مذيعة “الستات مايعرفوش يكدبوا” تتعرض لوعكة صحية
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
خاص
تعرضت الإعلامية المصرية سهير جودة لأزمة صحية منعتها من الظهور على الشاشة خلال الأيام الماضية.
ومن جانبها كشفت الإعلامية المصرية مفيدة شيحة، تطورات الحالة الصحية لزميلتها ومواطنتها، موضحة أنها “تعرَّضت لضغط عصبي خلال الفترة الماضية سبَّب لها مشاكل في المعدة والقولون، ولكنها تتحسن بشكل سريع، ونأمل أن تعود للشاشة قريبًا”.
وكانت مفيدة شيحة أعلنت عن تعرّض زميلتها سهير جودة لأزمة صحية، دعتها للابتعاد عن المشاركة في تقديم برنامج “الستات مايعرفوش يكدبوا”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الستات مايعرفوش يكدبوا سهير جودة مصر
إقرأ أيضاً:
هآرتس .. “نتنياهو ضحى بالرهائن الإسرائيليين من أجل مصلحته الشخصية”
#سواليف
في عرض الصحف اليوم نتناول #المفاوضات بين #إسرائيل و #حماس لإتمام #صفقة_تبادل_الرهائن ووقف إطلاق النار.
في مقال تحليلي نشرته صحيفة هآرتس الإسرائيلية تحت عنوان “بن غفير قال الجزء الهادئ بصوت عالٍ: نتنياهو ضحى بالرهائن من أجل مصلحة شخصية”.
ويستعرض المقال شكوك وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يؤخر عودة الرهائن ـ حتى على حساب حياتهم ـ ويطيل أمد الحرب استناداً إلى مصلحة شخصية: بقائه السياسي.
مقالات ذات صلة غزة وسوريا: إرادة الشعوب تنتصر على الطغيان 2025/01/16ورغم أن “صفقة إطلاق سراح الرهائن كانت مطروحة على الطاولة منذ عام كامل”، لفت المقال إلى أن “نتنياهو أفشلها مراراً وتكراراً للحفاظ على حكومته وتحالفاتها”.
إعلان
ويوم الثلاثاء، دعا بن غفير وزير المالية الإسرائيلية بتسلئيل سموتريتش للانضمام إليه في إبلاغ نتنياهو بأنه إذا وقع رئيس الوزراء على صفقة إطلاق سراح الرهائن، فسوف ينسحب كل منهما من الحكومة، واعترف بن غفير قائلاً: “خلال العام الماضي، نجحنا من خلال قوتنا السياسية في منع هذه الصفقة من المرور، مراراً وتكراراً”.
وأشارت الصحيفة إلى أن “عائلات الرهائن، وكذلك عامة الناس، تتمنى عودتهم، وقد شاهدوا منذ أكثر من عام نتنياهو ينسف صفقة تلو الأخرى بناءً على ذرائع مختلفة – مرة كان معبر رفح، ومرة أخرى محور فيلادلفيا”.
وقالت هآرتس: “حقيقة أن وزيراً كبيراً في الحكومة الإسرائيلية يتفاخر بأنه نجح خلال عام كامل في إفشال صفقة ــ في حين يعلم الجميع أن هذه الأفعال كلفت عشرات الرهائن والعديد من الجنود حياتهم ــ هي شهادة أكثر من أي شيء آخر على العفن الذي انتشر في قيادة البلاد”.
وأوضح المقال أن “تصريحات بن غفير يجب أن تكون بمثابة تذكير مهم بأن عودة جميع الرهائن وإنهاء الحرب ليست سوى الخطوة الأولى على الطريق الطويل نحو تعافي إسرائيل من جرائم نتنياهو وعصابته”.