الخميس.. التراث تغني من نوادر مؤلفات الطرب في معهد الموسيقى
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
تتوالى فعاليات وزارة الثقافة الهادفة لإلقاء الضوء على نوادر أعمال الطرب حيث تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر حفلًا لفرقة الموسيقى العربية للتراث بقيادة المايسترو فاروق البابلى وذلك في الثامنة مساء الخميس الأول من فبراير على مسرح معهد الموسيقى العربية.
حفل لفرقة الموسيقى العربية
يتضمن البرنامج مختارات من أهم مؤلفات الموسيقى العربية منها:" موشح عنق المليح الغالي، يا رايحين الغورية، الحلو أبو شامة، هقابله بكرا، جمال الدنيا، الحلو حياتي، في يوم من الأيام، أيظن، دور هوى حبيبى وافقني، مقدرش أحب اتنين، على عيني، جمالك بيزيد في عينيا، كل الحلوين ظالمين، تفرق كتير، الصبح بدري، إمتى الزمان، عقبالك يوم ميلادك وموسيقى بحلم بيك"، أداء كل من:محيي صلاح، أنغام مصطفى، أحمد محسن، اسماء كمال، نهى حافظ، أحمد الوزيري، حنان عصام، أحمد صبري.
يذكر أن فرقة الموسيقى العربية للتراث تأسست بهدف إحياء تراث الطرب وتقديم الأشكال والقوالب الغنائية والموسيقية المختلفة مثل الموشح، القصيدة، الدور، الطقطوقة، المونولوج والألحان المسرحية من خلال مجموعة من أمهر الموسيقيين والأصوات المتميزة من حفظة التراث ذوى الأداء الراقي على المستوى الجماعي والفردي، قدمت أولى حفلاتها على مسرح معهد الموسيقى العربية عام 2004 وتوالى بعدها نشاطها الفني وحققت قاعدة جماهيرية كبيرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حفل فرقة الموسيقى العربية للتراث الدكتور خالد داغر وزارة الثقافة الأوبرا الموسیقى العربیة
إقرأ أيضاً:
أحمد سمير: تحمل أهمية استثنائية للقارة الإفريقية والمنطقة العربية
شارك النائب أحمد سمير زكريا، عضو لجنة الشئون المالية والاقتصادية والاستثمار بمجلس الشيوخ، ونائب رئيس الأمانة الفنية لـ حزب الجبهة الوطنية، في الاجتماعات السنوية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي، المعروفة بـ"اجتماعات الربيع"، والتي انطلقت منذ قليل اليوم في العاصمة الأمريكية واشنطن.
وأكد أحمد سمير زكريا، في بيان له، أن هذه الاجتماعات تمثل فرصة هامة لعرض الرؤى والتجارب الوطنية المختلفة، وبحث سبل التصدي للأزمات الاقتصادية العالمية، مشددًا على أهمية الحضور المصري الفاعل، باعتبار القاهرة صوتًا مؤثرًا للبلدان النامية، ولا سيما الدول العربية والإفريقية، داخل هذه المحافل الدولية.
وأشار أحمد سمير، إلى أن جلسات الاجتماعات تُعقد في توقيت دقيق تشهده الساحة الاقتصادية العالمية، مع تزايد التحديات المرتبطة بالتضخم، وتباطؤ النمو، والتوترات الجيوسياسية، مما يضفي على الحوارات الجارية أهمية استثنائية للقارة الإفريقية والمنطقة العربية.
وذكر أنه تشهد الاجتماعات مشاركة واسعة من محافظي البنوك المركزية، ووزراء المالية والتنمية، وكبار المسؤولين الحكوميين، والبرلمانيين، وممثلي القطاع الخاص، ومنظمات المجتمع المدني، والأوساط الأكاديمية، حيث يتم تناول عدد من الملفات الحيوية، على رأسها تعزيز التنمية الاقتصادية، ومحاربة الفقر، وتفعيل آليات التعاون الإنمائي.
كما تشهد الاجتماعات حضورًا مصريًا متميزًا في الفعاليات الجانبية التي ينظمها المنتدى الاقتصادي العالمي (WEF)، في ظل الشراكة الممتدة بين المنتدى والحكومة المصرية، إلى جانب مشاركة القاهرة في اجتماعات لجنة التنمية، واللجنة الدولية للشؤون النقدية والمالية، ومجموعة العشرين، ومجموعة الأربع والعشرين، فضلًا عن تجمع محافظي الدول الإفريقية لدى البنك الدولي.
وكانت مصر قد أعلنت دعمها للتجديد الحادي والعشرين لموارد المؤسسة الدولية للتنمية (IDA)، التابعة لمجموعة البنك الدولي، في خطوة تعكس التزامها بدعم الجهود الدولية لمكافحة الفقر المدقع في البلدان الأقل دخلًا.