باسل خياط وسامو زين في عزاء والد قصي خولي بدبي
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
حرص عدد من الفنانين والمشاهير على حضور عزاء والد قصي خولي في دبي، الذي أقيم مساء اليوم، أبرزهم باسل خياط، سامو زين، داليدا خليل، ميساء مغربي، وغيرهم.
وعرض برنامج “ET بالعربي”، لقاء للفنان قصي خولي، على هامش عزاء والده الراحل في سوريا بعد وفاته مؤخرا.
وقال قصي خولي، إن والده كان يعاني من الفشل الكلوي وكان يجري عملية غسيل كل فترة، وأنه كان حافظا للقرآن الكريم كاملا رغم أنه مسيحيا لأنه كلام الله ولغتنا العربية.
وشُيّع يوم الخميس 18 يناير، من قرية الخراب بطرطوس جثمان عميد خولى والد الفنان قصي خولي، الذي توفى أول أمس بعد صراع مع المرض.
ونعت وزارة الإعلام ونقابة الفنانين في العاصمة السورية دمشق، والد الفنان الشهير قصي خولي الإعلامي القدير عميد خولي.
وشغل الإعلامي الراحل عميد خولي والد قصي خولي عدة مناصب هامة خلال مسيرته الإعلامية، حيث كان نائبًا لرئيس تحرير صحيفة "البعث" البارزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قصي خولي الفنانين والمشاهير الفنان قصى خولي داليدا خليل ميساء مغربي قصی خولی
إقرأ أيضاً:
كيف غير حادث مسار حياة بشار الأسد وأوصله إلى السلطة؟
قال الإعلامي والكاتب الصحفي عادل حمودة، إنه حسب العرف السائد في العائلات السامية العربية واليهوديةـ يتولى الابن الأكبر إدارة أعمال العائلة، حتى لو كان ذلك العمل حكم البلاد، ويتبع الأبن الثاني مهنة علمية «الطب أو القانون»، ويحصل الابن الثالث على وظيفة حكومية مؤمنة «خاصة في الجيش»، وغالبا ما يكون الابن الرابع بلا فائدة، فيما اختار حافظ الأسد ابنه الأكبر باسل ليخلفه.
وأوضح «حمودة» خلال برنامجه «واجه الحقيقة» المذاع على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن باسل الأسد كان مهندسا مدنيا مظليا وفارسا رياضيًا، وكان أول دفعته في الكلية الحربية وقيادة الأركان والقفز بالمظلة، وتسلم قيادة الحرس الجمهوري، وكل مواصفاته كانت ترشحه لخلافة أبيه، ولكن في 21 يناير 1994 فقدته العائلة.
وذكر حمودة، أن باسل كان يقود سيارته من نوع مرسيدس بسرعة عالية تصل إلى 250 كيلومتر في الساعة وسط ضباب كثيف، حين كان يتجه إلى مطار دمشق ليستقل رحلة خاصة مستأجرة إلى فرانكفورت في طريقه إلى عطلة تزلج على الجليد في جبال الألب، ولكن السيارة اصطدمت بحاجز، وبسبب عدم وضع حزام الأمان توفي على الفور، وفقدت عائلة الأسد الوريث الأول، وجاء الدور إجباريا على الوريث الثاني «بشار الأسد».
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف