجّجت الحرائق، فامتدت إلى عدة مدن ومقاطعات.
كما ساهم الطقس الدافئ غير المعتاد، والجفاف، وغابات الصنوبر في المنطقة في تفاقم الحرائق.
وسيُجرى تحقيقٌ بمشاركة الشرطة وسلطات الإطفاء وإدارة الغابات الأسبوع المقبل.
وصرح هان دوك سو، القائم بأعمال رئيس كوريا الجنوبية، بأن الحكومة ستُقدّم دعمًا ماليًا للمُشرّدين بسبب الحرائق.