أحمد موسي: المواطن الفرنسي متعري لأن القانون يسمح للشرطة التنصت على الهواتف.. فيديو
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن المواطن في فرنسا أصبح الآن «متعري»، بعد التصويت على قانون يسمح للشرطة الفرنسية بالتنصت على الهواتف المحمولة بأنحاء فرنسا.
أخبار متعلقة
أحمد موسى: «محطة بشتيل ستكون بديلًا لأهالينا في الصعيد عن محطتي رمسيس والجيزة» (فيديو)
أحمد موسي: حسام الغمري فضح الإخوان.. ومخابرات دولية تدخلت في أحداث 2011
أحمد موسى عن رباعية الأهلي في شباك الزمالك: «النتيجة كانت قابلة للزيادة» (فيديو)
أحمد موسي: بيان النيابة عن أحداث سيدي براني صفعة على وجه كل إخواني
وقال «موسى» خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»، إن فرنسا التي تنادي بحقوق الإنسان، تضرب ملف حقوق الإنسان الآن بعرض الحائط، كما أن هذا القانون يسمح للشرطة بالتنصت على المكالمات الهاتفية، يمكن التصنت على مكالمة بين الزوج وزوجته، أو التصنت على مكالمة الأب مع أبنائه أو أصدقائه.
وأضاف موسى، مساء اليوم الثلاثاء، أنه عندما يتعلق الأمر بأمن فرنسا أو أي دولة أوروبية تضرب حقوق الإنسان بعرض الحائط، وتتخذ الإجراءات التي تحافظ على استقرارها أمنها الداخلي.
قانون يسمح للشرطة الفرسية بالتنصت القانون الفرنسي والتنصت أجهزة التنصت والتجسس
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين
إقرأ أيضاً:
زعيم اليسار الفرنسي ينتقد ماكرون: “لا نريد الحرب مع الجزائر”
وجه زعيم حزب “فرنسا الأبية”، جون لوك ميلانشون، انتقادات جديدة لحكومة بلاده، بسبب التطورات الأخيرة في العلاقات الجزائرية الفرنسية.
وقال لوك ميلانشون، في تصريح شديد اللهجة، على هامش ندوة صحفية نشطها قبل أيام: “لا نريد حربا مع الجزائر.. الجزائريون، إخوتنا وأخواتنا وخالاتنا وأجدادنا وأصدقاؤنا”.
كما إنتقد ميلانشون، الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماركون، معتبرا بأن سياسته الخارجية تجعله يُفسد العلاقات مع الجميع.
مشيرا إلى أنه “ملّ” من خطابات وزراء الحكومة الفرنسية، التي لا تتوقف عن التهديد بالتصعيد ضد الجزائر. كما فعل وزير الخارجية جون نويل بارو ووزير الداخلية برونو ريتايو.
وأورد ذات المتحدث: “سئمنا هذا الخطاب وسئمنا توجيه أصابع الاتهام، دائماً نفس الأصابع لنفس الأشخاص.. سئمنا من القول سنرد.. أي رد هذا وعما تتحدثون”.
وشدد ميلانشون، على ضرورة عدم اتخاذ أية إجراءات ضد الجزائر، بل الذهاب إلى “النقاش والحوار”.
وأكد زعيم اليسار الفرنسي، أنّ الفرنسيين يريدون العيش في سلام وتفاهم مع الجزائر والمغرب وتونس وليبيا والسنغال ومالي وبوركينا فاسو والكونغو.
ويأتي هذا، في الوقت الذي تشهد فيه فرنسا، اضطرابات سياسية غير مسبوقة منذ عقود هزت أركان نظامها السياسي وأثارت تساؤلات عميقة بشأن مستقبل الجمهورية الخامسة.
فقد تعاقبت الأحداث بدءا من حل البرلمان، مرورا بإسقاط البرلمان الجديد للحكومة، وصولا إلى تعيين 4 حكومات خلال عام واحد. لتدخل البلاد العام الجديد في ظل أزمة حادة، وسط مطالب باستقالة الرئيس.
وفي خضم هذه التحولات، قرر حزب “فرنسا الأبية”، عدم ترك الساحة فارغة أمام اليمين المتطرف لقطع ما تبقى من حبل الود بين الجزائر وفرنسا.
وجان لوك ميلانشون، صحفي وسياسي يساري فرنسي، بدأ حياته صحفيا ومدققا لغويا، ثم انخرط في السياسية وأصبح أصغر عضو في مجلس الشيوخ الفرنسي عام 1986.
وترشح ميلانشون، بإسم حزب “فرنسا الأبية” للانتخابات الرئاسية عدة مرات، وانتخب لمناصب تشريعية إقليمية ووطنية وأوروبية مختلفة.
https://x.com/JLMelenchon/status/1879973981731610688
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور