كشف الدكتور أحمد هارون، خطورة التعامل مع الأبناء من خلال الابتزاز العاطفي وحالة الخوف التي يولدها هذا النوع من الابتزاز والأزمات مع الأهل.

"الإنتاج الحربي" تنظم ندوتين توعويتين للعاملين بالشركات والوحدات التابعة حول "كيفية التعامل مع الأبناء في سن المراهقة" جحود الأبناء.. مصرع مسنة على يد نجلها بسبب شراء المخدرات فى الغربية الابتزاز العاطفي وتخويف الأبناء

وقال خلال برنامج "لعلهم يفقهون" مع الشيخ خالد الجندي، والمذاع عبر فضائية "dmc"، إن البعض يبررون ما يقوم به الأهل تجاه الأبناء من باب بر الوالدين، حتى وإن كان الوالدين يثيرون التهديد في نفوس الأبناء أو يمارسون الابتزاز العاطفي ضدهم.

وأوضح أن بعض الأبناء يسألون المشايخ أو الأطباء عن التهديدات التي توجه إليهم من أهاليهم سواء من غياب الأمان المادي أو الأمان العاطفي، مشيرًا إلى أن الدين يفرض على الإنسان مصاحبة والديه بالمعروف، لكن غياب الأمان من الوالدين نحو الأبناء يجعلهما والد ووالده وليسا أبًا وأمًا.

وأضاف أن شعور الابتزاز العاطفي نحو الأبناء يمارسه كثير من الآباء، ومعايرة الأبناء بكل ما قاموا به من أجلهم على مدار سنوات، مؤكدًا أنه لا يجب أن يتم تخويف الأبناء أو تهديدهم وإذلالهم، وإنما زرع ما يجب أن يتم حصده من هؤلاء الأبناء.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الابناء خالد الجندى أحمد هارون بر الوالدين جحود الأبناء لعلهم يفقهون الدكتور أحمد هارون الشيخ خالد الجندي

إقرأ أيضاً:

الجزائر ترد بالمثل: تقليص مساحة السفارة الفرنسية وتهديد برفع الإيجار

قررت السلطات الجزائرية تقليص المساحات المخصصة للسفارة الفرنسية في الجزائر، في خطوة فسّرت على أنها تطبيق لمبدأ المعاملة بالمثل، وسط تصاعد التوتر الدبلوماسي بين البلدين.

وبحسب ما أفادت به وسائل إعلام محلية، فقد تم تقليص مساحة مقر إقامة السفير الفرنسي من 4 هكتارات إلى هكتار واحد فقط، إضافة إلى خفض مساحة مبنى السفارة الفرنسية من 14 هكتارًا إلى هكتارين.

كما كشفت مصادر مطلعة أن الجزائر “تحتفظ بحقها في مراجعة أسعار الإيجار الخاصة بالمقرات الدبلوماسية”، والتي قد تصل إلى عدة ملايين يورو سنويًا.

هذه الخطوة تأتي ردًا على إجراءات اتخذتها السلطات الفرنسية، واعتُبرت مسيئة للمصالح الجزائرية، أبرزها إزالة المساحة المخصصة لوقوف سيارات السفارة الجزائرية في بلدية نويي سور سين، بقرار من رئيس البلدية كريستوف فورمانتين، الذي يشغل أيضًا منصب نائب رئيس مجلس مقاطعة أو دو سين.

ولم تقف الإجراءات الفرنسية عند هذا الحد، إذ فرضت باريس ضريبة سنوية قدرها 11,700 يورو على كابينة الأمن المثبتة أمام مقر السفارة الجزائرية، في خطوة وصفتها مصادر جزائرية بأنها “تصعيد غير ودي” يستدعي ردًا سياديًا حازمًا.

وتشهد العلاقات الجزائرية الفرنسية توترًا متزايدًا في الأشهر الأخيرة، انعكس في سلسلة من التصريحات والإجراءات المتبادلة بين البلدين، ويرتبط هذا التوتر بخلافات تاريخية وسياسية متعددة، من بينها ملف الذاكرة الاستعمارية، وقضايا الهجرة، والتعاون الأمني، ورغم محاولات التهدئة بين الطرفين، لا تزال العديد من الملفات الشائكة تحول دون عودة العلاقات إلى مسارها الطبيعي.

مقالات مشابهة

  • احذرها.. 4 أخطاء يرتكبها قائد المركبة عند التجاوز على الطريق
  • العجمي يوضح الأشياء السلبية التي قد يورثها الآباء لأبنائهم .. فيديو
  • لا يجوز شرعا.. أمين الإفتاء يكشف صورا من عقوق الآباء للأبناء
  • إسرائيل التي تحترف إشعال الحرائق عاجزة عن إطفاء حرائقها
  • أمين الفتوى يوضح حكم كتابة الأب ممتلكاته للذكور دون الإناث - فيديو
  • الجزائر ترد بالمثل: تقليص مساحة السفارة الفرنسية وتهديد برفع الإيجار
  • ندى حريري: استمرار الزواج لا يعني نجاحه .. فيديو
  • الجديع ينتقد إدارة الهلال بعد خسارته : أخطاء متراكمة وأداء لا يليق .. فيديو
  • مستشار: تمرد الأبناء على التوجيهات أمر عادي ويجب إعطاؤهم المساحة الخاصة… فيديو
  • «سفراء بر الوالدين» يعزز القيم الأسرية