مظاهرة حاشدة أمام إدارة شرطة المعافر جنوبي تعز تندد بمقتل المواطنة ميثاق العردي وتطالب بالقبض على الجناه
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مظاهرة حاشدة أمام إدارة شرطة المعافر جنوبي تعز تندد بمقتل المواطنة ميثاق العردي وتطالب بالقبض على الجناه، الثلاثاء 18 يوليو 2023 الساعة 21 16 34 تعز الامناء خاص تظاهر المئات من ابناء منطقة النويهة بمحافظة تعز اليمنية اليوم الثلاثاء .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مظاهرة حاشدة أمام إدارة شرطة المعافر جنوبي تعز تندد بمقتل المواطنة ميثاق العردي وتطالب بالقبض على الجناه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الثلاثاء 18 يوليو 2023 - الساعة:21:16:34 (تعز/الامناء/خاص:)
تظاهر المئات من ابناء منطقة النويهة بمحافظة تعز اليمنية اليوم الثلاثاء أمام إدارة أمن مديرية "المعافر"، احتجاجاً على طريقة وتقاعس السلطات الأمنية وتلاعبها بقضية مقتل المواطنة ميثاق العردي.
وطالب المتظاهرون ادارة أمن المعافر بسرعة إلقاء القبض على المتهمين بقتل المواطنة "ميثاق محمد سعيد العردي"وتقديم كافة المجرمين والمتسترين على الجريمة إلى العدالة لينالوا جزاءهم الرادع.
وجاء في بيان المظاهرة الإحتجاجية، أن المواطنين يرفضون الجريمة المنظمة التي روعت جميع الأهالي، مبدين اعتراضهم على طريقة تعامل السلطات الأمنية مع القضية.
وأكد البيان، أن الاحتجاجات والتصعيد سيستمر حتى يتم تقديم كافة المجرمين والمتسترين على الجريمة إلى العدالة، لينالوا جزاءهم الرادع.
واعتبر البيان، قضية "المواطنة ميثاق محمد سعيد، قضية رأي عام"، مطالبا جميع الأهالي الوقوف الى جانب اسرتها ، حتى تحقيق العدالة، بالقصاص من الجناة المجرمين.
وأشار البيان، إلى ضرورة حماية المجتمع من تغول المجرمين، في سبيل صيانة الحقوق والحريات وحرمة الدماء، من أجل حماية السلم المجتمعي.
يأتي هذا التصعيد في تعز بعد أيام من مقتل المواطنة "ميثاق" إحدى سكان قرية الأعرود بمنطقة النويهة من قبل مسلحين، وسط انفلات أمني غير مسبوق في المدينة التي شهدت مؤخراً عدد كبير من عمليات القتل والاغتيالات والتقطع للمسافرين وارتفاع نسبة الجريمة بشكل شبه يومي و فشل السلطات الأمنية القيام بدورها ومهامها الأمنية بالمدينة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تنشر تفاصيل التحقيق بمقتل المسعفين في غزة.. تكرار لنفس المزاعم!
أصدر الجيش الإسرائيلي الأحد، “نتائج تحقيقه في قتل 15 من المسعفين وموظفي الطوارئ في غزة في 23 مارس الماضي، مبرراً قتلهم بـ”إخفاق مهني”.
وأقر الجيش الإسرائيلي “بفشله وإخفاقه مهنيا في الحادث وأدى إلى مقتل 15 عمال الإغاثة، معلنا عزل الضابط المسؤول عن الواقعة، وقال “إن الواقعة شابتها إخفاقات مهنية متعددة ومخالفات للأوامر وعدم الإبلاغ عنها بشكل كامل”.
وقال الجيش الإسرائيلي “إن التحقيق “لم يتوصل إلى أي دليل يدعم ادعاءات الإعدام أو أن أياً من الضحايا كان مقيداً قبل أو بعد إطلاق النار”، وفق زعمه، وهي رواية تخالف وزارة الصحة الفلسطينية التي قالت “إن بعض الجثث التي انتشالها من حفرة عميقة، كانت مقيدة”.
وذكر الجيش “أن 3 وقائع إطلاق نار حدثت في ذلك اليوم”، وقال إن جنوده أطلقوا النار في الواقعة الأولى على مركبة بزعم أنه “تم تحديدها على أنها تابعة لحماس، ما زاد من يقظة القوة لاحتمال وجود تهديدات إضافية”.
وزعم الجيش الإسرائيلي أنه في الواقعة الثانية “لم يتعرف نائب القائد في البداية على المركبات على أنها سيارات إسعاف بسبب ضعف الرؤية الليلية، ولم يتضح أمر كونها طواقم إسعاف إلا خلال عمليات التمشيط التي أجرتها القوة لاحقاً”.
يذكر أن “لقطات فيديو وثقها المسعف، رفعت رضوان، في اللحظات الأخيرة من حياته “أظهرت أن إشارات الإسعاف وأضواء الطوارئ على السيارات كانت واضحة لحظة تعرضها لإطلاق النار من قبل الجيش”.
وكشف مقطع الفيديو أن “سيارات الإسعاف وشاحنة الإطفاء التي كانوا يستقلونها كانت تحمل إشارات تعريف واضحة، وتعمل بأضواء الطوارئ عند استهدافها بوابل من نيران الجيش الإسرائيلي”.
وقال مسؤولون في جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، خلال مؤتمر صحافي عُقد، الجمعة، في مقر الأمم المتحدة بإشراف الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، “إنهم قدموا تسجيلاً مصوراً مدته نحو 7 دقائق، حصلت عليه صحيفة “نيويورك تايمز”، إلى مجلس الأمن الدولي”.
وقال الجيش الإسرائيلي “إن جنوده أطلقوا النار في واقعة إطلاق نار الثالثة على مركبة فلسطينية تابعة للأمم المتحدة بسبب ما زعم أنها “أخطاء تشغيلية مما شكل انتهاكاً للقواعد المتبعة”.
وذكر أن قادة ميدانيين “نقلوا جثثاً وحطموا مركبات، وأن التحقيق خلص إلى أن نقل الجثث كان مناسباً، في ظل الظروف لكن قرار تدمير المركبات كان خاطئاً”، وزعم أنه “لم تكن هناك أي محاولة للتكتم على ملابسات الحادث”.
وقال “إن إطلاق النار في الواقعتين الأولى والثانية “نتج عن سوء فهم خلال العمليات”، وأن الواقعة الثالثة “تتعلق بمخالفة الأوامر أثناء القتال”.
وأضاف أن التحقيق “كشف عن وجود إخفاقات مهنية ومخالفات للأوامر وعدم الإبلاغ عن الوقائع بشكل كامل، مضيفاً أنه سيتم توبيخ قائد لواء المدرعات الاحتياطي الرابع عشر، الذي كان يقود العمليات في رفح عند وقوع حادثة قتل المسعفين، وذلك بسبب “مسؤوليته العامة عن الحادث”، بما في ذلك طريقة إدارته لموقع الحادث بعد الواقعة.
صحيفة "نيويورك تايمز" تنشر مقطع فيديو للحظة إطلاق قوات إسرائيلية النار على سيارات إسعاف في منطقة تل السلطان في رفح جنوبي قطاع غزة الشهر الماضي، ما أودى بحياة 15 مسعفاً.#الشرق_للأخبار pic.twitter.com/HdRT8lmwa6
— Asharq News الشرق للأخبار (@AsharqNews) April 5, 2025