وزير الرياضة يهنيء عزمي محيلبة بذهبية كأس العالم للرماية الشاملة
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
حرص الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة، علي تهنئة لاعب المنتخب الوطنى للرماية عزمى محيلبة، عقب تتويجه بالميدالية الذهبية في بطولة كأس العالم للرماية الشاملة، والتي تقام في مدينه مصر الأوليمبية بالعاصمة الإدارية الجديدة، خلال الفترة من 24 يناير الي 1 فبراير للعام الجاري، بمشاركة 65 دولة بواقع الف رامي و رامية.
أشاد الدكتور أشرف صبحي، بأداء عزمي محيلبة طوال منافسات البطولة، مؤكدا أن وزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع اللجنة الأوليمبية المصرية والاتحادات الرياضية تسعي إلي تنفيذ رؤيتها وخططها، وإعداد أبطال مصر الرياضيين، فى ضوء الحرص على استدامة تحقيق الإنجازات فى مختلف المحافل و و تحقيق الإنجازات وحصد الميداليات في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024.
الجدير بالذكر أن هذا الفوز يحافظ علي تصدر اللاعب الوطني عزمي محيلبة التصنيف العالمي وسط مشاركة كبري من مختلف نجوم وابطال العالم.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
وزير الشباب ينعى الأنبا باخوميوس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نعى الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، ببالغ الحزن والأسى وفاة نيافة الأنبا باخوميوس، مطران البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية وشيخ مطارنة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، والذي انتقل إلى الأمجاد السماوية بعد حياةٍ حافلة بالعطاء والخدمة والرعاية لشعبه ووطنه.
ويتقدم وزير الشباب والرياضة بخالص العزاء والمواساة إلى قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وإلى كافة أبناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، داعيًا الله أن يمنحهم الصبر والسلوان، وأن يتغمد الفقيد الراحل بواسع رحمته.
وفي سياق أخر، ترأس اليوم قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، صلوات تجنيز الأنبا باخوميوس، مطران البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية، في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، وجاء ذلك بمشاركة مطارنة وأساقفة الكنيسة القبطية بجانب حضور غفير من الشخصيات العامة.
وضع الجثمان في كنيسة القديس مار مرقس الرسول (مقر المطرانية بدمنهور) لإتاحة الفرصة أمام أبنائه لإلقاء نظرة الوداع عليه وذلك اعتبارًا من الساعة الثامنة مساء اليوم وحتى الساعة الثانية عشرة منتصف الليل.
وقال البابا تواضروس في نعيه للأنبا باخوميوس: «لقد كرس نيافة الأنبا باخوميوس حياته منذ بواكير شبابه، لله ولكنيسته، وغرس بذار نفسه على مجاري المياه فأعطى ثماره متكاثرة في كل مسؤولياته طوال رحلة خدمته الطويلة، في مدارس الأحد التي أصبح أحد روادها، وفي كل ربوع الكرازة المرقسية في مصر والسودان والكويت ولندن وغيرهم».