انطلاق البطولة الجزائرية لـ “التجديف” لانتقاء أفضل الرياضيين
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن انطلاق البطولة الجزائرية لـ “التجديف” لانتقاء أفضل الرياضيين، تنطلق البطولة الجزائرية لـ 8220;التجديف 8221; بعد غد، بسد كيسير في ولاية جيجل الساحلية التي ستدوم 3 أيام فقط.و يسعى المسؤولون عن .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات انطلاق البطولة الجزائرية لـ “التجديف” لانتقاء أفضل الرياضيين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تنطلق البطولة الجزائرية لـ “التجديف” بعد غد، بسد كيسير في ولاية جيجل الساحلية التي ستدوم 3 أيام فقط.
و يسعى المسؤولون عن رياضة التجديف. انتقاء أفضل الرياضيين من اجل تكوين المنتخب الوطني الذي يحضر الذي يحضر من اجل المشاركة في البطولة المؤهلة للألعاب الأولمبية في شهر أكتوبر القادم.
كما قرر الإجتماع التقني غدا، لوضع أسس وقواعد المنافسة التي ستكون حتما. محتدمة بين متسابقين يبحثون عن المشاركة في الألعاب الأولمبية المقبلة.
وستعرف المسابقة مشاركة أزيد من 150 جداف يمثلون 12 نادي.
إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capti
انطلاق البطولة الجزائرية لـ “التجديف” لانتقاء أفضل الرياضيين النهار أونلاين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الغارات الأميركية تفتح أبواب الجحيم على الحوثيين في اليمن
أعلنت القيادة المركزية الأميركية عن انطلاق الغارات الجوية من حاملة طائرات لضرب أهداف جماعة الحوثيين في اليمن.
وتأتي هذه الغارات في إطار الحملة التي بدأت في 15 مارس/آذار 2025، والتي تستهدف مواقع الحوثيين في عدة محافظات يمنية، بما في ذلك العاصمة صنعاء ومحافظتا الجوف وصعدة.
وفقًا لمصادر إخبارية، فإن العملية الأميركية الجديدة في عهد الرئيس دونالد ترامب تبدو أكثر شمولاً من تلك التي كانت في عهد الرئيس السابق جو بايدن، حيث انتقلت الولايات المتحدة من استهداف مواقع الإطلاق فقط إلى إطلاق النار على كبار المسؤولين، إضافة إلى إسقاط قنابل في المدن.
كما نشر الجيش الأميركي صورًا ومقطع فيديو يوثقان الضربات التي شنّتها الطائرات الأميركية على مواقع الحوثيين في اليمن، حيث تظهر اللقطات ضربة جوية في مدينة يمنية تبعها كتلة ضخمة من الدخان الأسود، وكذلك انطلاق مقاتلات حربية من حاملة طائرات.
تجدر الإشارة إلى أن هذه الغارات تأتي بعد هجمات الحوثيين على إسرائيل وفي البحر الأحمر، حيث استهدفوا سفناً اتهموها بأنها على ارتباط بتل أبيب، دعماً للفلسطينيين.¹