رؤيا الأخباري:
2024-11-26@09:03:40 GMT

أجويرو يتجه للتراجع عن قرار الإعتزال

تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT

أجويرو يتجه للتراجع عن قرار الإعتزال

يبلغ أجويرو من العمر 35 عامًا

يستعد سيرجيو أجويرو، أسطورة منتخب الأرجنتين، للعودة من جديد إلى عالم كرة القدم من خلال الانضمام إلى الفريق الأوروجوياني لهواة أتلتيكو كوادريل.

اقرأ أيضاً : ليفاندوفسكي يحاول اقناع تشافي بالعودة عن قراره

أعلن أجويرو رسميًا نهاية مسيرته الاحترافية في ديسمبر 2021، بسبب مشاكل صحية تعلقت بقلبه أثناء فترة تواجده مع برشلونة.

ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة آس الإسبانية، يخطط أجويرو لاستئناف مسيرته الكروية مع فريق أتلتيكو كوادريل للهواة في أوروجواي، حيث يشارك الفريق في مسابقة "سبورت سينتر سوبر ليجا" في أمريكا اللاتينية.

أفاد التقرير بأن أجويرو سيمضي الفترة المقبلة في مدينة بونتا ديل إيستي لمساعدة فريقه الجديد في المنافسة. وكان اسم أجويرو قد ارتبط بالفعل بالفريق عندما استلم قميص النادي قبل بضعة أسابيع، وتم تأكيد الأمر الآن بتسجيل اسمه في قائمة الفريق.

ويبلغ أجويرو من العمر 35 عامًا، ويتميز بمهاراته في مركز قلب الهجوم، وهو واحد من أساطير كرة القدم في السنوات الأخيرة. قاد فرقًا مثل إنديبيندينتي الأرجنتيني، وأتلتيكو مدريد الإسباني، ومانشستر سيتي الإنجليزي، وبرشلونة الإسباني.

يحمل في رصيده العديد من الإنجازات، منها فوزه بلقب الدوري الإنجليزي خمس مرات وكأس كوبا أمريكا مع منتخب الأرجنتين.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: برشلونة الدوري الاسباني الدوري الانجليزي

إقرأ أيضاً:

المجلس النروجي: السودان يتجه نحو "مجاعة بدأ عدها التنازلي"  

 

 

الخرطوم - قال رئيس المجلس النروجي للاجئين يان إيغلاند في مقابلة أجرتها معه السبت 23نوفمبر2024، وكالة فرانس برس، إن السودان الذي يشهد حربا مدمّرة يتجّه نحو "مجاعة بدأ عدّها التنازلي" ويتجاهلها قادة العالم، في حين تقتصر قدرات المساعدات الإنسانية على "تأخير الوفيات".

وشدّد إيغلاند في المقابلة التي أجريت معه في تشاد عقب زياته السودان هذا الأسبوع "لدينا في السودان أكبر أزمة إنسانية على هذا الكوكب، أكبر أزمة جوع، أكبر أزمة نزوح... والعالم لا يبالي".

منذ نيسان/أبريل 2023 يشهد السودان حربا بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو، أوقعت عشرات آلاف القتلى وشرّدت أكثر من 11 مليون شخص.

ويعاني وفق الأمم المتحدة نحو 26 مليون شخص داخل السودان من الجوع الحاد.

وقال إيغلاند "قابلت نساء هن بالكاد على قيد الحياة، يتناولن وجبة واحدة من أوراق النباتات المسلوقة يوميا".

ويقول المجلس النروجي للاجئين، إحدى المنظمات القليلة التي تواصل عملياتها في السودان، إن نحو 1,5 مليون شخص هم "على شفير المجاعة".

وتابع إيغلاند "العنف يمزق المجتمعات بوتيرة أسرع بكثير من قدرتنا على إيصال المساعدات"، وأضاف "فيما نكافح من أجل الاستجابة لذلك، فإن مواردنا الحالية تؤخر الوفيات بدلا من منعها".

- سياسة تغلّب المصالح الفردية -

قبل عقدين، لفتت اتهامات بارتكاب إبادة جماعية انتباه العالم إلى إقليم دارفور الشاسع في غرب السودان حيث أطلقت الحكومة السودانية آنذاك يد مليشيات قبلية عربية في مواجهة أقليات غير عربية تشتبه بدعمها لمتمردين.

وقال إيغلاند "من غير المعقول أن تستحوذ الأزمة في السودان حاليا على جزء يسير من الاهتمام الذي استحوذت عليه قبل 20 عاما بالنسبة لدارفور، عندما كانت الأزمة في الواقع أصغر بكثير".

