لافروف: ندرس موثوقية المعلومات عن نشر أسلحة نووية تكتيكية أمريكية في بريطانيا
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، إن روسيا تدرس مصدر وموثوقية المعلومات حول خطط واشنطن في إعادة نشر أسلحة نووية تكتيكية في بريطانيا.
وأوضح لافروف في مؤتمره الصحفي ردا على سؤال من الصحفيين عما إذا كانت روسيا لديها معلومات عن خطط أمريكية لإعادة نشر الأسلحة النووية التكتيكية في بريطانيا، قائلا: "لقد سمعنا بالطبع عن هذه التقارير، ونحن ندرس مصدر هذه المعلومات ومدى موثوقيتها".
هذا وحذر نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف، واشنطن من إعادة نشر أسلحة نووية تكتيكية في بريطانيا. مؤكدا أن هذه "الخطوة مزعزعة للاستقرار، حيث تزيد من المستوى العام للتصعيد والتهديد في أوروبا".
وذكرت صحيفة "تلغراف"، نقلا عن وثائق للبنتاغون، في وقت سابق، أن الولايات المتحدة تخطط لنشر أسلحة نووية على الأراضي البريطانية. وذكرت الصحيفة أيضا أنه سيتم نشر 54 طائرة أمريكية من طراز "إف-35" قادرة على حمل أسلحة نووية.
إقرأ المزيد مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة في جنيف يحذر من خطر الحرب بين القوى النوويةكما أكدت الخارجية الروسية أن موسكو ستأخذ في الاعتبار النقل المرتقب لمقاتلات أمريكية "إف-35" قادرة على حمل أسلحة نووية، إلى بريطانيا وستتخذ الاحتياطات اللازمة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الاتحاد الأوروبي الاسلحة النووية البنتاغون سيرغي ريابكوف سيرغي لافروف لندن موسكو واشنطن وزارة الخارجية الروسية وسائل الاعلام نشر أسلحة نوویة فی بریطانیا
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نسمح للقوات المعادية بالتمركز في المنطقة الأمنية بجنوب سوريا
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، إن بلاده لن تسمح لمن أسماهم بالقوات المعادية بالتمركز في المنطقة الأمنية بجنوب سوريا، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.
وذكر وزير الدفاع الإسرائيلي، أنّ جيش الاحتلال يبقى على جبل الشيخ وفي المنطقة العازلة مع سوريا لضمان أمن هضبة الجولان والمستوطنات الشمالية.
وأشار إلى أنه لا ينبغي أن يكون هناك تهديد كبير قرب الحدود الشمالية، ويجب تطبيق ذلك بالقوة، مواصلا: «ما نقوم به في الضفة الغربية بمثابة عمليات إحباط للهجمات».
رئيس أركان الاحتلال: ندرس بعناية ما يحدث في سورياوتابع: ندرس بعناية ما يحدث في سوريا ولن نتردد في التحرك إذا لزم الأمر».