وفي حين استشهدت ليان، بقيت هند (6 أعوام) ابنة عمها، محاصرة داخل السيارة التي تحيط بها دبابات الاحتلال وجنوده بمدينة غزة وسط القطاع، بينما أكد الهلال الأحمر أنه منذ 18 ساعة، لا أنباء عن الطاقم الذي ذهب لإنقاذ الطفلة هند.

 

30/1/2024-|آخر تحديث: 30/1/202404:16 م (بتوقيت مكة المكرمة)مقاطع حول هذه القصةأهالي مخيم الشاطئ يبحثون عن ملاذ آمن بعد قصف الاحتلال منازلهمplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 50 seconds 01:50الاحتلال يدهم منزلا ببلدة بتونيا ويعتدي على سكانه ويعبث بمحتوياتهplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 00 seconds 02:00الاحتلال يقصف خان يونس ويمنع الجرحى من الوصول للمستشفىplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 26 seconds 02:26قوات الاحتلال تدمر البنى التحتية في مدينة ومخيم جنينplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 08 seconds 01:08شاهد.

.المقاومة تستهدف قوات الاحتلال بالهاون والصواريخ في منطقة السودانية بغزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 56 seconds 01:565 إصابات وخروج عن الخدمة جراء قصف إسرائيلي لمستشفى العودة بجبالياplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 43 seconds 02:43الجزيرة ترصد جهود البحث والإنقاذ في منطقة السوارحة بمدينة غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 46 seconds 02:46من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

إقرأ أيضاً:

هدنة لبنان مقابل التخلي عن غزة.. هل تتراجع أولويات حزب الله؟

تتصاعد في الآونة الأخيرة تكهنات حول إمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل، مما قد يوفر للأخيرة فرصة للتركيز على غزة، حيث تسعى منذ بدء التصعيد قبل أكثر من عام لإنهاء ما تعتبره تهديداً مستمراً على جبهتها الجنوبية. 

حزب اللههل يتفاوض يتخلى حزب الله عن غزة؟

وفقاً لصحيفة "إسرائيل اليوم"، يعتزم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عقد جلسة مشاورات اليوم لمناقشة إمكانية إنهاء المواجهة على الجبهة اللبنانية. في السياق ذاته، ذكرت مصادر إسرائيلية أخرى أن مبعوثي الإدارة الأميركية، آموس هوكشتاين وبريت ماكغورك، سيزوران إسرائيل قريباً لمحاولة التوصل إلى اتفاق ينهي القتال في لبنان. وتشير تقديرات مسؤولين أميركيين وإسرائيليين، نقلها موقع "أكسيوس"، إلى أن حزب الله ربما يكون مستعداً للنأي بنفسه عن دعم حماس في غزة، مما يعزز احتمالية إبرام اتفاق سلام قريباً.

وفقاً لموقع "أكسيوس"، فإن الاتفاق المحتمل يتضمن عدة بنود، من أبرزها:

وقف إطلاق النار يعقبه فترة انتقالية لمدة 60 يوماً.التزام بتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701.نقل أسلحة حزب الله الثقيلة شمال نهر الليطاني بعيداً عن الحدود الإسرائيلية.انتشار الجيش اللبناني بحوالي 8,000 جندي على طول الحدود.انسحاب تدريجي للقوات الإسرائيلية إلى الجانب الإسرائيلي من الحدود.

في 21 أكتوبر الجاري، التقى المبعوث الأمريكي آموس هوكشتاين برئيس البرلمان اللبناني نبيه بري في بيروت، حيث صرح هوكشتاين أن زيارته تهدف إلى تعزيز أسس إنهاء النزاع، من خلال تطبيق القرار 1701 بموضوعية وشفافية. ويؤكد هوكشتاين أن مستقبل لبنان لا يجب أن يكون مرتبطاً بالنزاعات الإقليمية.

وأوضح محمود القماطي، نائب رئيس المجلس السياسي لحزب الله، أن الحزب لم يتلقَّ أي مشروع رسمي أو مبادرة سياسية، مؤكداً أن الأولوية الحالية للحزب هي للميدان، وأنه لن يقبل بأي تفاوض تحت النار. في وقت سابق، شدد نعيم قاسم، الأمين العام لحزب الله، على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة قبل مناقشة أي حلول مع إسرائيل.

