مؤلفة «مسرحيات للحلوين»: ترسيخ الهوية المصرية لدى الأطفال الهدف الأساسي للكتاب
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
قالت الكاتبة والمؤلفة المسرحية زازي حافظ، صاحبة كتاب «مسرحيات للحلوين»، إن كتابة المسرحية كانت نابعة من الغيرة، مواصلة: «أولادي في المدرسة بيجيبوا مسرحيات من برا مكتوبة وبيمثلوها، عشان كدة جمعت المسرحيات كلها في كتاب، وهيتم نشرها في المدارس والنوادي عشان أساعد الأطفال أكتر على التمثيل وأنهم لو عجبهم مسرحية يقدروا يلاقوها بسرعة من خلال كتاب مسرحيات الحلوين».
وأضافت «حافظ» خلال لقائها في برنامج «السفيرة عزيزة» المذاع على شاشة «DMC»، أن الكتاب يضم 5 مسرحيات مختلفة، ولكن بينهم شيء مشترك هو أن جميع الأبطال مصريين، مشيرة إلى أن الهدف الأساسي من هذه المسرحيات هو ترسيخ الهوية المصرية لدى الأطفال، وتوصيل القيم والثقافة المصرية بشكل مبسط.
ترسيخ الهوية المصريةوأكملت: «الشخصيات اللي الولاد تأثروا بها، هي مسرحية حتشبسوت لأنها من أكثر المسرحيات المعروضة، وده لأنها بتتعرض 4 مرات في اليوم على مدار سنتين في المتحف القومي للحضارة المصرية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: معرض الكتاب الهوية الحضارة المصرية
إقرأ أيضاً:
ماذا وراء مسرحية إقتحام حامية جرانيت بجنوب السودان ؟..
ماذا وراء مسرحية إقتحام حامية جرانيت بجنوب السودان ؟..
أدعت مجموعة من عناصر مليشيا الدعم السريع أنهم قبضوا مجموعة من (النوير) فى حامية على الحدود مع جنوب السودان ، وانهم يتبعون لقوات عقار ،بينما أدعت اطراف جنوبية أنها حامية جرانيت بجنوب السودان وفى هذه المسألة اربع نقاط مهمة:
أولا : ووفق روايات مؤكدة ، لا توجد أى مظاهر عسكرية أو حامية فى منطقة قرانيت ، وبالتالي كل ما يقال عن وجود كذب..
ثانياً : لا وجود لقوات تتبع للسيد مالك عقار ، ووفق اجراءات الترتيبات الأمنية ، فقد تم إدماجهم فى القوات المسلحة ، كما أنه لا يوجد من بينهم نوير أو أى قبائل جنوبية.. والمنطقة نفسها لا تعتبر منطقة انتشار لقوات مالك عقار..
وثالثاً: هذه منطقة خالصة للدينكا ، أى جرانيت ، ولا وجود للنوير فيها ، ولا يمكن تصور وجود قوة عسكرية منهم ، هذا من المستحيل تصوره..
ورابعاً: وفق بينات عديدة ، منها طبيعة المنطقة ، تشير إنها ليست فى جنوب السودان ، بل منطقة المزموم ، ولا توجد دلائل على وجود معركة أو مباني ، أو آليات غير لقطة العربة والاسرى ، وهيئة عناصر المليشيا لا تشير إلى دخولهم فى معركة..
خلاصة الأمر ، انها مسرحية لتمرير اجندة تسمح بمرور المليشيا من أراضي جنوب السودان ، ولأجندة أخرى متعلقة بالصراع الآن في منطقة جونقلي ، فهذه اجندة مخابرات اقليمية مريبة..
تحديث:
وردتنى قبل قليل معلومات اخرى تؤكد ما ذهبنا إليه ، وتضيف أن منطقة التصوير فى منطقة الزرزورة ، وقوة المليشيا كبيرة ، مما يشير إلى أن الهدف تبرير وجود هناك وخلق نواة فى المنطقة ، واضاف أن اشارات كثيرة تؤكد أن ما تم (بتنسيق) مع جهات صاحبة قرار فى دولة جنوب السودان..
ابراهيم الصديق على
17 مارس 2025م..