البدء فى أعمال الرصف بمنطقة سوق القنطرة بدمياط
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
تابعت الدكتورة منال عوض محافظ دمياط، بدء أعمال الرصف ببلاطات الانترلوك بمنطقة سوق القنطرة بالمنطقة القديمة بمدينة دمياط، وذلك أيضًا لربطها بمنطقة البلابلة، حيث يأتى ذلك ضمن مشروع تطوير المناطق الغير مخططة الذى شهدته ٧ مناطق بمدينة دمياط بالتعاون مع صندوق التنمية الحضرية وهم " المنطقة القديمة، الأعصر، السيالة، السنانية، شط الملح، غيط النصارى، المنيا ".
حيث تم الدفع بالمعدات اللازمة لتمهيد المنطقة وبدء الأعمال وذلك للتنفيذ وفقًا للجداول الزمنية المحددة، ولفتت " محافظ دمياط " إلى أن المشروع تضمن رفع كفاءة شبكات المرافق بتلك المناطق والرصف بالأسفلت للشوارع الرئيسية وبالانترلوك للشوارع الفرعية، وذلك لتحقيق التطوير الشامل والتنمية بالمدينة.
البدء فى أعمال الرصف بمنطقة سوق القنطرة بدمياطحيث أشارت " الدكتورة منال عوض" إلى أن تلك المناطق لم تشهد اى أعمال تطوير منذ سنوات طويلة، لافتة إلى ان هذا المشروع يأتى فى إطار خطة المحافظة لتطوير شبكات المرافق والطرق بجميع المناطق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مدينة دمياط محافظ دمياط مشروع تطوير الدكتورة منال عوض الدكتورة منال عوض محافظ دمياط أعمال الرصف التنمية الحضرية صندوق التنمية الحضرية جميع المناطق منال عوض خطة المحافظ صندوق التنمية المحافظة أعمال الرصف
إقرأ أيضاً:
مدير صحة حمص: البدء بخطة طوارئ لتحسين الخدمات الصحية وقريباً مشفى متنقل في مدينة القصير
حمص-سانا
أعلن مدير صحة حمص الدكتور رضا العمر أن المديرية بدأت بخطة طوارئ من ثلاث مراحل، لتحسين واقع وجودة الخدمات الصحية، المقدمة عبر المشافي والمراكز الصحية في المحافظة.
وأوضح العمر في تصريح لسانا أن المرحلة الأولى تتضمن تأمين مستلزمات استمرار عمل المراكز والمشافي التي كانت تعمل بطاقتها الدنيا، والثانية تأهيل المراكز والمشافي الموضوعة بالخدمة، وتحسين مستوى جودة الخدمة الطبية التي تقدمها من خلال تدعيم البنية التحتية، ورفدها بالأجهزة اللازمة، ومعالجة مشكلة سوء توزيع الكادر التمريضي، وتدريبه بشكل جيد، أما المرحلة الثالثة فإستراتيجية وتهدف إلى إعادة إعمار المشافي والمراكز الصحية المهدمة، لتعود لتقديم خدماتها الصحية للمواطنين.
وذكر العمر أنه تمت المباشرة بنقل المشفى الميداني بحي المهاجرين إلى مدينة القصير، ليقدم خدماته للمدينة، والقرى المحيطة بها، لأنها تشهد عودة كبيرة للمهجرين وتفتقر للخدمات الصحية، لأن المشفى الوطني فيها مهدم بالكامل، مشيراً إلى أنه تم توجيه المركز الصحي بالقصير للعمل على مدار ٢٤ ساعة، لتقديم الخدمات الإسعافية والتمريضية، ريثما يتم نقل المشفى المتنقل إليها، ولافتاً إلى أن حي المهاجرين سيحصل على الخدمات الصحية، عبر مشفيي كرم اللوز والزهراء المتواجدين بالقرب من الحي.
وأوضح العمر أنه سيتم قريباً تزويد المراكز الصحية بالطاقة الكهربائية، أو الطاقة البديلة لتشغيل الأجهزة، بما يضمن استمرار عملها وينعكس بشكل إيجابي على جودة الخدمة الصحية.