«البعثة الأممية لحقوق الإنسان»: توجد مجاعة كبرى وأمراض وأوبئة في غزة
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
قال الدكتور هيثم أبو سعيد، رئيس البعثة الأممية لحقوق الإنسان، إنه من الملاحظ أن هناك دولا جددت مساعدتها لوكالة الأونروا، وأكدت أنها لن تقطع حصتها من هذه المساعدات.
وأضاف «أبو سعيد»، خلال مداخلة بقناة القاهرة الإخبارية، أنه يأمل في زيادة عدد هذه الدول، وأن تعود الدول التي قاطعت عن تمويلها للأونروا بعدما أحال الأمين العام للأمم المتحدة 9 من أصل 12 موظفا بالوكالة إلى التحقيق الذي يبدو أن هناك اتصالا بينهم وبين جهات ومنظمات محلية لا يمكن للموظفين الأمميين أن يكونوا على صلة مباشرة أو تفاعل أكثر من الحدود المطلوبة لهم.
وأوضح أن الآلية التي سيعملون بها هي الآلية الدبلوماسية، التي بدأوا بها منذ فترة، من خلال الدول لها اليد الطولى للجيش الإسرائيلي لوقف الانتهاكات التي يقوم بها، خاصة أن هناك مجاعة كبرى في غزة والأمراض والأوبئة تطفو على السطح.
الضغط على الاحتلال الإسرائيليوناشد كل الجهات المعنية للضغط على الاحتلال الإسرائيلي من أجل وقف هذه العمليات، قائلا إن هناك اقتحاما لأحد المستشفيات عن طريق عناصر من الاستخبارات الإسرائيلية التي كانت متنكرة في لباس طبي من أجل دب الرعب في المرضى، وهناك 3 أشخاص أو أكثر استشهدوا نتيجة رميهم بالرصاص، وهذا أمر مستنكر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة فلسطين جيش الاحتلال مجاعة أمراض
إقرأ أيضاً:
الشبكة السورية لحقوق الإنسان: هجمات تودي بحياة أكثر من 1000 شخص بين 6 و10 مارس
أفادت الشبكة السورية لحقوق الإنسان بمقتل 803 أشخاص خارج نطاق القانون بين السادس والتاسع من مارس الجاري وكذلك مقتل ما لا يقل عن 172 عنصرا من القوات الأمنية في هجمات لمجموعات مسلّحة بين 6 و10 مارس ومقتل ما لا يقل عن 420 مدنيا ومسلحا منزوعي السلاح بين 6 و10 مارس وكذلك مقتل 185 شخصا في محافظة اللاذقية في ذات الفترة.
كما أشارت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في تقرير لها الي ان الهجمات اتسمت بطابع منظم ومخطط له مسبقا بإشراف وإدارة قيادات عسكرية موالية للنظام السابق
وأكدت الشبكة السورية ان الهجمات اتسمت بطابع منظم ومخطط له مسبقا بإشراف وإدارة قيادات عسكرية موالية للنظام السابق، مشيرة الي ان المجموعات المسلحة الموالية للنظام السابق تمتلك مستوى عاليا من التدريب والخبرة العسكرية ومدنيون مسلحون ساندوا هجمات المسلحين الموالين للنظام السابق في مدينة جبلة
ولفتت الشبكة السورية لحقوق الإنسان الي توثيقها لانتهاكات جسيمة للقانون الدولي لحقوق الإنسان خلال الفترة الممتدة بين 6 و10 مارس.
وختمت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريرها قائلة : تداخل الجهات المشاركة في الأحداث أدى إلى صعوبة بالغة في تحديد المسؤوليات الفردية بشكل دقيق.