وقال إن حربي إسرائيل في غزة ولبنان وحرب روسيا مع أوكرانيا ألقت بظلالها على النزاع في السودان.

لكنه أشار إلى أنه رصد تحوّلا في "المزاج الدولي" بعيدا من نوع الحملات التي يقودها مشاهير والتي جلبت نجم هوليوود جورج كلوني إلى دارفور في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.

وتحدّث عن "ميول أكثر قومية وأكثر تطلعا إلى الداخل" لدى حكومات غربية يقودها سياسيون يضعون في المقام الأول "أمتهم، وأنفسهم وليس البشرية".

وندّد بمسؤولين "قصيري النظر" سيدفعون ثمن مواقفهم عندما يتدفق أولئك الذين لم يساعدونهم إلى بلادهم لطلب اللجوء أو بصفة مهاجرين غير نظاميين.

وقال إنه التقى في تشاد بشبان نجوا من التطهير العرقي في دارفور وقرروا عبور البحر الأبيض المتوسط لمحاولة الوصول إلى أوروبا رغم غرق أصدقاء لهم سبقوهم في المحاولة.

- "مروع ويزداد سوءا" -

 في السودان، نزح واحد من كل خمسة أشخاص بسبب النزاع الحالي أو النزاعات السابقة، وفق أرقام الأمم المتحدة.

ومعظم النازحين في دارفور حيث يقول إيغلاند إن الوضع "مروع ويزداد سوءا".

وترزح مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، منذ أشهر تحت وطأة حصار تفرضه قوات الدعم السريع، ما أدى إلى تعطيل جميع عمليات الإغاثة في المنطقة تقريبا وتسبب بمجاعة في مخيم زمزم القريب للنازحين.

لكن حتى المناطق التي هي بمنأى من دمار الحرب "بدأت تعاني الأمرين"، وفق إيغلاند. ففي كل أنحاء الشرق الذي يسيطر عليه الجيش، تكتظ المخيمات والمدارس والمباني العامة الأخرى بالنازحين الذين تُركوا لتدبّر أمورهم بأنفسهم.

وفي ضواحي بورتسودان، المدينة الواقعة على البحر الأحمر حيث تتّخذ الحكومة المدعومة من الجيش ووكالات الأمم المتحدة مقرا، قال إيغلاند إنه زار مدرسة تؤوي أكثر من 3700 نازح حيث لم تتمكن الأمهات من إطعام أطفالهن.

وقال "كيف يعقل أن الجزء الذي يسهل الوصول إليه في السودان يشهد جوعا؟".

وتقول الأمم المتحدة إن كلا الطرفين يستخدمان الجوع سلاحا في الحرب. وتعرقل السلطات على نحو روتيني وصول المساعدات بعقبات بيروقراطية، فيما يهدّد مقاتلون في قوات الدعم السريع طواقم الإغاثة ويهاجمونهم.

وأضاف إيغلاند "الجوع المستمر هو مأساة من صنع الإنسان... كل تأخير، وكل شاحنة يمنع وصولها، وكل تصريح يتأخر هو حكم بالإعدام على عائلات لا تستطيع الانتظار يوما آخر للحصول على الطعام والماء والمأوى".

لكنه قال إنه رغم كل العقبات "من الممكن الوصول إلى كل أصقاع السودان"، داعيا المانحين إلى زيادة التمويل ومنظمات الإغاثة للتحلي بمزيد من "الشجاعة".

وأضاف أن "أطراف النزاعات متخصصون في إخافتنا ونحن متخصصون في الخوف"، وحضّ الأمم المتحدة ووكالات أخرى على "التحلي بقوة أكبر" وطلب تمكينها من إيصال مساعداتها.

 

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • الهلال‬ يتجه لتجديد عقد البليهي
  • الشباب والرياضة تستقبل بعثة منتخب الناشئين بعد التتويج ببطولة شمال إفريقيا
  • بعثة منتخب الناشئين تصل القاهرة بعد الفوز ببطولة شمال إفريقيا
  • استدعاء ثلاثي "زد" لمعسكر منتخب مصر للسيدات تحت 17 عامًا
  • الاتحاد الأردني يعلن تجديد ثقته في جمال سلامي
  • نادي البشائر يعلن جهازه الفني الجديد الذي يقود الفريق الأول لكرة القدم
  • هداف منتخب الناشئين: الاحتراف أهم عندي من اللعب في الفريق الأول بالأهلي
  • المجلس النروجي: السودان يتجه نحو "مجاعة بدأ عدها التنازلي"  
  • الفريق العُماني يودع بطولة العالم للتزلج من دور الـ 16
  • خبر سار لجماهير الأهلي بشأن نجم الفريق