فبراير الكويت 2024| موعد حفل ماجد المهندس
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
يشارك الفنان ماجد المهندس في فعاليات مهرجان فبراير الكويت 2024، الذي يضم نجوم الغناء العربي والخليجي على مسرح واحد.
ومن المقرر أن يقام حفل ماجد المهندس 9 فبراير القادم على مسرح الكويت أرينا وسيتم طرح التذاكر قريبًا عبر الموقع الإليكتروني الخاص بها.
وتم طرح عدد من تذاكر بعض الحفلات عبر الموقع الإليكتروني الخاص بها، على أن تصدر بعد ذلك تباعًا بالتزامن مع بدء فعاليات المهرجان.
يُعد مهرجان “هلا فبراير” واحدًا من أكبر المهرجانات الغنائية والثقافية في الوطن العربي، وعلامة غنائية منتظرة من كل عام من روّاده للاستمتاع بأصوات مختلفة من الأغاني العربية والخليجية.
سبب اختيار شهر فبراير للاحتفالات:
كانت الدورة الأولى من المهرجان في 1999، ويرجع اختيار “فبراير” ليكون العنوان الرسمي للمهرجان إلى احتفال الكويت بعيد اليوم الوطني والتحرير في يومي 25 و 26 من فبراير .
حفلات فبراير الكويت 2024 هي سلسلة من الفعاليات والحفلات الموسيقية التي تقام سنويًا في الكويت خلال شهر فبراير، وتعتبر هذه الحفلات من أهم الأحداث الثقافية والترفيهية في البلاد، حيث تستقطب الآلاف من الجماهير وتضم مجموعة متنوعة من الفنانين المحليين والعالميين.
وتشهد شوارع الكويت خلال فترة المهرجان انتشار لأعلام دولة الكويت واستمتاع المواطنين بمشاهدة أجمل الاستعراضات الوطنية والترفيهية، وللذهاب إلى دور السينما والمسرح لمشاهدة أحدث الأفلام والمسرحيات التي ينتظر أبطالها تقديمها في هذه المناسبة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ماجد المهندس فبراير الكويت 2024 أغاني ماجد المهندس فبرایر الکویت
إقرأ أيضاً:
عويل الزمن المهزوم في الدورة الـ 15 من مهرجان المسرح الجامعي
العُمانية/ قدّمت الفرقة المسرحيّة التابعة لجامعة نزوى، ممثّلة لسلطنة عُمان، عرضًا مسرحيًّا بعنوان "عويل الزمن المهزوم"، تفاعل معه الجمهور الكبير الذي حضر فعاليات الدورة الخامسة عشرة من المهرجان الوطني للمسرح الجامعي، وذلك بمسرح محمد الطاهر الفرقاني، بقسنطينة، (شرق الجزائر)، والتي جاءت فعالياتُها هذا العام تحت شعار: "المسرح الجامعي.. على الخشبة نلتقي".
وتميّزت دورة هذا العام من المهرجان، التي امتدّت لعشرة أيام، بطابعها العربي؛ إذ شاركت في فعالياتها فرقٌ مسرحية قدمت من سلطنة عُمان، وليبيا، وتونس، فضلا عن فرق مسرحيّة جامعيّة مثّلت العديد من الجامعات الجزائرية. وقد عرفت قاعة العروض الكبرى، أحمد باي، بقسنطينة، حضورًا طلابيًّا قويًّا ومميّزًا تجاوز ثلاثة آلاف طالب من مختلف ولايات الوطن.
وجرت مراسم الافتتاح، بحضور نخبة من الأكاديميين والفنانين، إلى جانب ممثلين عن الجامعات الجزائرية في إطار احتفالي يعكس المكانة المرموقة التي يحتلُّها المسرح الجامعي مثل أداة للتفاعل الثقافي والإبداعي، بين الطلبة والمجتمع.
وأكّد عز الدين ربيقة، محافظ المهرجان، أنّ لجنة الاختيار استقبلت 21 عملا مسرحيًّا، تمّ اختيار 12 منها، لترسيخ قيم الممارسة المسرحية في الوسط الطلابي الجامعي، وتشجيع الطاقات الشابة من الطلبة، وتعزيز مواهبهم وطاقتهم وتجربتهم، ونشر ثقافة المسرح، وتطويرها، والرقي بالذوق الفني للجمهور، ونشر الوعي الفكري بين روّاد المسرح الجامعي وممارسيه.
ومن أبرز العروض التي شاركت في هذه الدورة مسرحية "عمّ تبحث؟"، التي تمثّل جامعة المرقب (ليبيا)، ومسرحية "غربة"، ممثّلة عن المركز الثقافي الجامعي يحي بن عمر من سوسة (تونس)، ومسرحية "الجبل" عن جامعة الجزائر 2 أبو القاسم سعد الله، ومسرحية "بلد العميان" عن جامعة "أكلي محند الحاج" بولاية البويرة، ومسرحية "القطعة الأخيرة"، من جامعة "قاصدي مرباح" بولاية ورقلة، ومسرحية "الدالية" ممثّلة لمديرية الخدمات الجامعية بواد سوف، ومسرحية "العشاء الأخير" عن مديرية الخدمات الجامعية وسط بولاية سيدي بلعباس، ومسرحية "نيرفانا" عن جامعة جيلالي اليابس بولاية سيدي بلعباس و"شمس والغربال" عن مديرية الخدمات الجامعية عين الباي بقسنطينة.
وقد تمّ خلال فعاليات أيام المهرجان الوطني للمسرح الجامعي، إسداء تكريم خاصّ للفنان القدير، عيسى رداف؛ وهو أحد أعمدة مسرح قسنطينة الجهوي، فضلا عن تكريم عدد من الفرق المسرحية، والوجوه المسرحيّة التي شاركت في إنجاح هذه الدورة من المهرجان الوطني للمسرح الجامعي الذي احتضنته مدينة الصخر العتيق والجسور المعلّقة في أجواء كبيرة احتفت بالفن الرابع بغية ترسيخه في الوسط الطلابي.