مملكة بريس:
2025-04-07@06:02:27 GMT

الملك يرسل برقية إلى عاهل الأردن

تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT

بعث الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، عاهل المملكة الأردنية الهاشمية، وذلك بمناسبة الاحتفال بعيد ميلاده.

وأعرب الملك، بهذه المناسبة، عن أوفى التهاني وأزكى الأماني للملك عبد الله الثاني بدوام الصحة ومديد العمر لتحقيق ما ينشده الشعب الأردني من اطراد التقدم والرقي.

ومما جاء في برقية الملك ” أود بهذه المناسبة السعيدة، أن أعرب لكم عن تقديري الكبير لوشائج المحبة والإخاء التي تجمعنا شخصيا وأسرتينا الملكيتين، مؤكدا لكم تطلعي الدائم إلى زيادة تقوية وإثراء علاقات التضامن الموصول والتعاون الوثيق القائمة بين بلدينا الشقيقين”.

وأضاف جلالة الملك ” وإذ أجدد لكم أسمى عبارات التهنئة وأطيب المتمنيات، أدعو الله تعالى أن يحفظكم ويرعاكم، ويمدكم بموصول توفيقه، في قيادتكم الرشيدة للشعب الأردني الشقيق نحو المزيد من الرخاء والازدهار”.

المصدر: مملكة بريس

إقرأ أيضاً:

برقية غيرت التاريخ.. كيف كانت السبب في دخول أمريكا الحرب العالمية الأولى؟

يصادف اليوم ذكرى دخول الولايات المتحدة الأميركية الحرب العالمية الأولى، على الرغم أن الحرب العالمية الأولى اندلعت في عام 1914، فإن الولايات المتحدة الأمريكية حافظت على موقف الحياد لسنوات، رافعة شعار “أميركا أولًا” تحت قيادة الرئيس وودرو ويلسون. 

لكن هذا الحياد لم يدم طويلًا، فمع تصاعد الأحداث وتورط المصالح الأميركية، تحولت الولايات المتحدة من دولة تراقب عن بعد إلى قوة فاعلة في ساحة المعركة.

أسباب التحول من الحياد إلى الحرب

كان من أبرز أسباب دخول الولايات المتحدة الحرب في أبريل 1917 هو تزايد التهديدات الألمانية للمصالح الأميركية. ففي عام 1915، أغرقت غواصة ألمانية السفينة البريطانية لوسيتانيا، والتي كان على متنها أكثر من 120 مواطنًا أميركيًا، مما أثار غضب الرأي العام الأميركي.

ثم جاء ما عرف بـ”برقية زيمرمان” عام 1917، وهي رسالة سرية أرسلتها ألمانيا إلى المكسيك، تعرض فيها التحالف ضد الولايات المتحدة واستعادة الأراضي المكسيكية المفقودة في حال فوز ألمانيا.

تم اعتراض البرقية من قبل المخابرات البريطانية وسلمت إلى الولايات المتحدة، فكانت القشة التي قصمت ظهر الحياد.

دور أميركا في ترجيح كفة الحرب

مع دخول الولايات المتحدة الحرب إلى جانب دول الحلفاء، تغيّر ميزان القوى.

 فالقوة الصناعية الهائلة والموارد البشرية الأميركية ساهمت في إمداد الجبهات الأوروبية بالذخيرة والجنود، كما أدخلت زخمًا جديدًا في الحرب التي أنهكت أطرافها بعد أكثر من ثلاث سنوات من القتال.

وبالفعل، بحلول عام 1918، لعب التدخل الأميركي دورًا حاسمًا في دفع ألمانيا إلى التراجع وقبول الهدنة.

مقالات مشابهة

  • مروحية خاصة لنقل شيخ الطريقة البودشيشية للمستشفى العسكري بأوامر من جلالة الملك
  • برقية غيرت التاريخ.. كيف كانت السبب في دخول أمريكا الحرب العالمية الأولى؟
  • واسط تعطل الدوام الرسمي الأربعاء المقبل بهذه المناسبة
  • الأردن: قمة ثلاثية بمشاركة الملك عبد الله الثاني بالقاهرة لبحث تطورات غزة
  • البنتاغون يرسل أسطولًا من طائرات إف-35 إلى الأردن لردع إيران والحوثيين
  • عاهل الأردن ورئيس بلغاريا يترأسان جولة جديدة من مبادرة «اجتماعات العقبة» بتنظيم مشترك في صوفيا
  • تدفق الأسلحة مستمر.. ترامب يرسل لإسرائيل 20 ألف بندقية علّقها بايدن
  • سريع: اشتباك هو الثاني مع «ترومان» يفشل هجومين على بلدنا
  • ملك الأردن يبحث مع الرئيس البلغاري التطورات الإقليمية
  • الملك الأردني يدعو إلى وقف الحرب الإسرائيلية على غزة فورا