وزيرة التخطيط تتفقد مشروع المنزل الريفي الفائز بالمركز الأول في المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
تفقدت الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية مشروع المنزل الريفي صديق البيئة بمحافظة الوادي الجديد، وذلك خلال زيارتها اليوم للمحافظة لافتتاح وتفقد عدد من المشروعات التنموية، وكان في استقبالها اللواء محمد الزملوط، محافظ الوادي الجديد. رافق الوزيرة في الزيارة محمد الأتربي، رئيس مجلس إدارة بنك مصر، يحيي أبو الفتوح، نائب رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي المصري، د.
وخلال المحطة الأولى من زيارة الدكتورة هالة السعيد لمحافظة الوادي الجديد والتي شهدت تفقد مشروع المنزل الريفي صديق البيئة بالتعاون مع جامعة MSA والفائز بالمركز الأول على مستوى الجمهورية بفئة المشروعات المحلية الصغيرة في الدورة الثانية من المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية، أكدت السعيد أن الدورة الثانية من المبادرة شهدت إقبال غير مسبوق من رواد الأعمال وأصحاب المشروعات المبتكرة التي تقدم حلولًا خلاّقة للتعامل مع تحديات تغيّر المناخ وتعزيز جهود التحول للاقتصاد الأخضر، بما يعكس حِرص الدولة المصرية على جذب وتشجيع فرص الاستثمار البيئي والمناخي والحلول صديقة البيئة والتكيَف مع والتقليل من حِدَّة التغيّرات المناخية في كافة المحافظات المصرية.
وأشارت السعيد إلى أن المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية تأتي في إطار توجّه الدولة المصرية لإدماج الأبعاد البيئية والمناخية في خطط الدولة لتحقيق التنمية المستدامة، حيث تتوافق مع مستهدفات رؤية مصر 2030، والتي تمثّل الإطار الحاكم لكافة البرامج والمبادرات والمشروعات التنموية الوطنية، حيث يأتي ضمن الأهداف الاستراتيجية للرؤية المحدثة، هدف الوصول إلى "نظام بيئي متكامل ومستدام".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
الهيئة اللبنانية للعقارات تناشد وزيرة البيئة: لعدم التساهل!
ناشدت رئيسة الهيئة اللبنانية للعقارات أنديرا الزهيري وزيرة البيئة تمارا زين في بيان، "عدم التساهل مع المخالفات البيئية وخصوصا إزالة الردميات لئلا يعيد التاريخ نفسه نتيجة التصرفات العشوائية غير المدروسة لازالة ومعالجة الردميات والمواد الخطرة والمستوعبات والمواد الخطرة وما تحتويه من مواد صلبة وبطاريات الليثيوم والنفايات الالكترونية السامة".وشددت على "أهمية وزارة البيئة في كافة القطاعات نظراً لدورها في الحد من التلوث والتأكيد على المواد الصديقة للبيئة وعدم إنتشار الغازات السامة التي ساهمت في إنتشار امراض السرطان وتسرب التلوث الى المياه الجوفية".
وذكرت "بالأبنية القديمة المهددة بالسقوط والتي أصبحت معظمها بيئة موبوءة غير صالحة للسكن وتحتوي على الفطريات والغازات المضرة بصحة قاطنيها".