قيادي في حماس يكشف مقترحات باريس بشأن وقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
قيادي في حماس: لم يتم تحديد عدد المحتجزين المطلوب من المقاومة الإفراج عنهم
كشف قيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) تفاصيل مقترحات باريس بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
اقرأ أيضاً : أبو حمزة: تهديدات نتنياهو بمواصلة الحرب لن تجدي نفعا
ونقلت وكالة "رويترز" عن القيادي الذي لم تذكر اسمه، الثلاثاء، أن المقترح يشمل ثلاث مراحل، على أن تشمل المرحلة الأولى الإفراج عن المحتجزين المدنيين في غزة، والمرحلة الثانية إطلاق سراح المحتجزين من العسكريين، وأن تشمل المرحلة الثالثة تسليم جثامين المحتجزين.
ولفت إلى أن عدد المحتجزين "الإسرائيليين" المطلوب من المقاومة الإفراج عنهم لم يحدد بعد، وأن المسألة متروكة لعملية التفاوض، بحسب "رويترز".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين قطاع غزة حماس تل أبيب فرنسا باريس
إقرأ أيضاً:
«حماس» تدرس الخروج إلى السودان مقابل انسحاب إسرائيل واستعادة أموال .. الخرطوم تتعهد بتحرير أرصدة الحركة وإعادة عقاراتها ومحطتها التلفزيونية
«حماس» تدرس الخروج إلى السودان مقابل انسحاب إسرائيل واستعادة أموال أفكار متداولة لصفقة جديدة مقبولة إسرائيلياً لوقف إطلاق النار تشمل تسليم غزة لـ «السلطة» • الخرطوم تتعهد بتحرير أرصدة الحركة في مصارفها وإعادة عقاراتها ومحطتها التلفزيونيةالجريدة الكويتية– القدس
فلسطينيون في موقع غارة إسرائيلية بخان يونس جنوب غزة أمس (رويترز) ضمن أفكار طُرِحت لوقف إطلاق النار في غزة، تلقت «حماس» عرضاً عن صفقة وافقت عليها إسرائيل، يتضمن بعضها إمكانية وقف إطلاق النار وانسحاب الاحتلال من القطاع، مقابل خروج الحركة من غزة إلى السودان. مع اقتراب موعد الذكرى السنوية الأولى لعملية «طوفان الأقصى» التي أطلقت العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، كشف مصدر مطلع لـ «الجريدة» عن أفكار جديدة متداولة لوقف إطلاق النار، تقضي بخروج قادة حركة حماس وجميع مقاتليها بشكل آمن من غزة إلى السودان. وقال المصدر إن إحدى الأفكار تقترح انسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة، وإتمام صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين، على أن تتولى السلطة الفلسطينية إدارة القطاع، مقابل خروج «حماس» عبر معبر رفح إلى مصر، وبعدها إلى السودان، حيث ستحصل الحركة على مكاسب مالية وسياسية. ولفت إلى أن هذا المقترح لاقى استحساناً لدى الأطراف المعنية بوقف الحرب، التي تقترب من نهاية عامها الأول، في مساعٍ لإنجاز صفقة التبادل بين الطرفين، مبيناً أن إسرائيل وافقت على المقترح وتم نقله إلى الحركة على يد وسيط خليجي بدعم دولة عربية. وبحسب المصدر، فإن الجيش السوداني وافق على استضافة جميع قادة «حماس» ومقاتليها على أراضيه، مع تحرير أموالهم المحتجزة في البنوك السودانية وتسليمهم كل العقارات والأموال والمحطة التلفزيونية التي كانت تملكها الحركة في الخرطوم إبان حكم الرئيس المعزول عمر البشير. وأوضح أن الوسطاء يعملون على إقناع حماس وإسرائيل بباقي تفاصيل الصفقة المقترحة، مبيناً أن أساسها سيكون مبادرة الرئيس الأميركي جو بايدن. وأشار إلى أن الفكرة تولدت بعد اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله وقياداته، وحالة الارتباك والبلبلة الحاصلة في المنطقة، وصرف الأنظار إلى الشمال والحرب في لبنان، معتبراً أن هذا الأمر قد يسهل على قادة «حماس» قبول المقترح، والخروج من غزة، مع تسليم السلطة الفلسطينية الأمور الإنسانية والمدنية فيها تحت رعاية مصر في المرحلة الأولى.
https://www.aljarida.com/article/76826
اقرأ المزيد: https://www.aljarida.com/article/76826