أمين العاصمة يُكْرِمُ المشاركات في الدورات التدريبية الإدارية والفنية
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
الثورة نت|
كرم أمين العاصمة الدكتور حمود عباد، اليوم، المشاركات في الدورات التدريبية الإدارية والفنية التي نظمتها إدارة البحوث والتنمية والتدريب خلال الربع الأخير من العام الماضي.
شاركت في الدورات التي جاءت في إطار خطة التدريب السنوية، ١٤٢ مشاركة من ديوان الأمانة والمكاتب التنفيذية والمديريات، وتدربن على مهارات إعداد الرسائل والمذكرات الحكومية وإعداد وصياغة التقارير الإدارية والجرافيكس والرخصة الدولية لقيادة الحاسوب والتصوير الفوتوغرافي.
وفي التكريم الذي حضره رئيس لجنة الخدمات بالمجلس المحلي عادل العقاري ووكيلا الأمانة قناف المراني ومحروس عقبه، أكد عباد أهمية إقامة مثل هذه الدورات التي تنمي قدرات ومهارات الكوادر في مختلف الجوانب الإدارية والفنية.. مبيناً أن تطور البلدان لا يتحقق إلا ببناء قدرات عامليها في مؤسسات الدولة وتأهيلهم إدارياً وفنياً في مختلف التخصصات.
ونوه إلى أهمية التخصصات التي تضمنتها الدورات ودورها في تحسين الأداء الإداري في ديوان الأمانة والمكاتب التنفيذية والمديريات.. حاثا المشاركات على الاستفادة من مخرجات الدورات وعكسها على الواقع العملي.
من جهته، أشار رئيس لجنة الشئون الاجتماعية حمود النقيب ووكيل القطاع القانوني بالأمانة فتحية عبد الواسع، إلى أهمية الارتقاء بالمرأة العاملة بقطاعات ومكاتب الأمانة ومديرياتها من أجل تحسين العمل الإداري وتطويره.. مؤكدين حرص أمانة العاصمة على تأهيل قدرات كوادرها.
فيما أكد مدير إدارة بحوث التنمية والتدريب عبد الله الكول وعُلا المنقب عن المشاركات، أهمية العمل التشاركي في مختلف الأعمال والتدريب والتأهيل، موضحين ضرورة تأهيل المرأة وتدريبها في مختلف المجالات العلمية والثقافية وتطوير قدراتها بشكل مستمر.
وفي ختام الحفل تم تكريم المشاركات بالشهادات التقديرية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: أمانة العاصمة فی مختلف
إقرأ أيضاً:
جلسة حوارية تستعرض التجربة الشعرية والفنية للشاعر البحريني إبراهيم المنسي بظفار
نظّم مجلس إشراقات ثقافية أمس بالتعاون مع مكتبة دار الكتاب العامة بصلالة جلسة حوارية بعنوان «التجربة الشعرية» بحضور عدد من الشعراء والأدباء والمهتمين، وأدارت الجلسة الكاتبة إشراق النهدية وشارك بها الكاتب والمخرج والشاعر البحريني إبراهيم المنسي الذي تحدث خلال الجلسة عن تجربته الشعرية والفنية في التمثيل والإخراج وأهم إصداراته الشعرية.
وأوضح بداياته وكيف كان تشجيع والده له برغم العقبات والظروف التي واجهها وخاصة في مجال التمثيل المسرحي ورفض بعض من حوله للتمثيل و بدأ بكتابة اسكتشات صغيرة، وكيف ساعد كتابته للشعر في نجاحه كممثل وكاتب ومخرج مسرحي وتلفزيوني وقام بعدد من الأعمال في المسارح الأهلية وأكد أنه لا يوجد فرق بين الشعر والمسرح إلا أن الشعر لا يوجد له حدود في التخيلات.
كما تحدث المنسي عن عمله كمخرج فقال: إنه يجذبه النص لإخراجه فهناك نصوص يخرج منها الإبداع وهناك غير ذلك فتجربة القلم خطيرة بالنسبة للكاتب لأن الكاتب الذي يريد كتابة كل شيء لا يستطيع أن يكتب غير جزء صغير فالقلم أما تطوعه أو يطوعك ومن خلال الإخراج أسعى أن أقدم عملًا خارج الصندوق يجذب من يشاهده.
وعن كتابته الشعر وتأثره ببعض الشعراء الكبار أوضح أنه يحب الشعراء جميعًا وخاصة عبدالرحمن رشيد وعلي الشرقاوي وعيسى بن راشد حيث وجد في كتابتهم الشعر السهل الذي يصل إلى القلب بمفرداته البسيطة ولم يتأثر بشاعر معين لكنه يقرأ لجميع الشعراء.
وقدّم الشاعر إبراهيم المنسي أثناء الجلسة عدة قصائد من أعماله منها «جمجمتي وبحرين وعند الصباح وسأرحل عن جبل الغدر والبحار العميقة» وغيرها من القصائد، وفي نهاية الجلسة الحوارية تم فتح النقاش مع الشاعر الفنان إبراهيم المنسي حيث أثرى الحضور الجلسة بالأسئلة، ثم تفضل المكرم الشيخ مصطفى الغساني رئيس مجلس إدارة مكتبة دار الكتاب العامة والكاتبة إشراق النهدية بتكريم ضيف الجلسة الشاعر إبراهيم المنسي.
الزمالك يهزم الأهلى ويتوج بكأس البطوله العربيه للطائره