شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الحروب مشروع الجرائم الإلكترونية سيقضي على الحياة السياسية والذنيبات يرد، الذنيبات تم تغيير القانون لعدم وجود جدوى في مواده وعدم نجاعتهاالحروب القانون أسوأ من الأحكام العرفيةقال رئيس اللجنة القانونية النيابية .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحروب: مشروع الجرائم الإلكترونية سيقضي على الحياة السياسية والذنيبات يرد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الحروب: مشروع الجرائم الإلكترونية سيقضي على الحياة...
الذنيبات:تم تغيير القانون لعدم وجود جدوى في مواده وعدم نجاعتها الحروب:القانون أسوأ من الأحكام العرفية

قال رئيس اللجنة القانونية النيابية غازي الذنيبات: "إننا نتعرض لحملة ظالمة في كل القوانين التي صدرت في السنوات السابقة".

ً : القانونية النيابية حول مشروع "الجرائم الإلكترونية": تحقيق المصلحة العامة هدف واضح ومعلوم

وأضاف أن أول 14 مادة من مشروع قانون الجرائم الإلكترونية تتحدث عن الدخول للشبكات، مشيرا إلى أن العديد من المواد تتحدث عن الاحتيال المالي والاختراق والابتزاز.

وأوضح في حديث لـ"رؤيا" أن جريمة اغتيال الشخصية يجب أن تكون قصدا كما ورد في المشروع وأن هذا يعني أن تكون الجريمة مقصودة.

وأكد أن القانون عام ويخاطب جميع الفئات وليس فقط للصحفيين والحريات العامة، مشددا على أنه يجب أن تكون القاعدة عام.

وتابع: إن القانون سيحمي البلد والأطفال والفتيات والنساء من الابتزاز الذي باتت جميع الفئات تتعرض له.

وبين أنه تم تغيير القانون لعدم وجود جدوى في مواده وعدم نجاعته.

الأحزاب السياسية

من جهتها قالت أمين عام حزب العمال رلى الحروب: إنه إذا سار القانون بهذه الطريقة سيؤثر على عمل الأحزاب والنشطاء ولم يتمكن أي شخص من تقديم أي خدمة للمواطن من خلال النقد العام.

ووأضافت أن هذا القانون أسوأ من الأحكام العرفية، واصفة أن من وضع القانون يريد إفشال خطة الملك في التحديث السياسي وإفشال الأحزاب السياسية.

وأشارت إلى أن هذا القانون يضم مصطلحات لا تعريف لها ولم يرد أي تعريف فيها للخبر الكاذب واغتيال الشخصية وجرم الكراهية.

ولفتت إلى أن القانون سيقضي على الحياة السياسية والعمل الحزبي بحسب وصفها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مؤتمر الدفاع الدولي 2025 يناقش الأهمية المتزايدة للفضاء في الحروب الحديثة

ناقشت الجلسة الثالثة من مؤتمر الدفاع الدولي 2025، التي حملت عنوان «السماء لم تعّد حدودنا: التهديدات والفرص الناشئة في الفضاء»، الأهمية المتزايدة للفضاء في مجال الدفاع والحروب الحديثة، في ظل ما يشهده العالم من تغييرات سريعة في البيئة الاستراتيجية للفضاء، ممثلة في الزيادة الملحوظة في إطلاق الأقمار الصناعية واستخدام الأقمار الصناعية التجارية في العمليات القتالية الفعلية.

وأكد الدكتور محمد الأحبابي، المستشار الأول لتكنولوجيا الفضاء والسيبراني، في مجموعة «إيدج» على القدرة المتزايدة لإطلاق الأقمار الصناعية بالتزامن مع التحدي المتمثل في تأمين البيانات. وشدد على أهمية الذكاء الاصطناعي والحوسبة الكمية في تعزيز الأنظمة الفضائية، وتوقع نمواً كبيراً في أعداد الأقمار الصناعية والاهتمام العسكري بالفضاء بحلول العام 2030، إذ يُعد التعاون ووضع السياسات العالمية أمراً بالغ الأهمية لإدارة حركة المرور في الفضاء ومنع الحطام الفضائي. من جهته، أشار كلايتون سووب، نائب المدير، أمن الفضاء والمشروع وزميل أول، مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، إلى أهمية الشراكات بين القطاعين العام والخاص والاستثمار الاستراتيجي في الفضاء، لا سيما في تقنيات الذكاء الاصطناعي والدفع.

وأثنى على جهود دولة الإمارات في تعزيز الابتكار المحلي، وتحقيق التوازن بين تطوير النظام الإيكولوجي والتعاون العالمي، وأهمية اللوائح والسياسات الواضحة. من جانبه، ناقش فرانك باكيس، الرئيس التنفيذي، كابيلا سبيس، التهديدات الحقيقية المتزايدة في الفضاء، مُشدداً على الحاجة إلى التعاون بين الشركات والحكومات والوكالات المدنية لبناء أنظمة فضائية مرنة.

أخبار ذات صلة "الدفاع الدولي 2025" يناقش الاضطرابات العالمية والاستعدادات الدفاعية انطلاق فعاليات مؤتمر الدفاع الدولي 2025 في قصر الإمارات

وسلط الضوء على قوة تبادل المعلومات والتهديدات المتعلقة بالفضاء والاستفادة من الإمكانات الكاملة للفضاء في توقع الكوارث وإدارة الأصول. بدوره، ركز حسن الحوسني، الرئيس التنفيذي، بيانات، الحلول الذكية، سبيس 42، على أهمية تعزيز التعاون، لاسيما من خلال منصة الشراكة بين القطاعين العام والخاص في دولة الإمارات.

وسلط الضوء على الحاجة إلى بيانات دقيقة لتغذية الذكاء الاصطناعي من أجل اتخاذ قرارات أفضل، مُشدداً على أهمية أمن البيانات وتكامل بيانات الاستشعار عن بعد، متعددة المصادر. وتناولت الجلسة أهمية تطوير تقنيات جديدة للوعي بالوضع الفضائي، والدفاع الصاروخي، والاتصالات الآمنة عبر الأقمار الصناعية، وتعزيز الأصول الفضائية القادرة على الصمود، وفي المقابل، تشكل القدرات المضادة للفضاء، المصممة لتعطيل واختراق استخدام الخدمات الفضائية، تهديدات كبيرة للعمليات العسكرية.

المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • مجلس النواب يستمع إلى رسالة الحكومة بشأن مشروع قانون رئاسة الوزراء
  • مؤتمر الدفاع الدولي 2025 يناقش الأهمية المتزايدة للفضاء في الحروب الحديثة
  • هذا ما نعرفه عن البروتوكولات الإنسانية في الحروب والنزاعات المسلحة
  • قرقاش: نعيش لحظة مصيرية مهمة في ظل تداعيات الحروب الممتدة
  • مشروع قانون العمل.. إلزام التفتيش الدوري على المنشآت الخاضعة لأحكامه
  • لجنة برلمانية تصوت لصالح تقنين القنب في سويسرا .. فيديو
  • تقديم الإقرارات.. شروط الاستفادة من الحوافز الضريبية بالقانون الجديد
  • زيادة المرتبات والمعاشات 2025.. مدبولي يعلن الموعد الفعلي للحزمة الجديدة
  • مشروع قانون إنهاء الحياة يثير الجدل مجددا في فرنسا
  • زيادة المرتبات.. مدبولي يعلن مفاجأة سارة للمواطنين قبل وبعد رمضان