أبرز ما جاء في كلمة أبو حمزة .. الأسرى لن يعودوا ولو فتشتم رمال غزة
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
بثت سرايا القدس ، اليوم الثلاثاء، كلمة صوتية للناطق باسم السرايا، " أبو حمزة" ، بعد 116 يوما من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
كلمة الناطق العسكري في #سرايا_القدس "أبو حمزة".#sonarmediacenter pic.twitter.com/7HvQkhZnnj
— Sonar Media Center (@SonarCenter) January 30, 2024
وأعلن أبو حمزة عن مواصلة التصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي في كل محاور القتال ، مؤكدا استهداف خطوط الإمداد لجيش الاحتلال شرق جباليا وفي المنطقة الوسطى.
وقال أبو حمزة في رسالة إلى حكومة الاحتلال وأهالي الأسرى:" حتى لو فتشتم رمال غزة فأسراكم لن يعودوا إليكم إلا بقرار من المقاومة"
ووجه الناطق الرسمي رسالة إلى زعماء وحكام العرب قال فيها : "عتبنا عليكم كبير، ماذا ستقولون لله يوم العرض الأكبر؟.. كنا نصومُ ونصلي ونتخاذلُ عن نصرة فلسطين!، إنَّ حسبُنا الله هو مولانا ونِعمَ الوكيل".
واختتم الناطق الرسمي كلمته بتوجيه التحية إلى حزب الله والحوثيين و إلى الأحرار الذين لا يزالون يدافعون عن حقوق سكان غزة .
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: غزة طوفان الأقصى سرايا القدس أبو حمزة
إقرأ أيضاً:
استشهاد شاب فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي شرق غزة
استشهد شاب فلسطيني، اليوم الخميس، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي شرق مدينة غزة.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، أن الشاب محمد إياد سمير عبيد البالغ من العمر 23 عاماً استشهد، بعد قنصه من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي في حي (الشجاعية) شرق مدينة غزة، أثناء محاولته تفقد بيته.
ومن جهة أخرى، أكد عدنان الحسيني رئيس دائرة شؤون القدس عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية في بيان، أن السياسات والإجراءات الاحتلالية الإسرائيلية الممنهجة لفرض الضرائب على الكنائس وأملاكها ومؤسساتها في القدس المحتلة، تهدف إلى الضغط على الوجود المسيحي الأصيل وتهجيره قسريًا، وبسط سيطرة الاحتلال الكاملة على تلك الكنائس وأملاكها.
وتعقيبا على قرار بلدية الاحتلال في القدس، الحجز على ممتلكات البطريركية الأرمنية الأرثوذكسية لتراكم (ضريبة الأرنونا)، وحذر الحسيني من خطورة تنفيذ هذه المخططات الإسرائيلية، وبشكل خاص على الوجود المسيحي، خاصة في ظل التحديات والصعوبات التي تعصف بالقضية الفلسطينية، جراء السياسات الإسرائيلية، وحرب الإبادة على قطاع غزة، وتصاعد وتيرة العنف تجاه الكنائس وأملاكها والاعتداء على رجال الدين المسيحي والإسلامي.
وأكد، أن الكنائس وأملاكها كافة، سواء الأديرة أو المستشفيات أو المؤسسات أو المدارس وغيرها، وبشكل خاص في مدينة القدس، تقع في أراضٍ فلسطينية محتلة وفقًا لقرارات الشرعية الدولية، وهي أيضًا حق تاريخي وقانوني للكنائس، ومن غير المسموح لأي جهة كانت التدخل بها أو انتهاك حرمتها.
وقال، إن دولة الاحتلال الإسرائيلية على مدار سنوات احتلالها الطويلة وبحكوماتها المتعاقبة كافة، تنتهك وتعتدي على الوضع القائم (الستاتيكو).
وأضاف، أن المخططات التهويدية في القدس تقوم على أساس مشروع التهويد الديني والديموغرافي الذي يهدف إلى تشويه وجه المدينة العربي الإسلامي المسيحي، وطمس المعالم الإسلامية والمسيحية التاريخية والدينية، لافتًا إلى أن المسيحيين جزء من نسيج القدس وتاريخها، وجزء من الوجه العربي للمدينة الذي يتكامل مع الوجود الإسلامي فيها، ما يجعل استهداف أحدهما استهدافا للآخر.
وحمل الحسيني المجتمع الدولي، والأمم المتحدة المسؤولية، الذين يصرفون النظر عن انتهاكات سلطات الاحتلال بحق الأماكن المقدسة المسيحية والإسلامية، مطالبًا بتحمل المسؤوليات المباشرة تجاه الاعتداءات الإسرائيلية.
اقرأ أيضاًارتفاع حصيلة القصف الإسرائيلي على شقة سكنية بشرق غزة إلى 6 شهداء
لحظة استهداف قوة للاحتلال في كمين بحي الشجاعية شرق غزة (فيديو)
سرايا القدس: دمرنا آليات عسكرية للعدو شرق غزة وأوقعنا جنوده بين قتيل وجريح