بريطانيا: غزة أرض محتلة وستظل جزء من دولة فلسطينية مستقبلا
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
أعربت بريطانيا عن قلقها بعد تنظيم مؤتمر في القدس يدعو إلى إعادة الاستيطان في قطاع غزة بحضور وزراء إسرائيليين، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل.
بسبب العدوان.. البعثة الأممية لحقوق الإنسان تحذر من أمر خطير بقطاع غزة الصليب والهلال الأحمر: ظروف نازحي غزة تجعلهم أمام خطر الأوبئة والأمراض
وأكدت بريطانيا، أن قطاع غزة أرض فلسطينية محتلة وستظل جزءا من دولة فلسطينية مستقبلا.
وفي سياق متصل، قال وزير دفاع الاحتلال الاسرائيلي، يواف جالانت، اليوم الثلاثاء، إن حماس لن تحكم قطاع غزة مجددا.
وزعم جالانت أن إسرائيل ستحكم قطاع غزة بعد الحرب عسكريا وليس مدنيا.
كما ادعى أن حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" قد فقدت 25% من مقاتليها في العمليات العسكرية الجارية بـ غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة الاحتلال بريطانيا اخبار التوك شو قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
استشهاد 25 فلسطينيا على الأقل في ضربات إسرائيلية على غزة
قال مسعفون إن 25 فلسطينيا على الأقل استشهدوا، الجمعة، في غارات جوية إسرائيلية في قطاع غزة، من بينهم ثمانية على الأقل داخل شقة في مخيم النصيرات للاجئين بوسط قطاع غزة إلى جانب 10 آخرين، بينهم سبعة أطفال، في جباليا.
جاء ذلك في الوقت الذي لم تفلح فيه بعد جهود وساطة تستهدف وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس بعد أكثر من عام من اندلاع العدوان الإسرائيلي على غزة.
وذكرت مصادر قريبة من المناقشات لرويترز أمس الخميس أن قطر ومصر اللتين تتوسطان في المفاوضات تمكنتا من حل بعض الخلافات بين طرفي الصراع لكن عددا من النقاط لا تزال عالقة، بحسب ما جاء عبر وكالة "رويترز".
وقالت القناة إن "مسؤولين أمنيين كبار راجعوا المفاوضات، وحددوا نقطتين رئيسيتين للخلاف مع حماس".
وتركز جولة المحادثات في الدوحة على دور المؤسسات الدولية التي من المفترض أن تراقب تنفيذ الاتفاق المرتقب، وفقا للمصادر الأمنية.
وسيستمر وقف إطلاق النار في البداية لمدة 60 يوما، مع بقاء الجنود الإسرائيليين في بعض المناطق في قطاع غزة.
وأشارت المصادر إلى أن الرهائن الذين تم اختطافهم من إسرائيل سيتم الإفراج عنهم على مراحل.
وكانت وسائل إعلام إسرائيلية قد أفادت في وقت سابق من يوم الخميس أن النقاط العالقة في المفاوضات تشمل تحديد السجناء الفلسطينيين الذين سيجري الإفراج عنهم من السجون الإسرائيلية مقابل الرهائن الذين تم اختطافهم من إسرائيل خلال الهجوم الذي قادته حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023.
وذكرت تقارير إسرائيلية، أنه من المقرر أن يجري نقل بعض السجناء الذين ارتكبوا جرائم خطيرة إلى دول أخرى.