أونروا: حظر إسرائيل للوكالة قد يؤدي إلى انهيار العمل الإنساني في غزة إعلام فلسطيني: الاحتلال دمر مستشفيات غزة وأخرجها عن الخدمة واستهدف طواقمها الطبية

ومنذ بداية التصعيد الإسرائيلي على غزة في أكتوبر العام الماضي، تبنّى حزب الله موقفاً داعماً للمقاومة في القطاع. وعلى الرغم من تكبده خسائر كبيرة، بما في ذلك اغتيال الأمين العام حسن نصر الله وبعض القادة البارزين، لم يتراجع الحزب عن مواقفه، حيث يرفض الفصل بين جبهات المقاومة، ويرى في الدفاع عن غزة جزءاً من معركته العقائدية والمبدئية.


وأفادت وسائل إعلام عبرية بأن شهر أكتوبر الحالي كان بمثابة "أكتوبر الأسود" لإسرائيل، حيث تكبدت قوات الاحتلال خسائر بشرية كبيرة. وأشارت تقارير إلى إرهاق الجيش الإسرائيلي بعد تحقيقه مكاسب عسكرية واستخباراتية مؤثرة في الأشهر الأخيرة، مما يجعل القيادة العسكرية ترى في التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار فرصة سانحة لإنهاء الحرب واستعادة الأسرى الإسرائيليين.

و تتجه الأنظار نحو تطورات الأيام المقبلة، في ظل المساعي الأميركية للوصول إلى تهدئة بين حزب الله وإسرائيل، والتي قد تؤدي إلى انحسار النزاع على الجبهة اللبنانية، في وقت تستمر فيه التعقيدات على جبهة غزة.

من جانبه، قال أستاذ القانون والنظم السياسية الفلسطيني، الدكتور جهاد أبو لحيّة، إن تمسك لبنان بتطبيق قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701، الذي أكده كل من رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي ورئيس مجلس النواب نبيه بري، يعكس حرص لبنان على استعادة الهدوء بعد العدوان الإسرائيلي الذي خلف آلاف الضحايا ودمارًا واسعًا في المساكن والبنية التحتية.

الدكتور جهاد أبو لحيّة

وأضاف أبو لحيّة في تصريحات لـ "صدى البلد"،  أن القرار 1701 يمثل إطارًا دوليًا يدعمه لبنان ويستند إليه، إذ يطالب حزب الله بتطبيقه دون أي تعديلات جوهرية على بنوده، وفي ظل هذا التوجه، يسعى لبنان إلى التوصل لاتفاق تهدئة، خاصة مع تزامن المحادثات الجارية حول وقف إطلاق النار في غزة. ويرى أبو لحيّة أن تمسك حزب الله بربط جبهة لبنان بغزة قد يُسهّل الوصول إلى تهدئة شاملة على كلا الجبهتين.

مقالات مشابهة

  • عاجل | وسائل إعلام إسرائيلية: إطلاق النار على فلسطيني حاول تنفيذ عملية دهس
  • فلسطين.. إصابات جراء إطلاق مسيرات إسرائيلية النار على خيمة للنازحين في مدينة غزة
  • ملك الأردن ورئيس وزراء بريطانيا يؤكدان ضرورة وقف إطلاق النار في غزة ولبنان
  • وزير خارجية هولندا: وقف إطلاق النار في غزة يضمن إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين
  • وزير الخارجية الهولندي: وقف إطلاق النار في غزة «ضرورة ملحة»
  • وزير خارجية هولندا: وقف إطلاق النار قد يؤدي لـ سلام دائم بالمنطقة
  • أبو عاصف بني عودة.. حاضن المقاومة في طمون حتى آخر لحظة
  • بلينكن: حماس ترفض إطلاق أسرى مقابل وقف النار
  • موقع عبري يحدد موعد وقف إطلاق النار في لبنان
  • هدنة لبنان مقابل التخلي عن غزة.. هل تتراجع أولويات حزب الله؟