نتيجة الصف الأول الثانوي الترم الأول.. تظهر بمدارس القاهرة خلال ساعات
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
أعلنت مديرية التربية والتعليم بالقاهرة برئاسة أيمن موسى وكيل وزارة التربية والتعليم، أن نتيجة الصف الأول الثانوي الترم الأول من العام الدراسي 2023-2024 ستعلن بكافة مدارس القاهرة غدا الأربعاء، لافتة إلى أن مرحلة قبول التظلمات على النتيجة تبدأ الأحد المقبل ولمدة 15 يوم عمل.
نتيجة الصف الثاني الثانويوأوضحت مديرية التربية والتعليم بالقاهرة، أن نتيجة الصف الثاني الثانوي الترم الأول من العام الدراسي 2023-2024، ستعلن أيضا غدا بكافة مدارس العاصمة، لافتة إلى أن بدء قبول التظلمات على النتيجة يكون من 4 فبراير المقبل ولمدة 15 يوم عمل
نتيجة الصف الأول الثانوي بالمحافظاتوظهرت اليوم بالعديد من محافظات الجمهورية نتيجة الصف الأول الثانوي الترم الأول، إذ أعلنت محافظة الإسكندرية أن نتيجة الصف الأول الثانوي موجودة بالمدارس، كما أعلنت مديرية التربية والتعليم بالغربية ظهور النتيجة أول أمس الأحد وذلك بعد انتهاء أعمال تقدير الدرجات وأعمال الرصد والتصحيح الخاصة بأوراق امتحانات الطلاب والطالبات في الفصل الدراسي الأول، فيما أعلن عدد من المحافظات الأخرى أن النتيجة ستكون خلال اليومين المقبلين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تعليم القاهرة التعليم وزير التعليم نتیجة الصف الأول الثانوی الثانوی الترم الأول التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
لقطات غير مسبوقة.. مسبار يرصد أقرب مشاهد على الإطلاق للرياح الشمسية
الولايات المتحدة – تمكن المسبار الشمسي “سولار أوربيتر” من تصوير جسيمات الرياح الشمسية وهي تتدفق من الشمس بشكل حلزوني مذهل، في لقطات هي الأولى من نوعها تظهر هذه الظاهرة بدقة غير مسبوقة.
ونشرت النتائج في دراسة جديدة بمجلة The Astrophysical Journal، ووصفها الفريق بأنها “فريدة من نوعها”، إذ تظهر لأول مرة خروج الرياح الشمسية بشكل مستمر إلى الفضاء بين الكواكب.
وحصل المسبار التابع لوكالتي الفضاء الأوروبية وناسا على اللقطات في 12 أكتوبر 2022 بواسطة أداة Metis، وهي كاميرا متخصصة تحجب ضوء الشمس المباشر لرصد الظواهر الخافتة في الغلاف الجوي الخارجي (الهالة الشمسية).
وكشفت البيانات عن بنية حلزونية عملاقة تمتد من 1.5 إلى 3 أنصاف قطر شمسي (ما يعادل ~2 مليون كم)، واستمرت لأكثر من 3 ساعات.
وتعرف الرياح الشمسية بأنها تدفق مستمر للجسيمات المشحونة من الشمس، تؤثر على الأرض مسببة ظواهر مثل الشفق القطبي، وقد تعطل أحيانا الاتصالات والأقمار الصناعية. وتتيح الملاحظات الجديدة فهما أعمق لآلية تولد هذه الرياح عند منبعها في الهالة الشمسية، ما قد يحسن التنبؤ بالطقس الفضائي.
وتعد Metis الأداة الوحيدة القادرة على رصد هذه التفاصيل الدقيقة، بينما يواصل المسبار (المخطط له العمل حتى 2026 مع إمكانية التمديد حتى 2030) كشف أسرار الشمس، مثل النفثات الصغيرة التي رصدها قرب القطب الجنوبي الشمسي الشهر الماضي.
وهذه المشاهدات تفتح نافذة جديدة لفهم ديناميكيات نجمنا المضيف، وتؤكد أن الشمس ما تزال تخفي الكثير من المفاجآت.
المصدر: Gizmodo