مؤلفة «مسرحيات للحلوين»: ترسيخ الهوية المصرية لدى الأطفال الهدف الأساسي للكتاب
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
قالت الكاتبة والمؤلفة المسرحية زازي حافظ، صاحبة كتاب «مسرحيات للحلوين»، إن كتابة المسرحية كانت نابعة من الغيرة، مواصلة: «أولادي في المدرسة بيجيبوا مسرحيات من برا مكتوبة وبيمثلوها، عشان كدة جمعت المسرحيات كلها في كتاب، وهيتم نشرها في المدارس والنوادي عشان أساعد الأطفال أكتر على التمثيل وأنهم لو عجبهم مسرحية يقدروا يلاقوها بسرعة من خلال كتاب مسرحيات الحلوين».
وأضافت «حافظ» خلال لقائها في برنامج «السفيرة عزيزة» المذاع على شاشة «DMC»، أن الكتاب يضم 5 مسرحيات مختلفة، ولكن بينهم شيء مشترك هو أن جميع الأبطال مصريين، مشيرة إلى أن الهدف الأساسي من هذه المسرحيات هو ترسيخ الهوية المصرية لدى الأطفال، وتوصيل القيم والثقافة المصرية بشكل مبسط.
ترسيخ الهوية المصريةوأكملت: «الشخصيات اللي الولاد تأثروا بها، هي مسرحية حتشبسوت لأنها من أكثر المسرحيات المعروضة، وده لأنها بتتعرض 4 مرات في اليوم على مدار سنتين في المتحف القومي للحضارة المصرية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: معرض الكتاب الهوية الحضارة المصرية
إقرأ أيضاً:
خلال الفترة من 31 مارس لـ3 أبريل.. المملكة تشارك بمعرض بولونيا الدولي للكتاب 2025
بإشراف هيئة الأدب والنشر والترجمة، دشّنت المملكة اليوم جناحها المشارك في معرض بولونيا الدولي للكتاب 2025 خلال الفترة من 31 مارس حتى 3 أبريل بمركز المعارض بولونيا فييري بمدينة بولونيا الإيطالية.
وأكد الرئيس التنفيذي لهيئة الأدب والنشر والترجمة الدكتور عبد اللطيف الواصل أنّ الهيئة تسعى في معرض بولونيا الدولي للكتاب 2025 للتعريف بعدد من المبادرات والبرامج التي تُنفذها في سبيل تطوير صناعة النشر وتعزيز الحراك الثقافي من خلال دعم حضور الناشرين والوكلاء الأدبيين السعوديين على الساحة العالمية، وتقديم المملكة بصورة تبرز مخزونها المعرفي، وتمثل الإرث الثقافي السعودي، والتعريف بالإنتاج الفكري المحلي.
وبين أن المعرض يشكّل فرصة داعمة لصناعة الكتاب والنشر بما يتيحه للناشرين السعوديين من تواصل وتلاقح معرفي مع نظرائهم من مختلف أنحاء العالم.
يذكر أن جناح المملكة في معرض بولونيا الدولي للكتاب 2025 تشارك فيه مجموعة من الكيانات الثقافية، تقودها هيئة الأدب والنشر والترجمة ممثلة في مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، ومكتبة الملك عبدالعزيز العامة، ومكتبة الملك فهد الوطنية، وجمعية النشر.