شهداء وجرحى في قصف منزل لعائلة حمدان بمخيم النصيرات
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
30/1/2024مقاطع حول هذه القصةالجزيرة ترصد تكدس مجمع ناصر في خان يونس بجرحى القصف الإسرائيليplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 05 seconds 01:05دفنوا بمقبرة جماعية.. الاحتلال يعيد جثث 80 شهيدا إلى رفحplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 50 seconds 02:50تسجيل صوتي يوثّق لحظة إطلاق الاحتلال النار على طفلتين استشهدت إحداهماplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 32 seconds 00:32أهالي مخيم الشاطئ يبحثون عن ملاذ آمن بعد قصف الاحتلال منازلهمplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 50 seconds 01:50الاحتلال يدهم منزلا ببلدة بتونيا ويعتدي على سكانه ويعبث بمحتوياتهplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 00 seconds 02:00الاحتلال يقصف خان يونس ويمنع الجرحى من الوصول للمستشفىplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 26 seconds 02:26قوات الاحتلال تدمر البنى التحتية في مدينة ومخيم جنينplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 08 seconds 01:08من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
هدنة تمنح الأمل لعائلة آيات بعد 470 يوما من الخوف والمعاناة
في أعقاب وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، عاشت عائلة الفلسطينية آيات عبد ربه ليلة هادئة لأول مرة منذ 15 شهرا.
آيات، وهي أم لـ9 أطفال، تعيش مع أسرتها في خيمة مؤقتة في دير البلح بقطاع غزة، بعد أن نزحت عدة مرات بسبب القصف المستمر.
تروي آيات أن الأيام الـ 470 الماضية كانت مليئة بالدمار والجوع والقهر في غزة، حيث لم تتوقف أصوات القصف والطائرات الحربية.
ومع بدء الهدنة، شعرت العائلة بالطمأنينة لأول مرة، وتمكن الأطفال من النوم دون خوف.
تأمل الأم أن تستمر الهدنة لمدة 42 يوما كما هو مقرر، لتتمكن من العودة إلى منزلها في جباليا وتفقد أحوال أسرتها وأحبائها.
ورغم الفرح بالهدنة، فإن الحزن لا يزال يسيطر على قلوبهم بسبب فقدان العديد من الأحباء الذين استشهدوا أو أصيبوا بجروح بليغة.
وتسببت الحرب والحصار المحكم -الذي فرضته إسرائيل على قطاع غزة- في أزمة إنسانية كارثية مع نقص كبير في الغذاء والدواء والوقود الحيوي، لا سيما للمستشفيات لتشغيل مولداتها ومواصلة عملها.
وقُتل أكثر من 47 ألف فلسطيني في الهجمات الإسرائيلية، وأصبح معظم سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة بلا مأوى.
كما تدعو الهدنة إلى وقف القتال وإدخال المساعدات إلى غزة، وإطلاق سراح 33 من الرهائن الإسرائيليين والأجانب مقابل الإفراج عن نحو ألفي أسير فلسطيني في السجون الإسرائيلية.
إعلان