تحذيرات من وضع صحي خطير.. 20 ألف حالة إسهال حاد بين أطفال غزة
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
قالت منظمة الأمم المتحدة لرعاية الطفولة "اليونيسف" ان ما يقرب من 30 ألف طفل في غزة تحت سن الخامسة يعيشون ظروفا صعبة.
وتابعت “اليونيسف” في تصريحات لها اليوم: هناك مئات آلاف من الأطفال بلا مياه صالحة للشرب في غزة، و 20 ألف حالة إسهال حاد في صفوف أطفال غزة.
وأضافت “اليونييسيف”: وقف التمويل عن "الأونروا" سيؤثر على مساعدات تُقدم لمئات آلاف من المحتاجين، آلاف الأطفال في شمال قطاع غزة خارج خارطة الحياة والمعيشة.
وفي وقت سابق من اليوم، قالت منظمة الأمم المتحدة لرعاية الطفولة "اليونيسف"، إن أكثر من 10 آلاف طفل في غزة معرضون لخطر الهزال ونقص الوزن غير الطبيعي.
ووفقا للوكالة الأممية فإن مرض الهزال هو أخطر نتائج سوء التغذية الذي قد يعيق نمو البدن والدماغ.
يأتي هذا الخطر في وقت تواجه فيه أنظمة الغذاء والصحة في قطاع غزة انهيارًا كاملاً وبالتزامن مع قرار عدد من الدول الأوروبية تجميد مساعدات الأونروا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اليونيسف أطفال غزة وقف التمويل الاونروا منظمة الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
«أطفال الشارقة»: ترسيخ الهوية الوطنية
الشارقة (وام)
أخبار ذات صلةأكدت مؤسسة أطفال الشارقة التابعة لمؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين أن «يوم الطفل الإماراتي» مناسبة وطنية مهمة تعكس التزام دولة الإمارات الراسخ بحماية حقوق الأطفال وتوفير بيئة آمنة وداعمة لهم بما يضمن تنشئتهم على أسس راسخة من القيم الوطنية والثقافية.
وأوضحت أن شعار هذا العام «الحق في الهوية والثقافة الوطنية» يعكس أهمية تعزيز انتماء الأطفال لهويتهم الإماراتية وارتباطهم بتراثهم وثقافتهم، باعتبارهما ركيزتين أساسيتين في بناء الأجيال القادمة.
وأشادت خولة الحواي، مديرة مؤسسة أطفال الشارقة بالدعم الكبير الذي تحظى به الطفولة من جانب صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة وقرينته سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيس مؤسسة «ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين»، من خلال توفير بيئة آمنة وداعمة تحتضن مواهب الأطفال وتعزز قدراتهم.
وأشارت إلى أن مؤسسة أطفال الشارقة تلعب دوراً محورياً في ترسيخ الهوية الوطنية، وتعزيز الثقافة الإماراتية من خلال البرامج والمبادرات التي تواكب شعار هذا العام، ومن أبرزها مبادرة «البيت الإماراتي» التي تسلط الضوء على تعريف الأطفال بالعادات والتقاليد، وتعزيز القيم الإماراتية، مثل السنع الإماراتي، وتعريفهم بالمفردات المحلية القديمة، بالإضافة إلى تعزيز قيم العطاء والتعاون والتسامح.