سدد نادي الزمالك برئاسة حسين لبيب، المديونية المستحقة على النادي لصالح اتحاد الكرة المصري، وذلك من أجل الموافقة على قيد الصفقات الجديدة للنادي الأبيض بشهر يناير الجاري .

وحصل نادي الزمالك على توقيع اللاعب الأفريقي ترافيس موتيابا، ولاعب طنطا محمد عاطف، فيما يضع الرتوش الأخيرة على مجموعة من الصفقات السوبر المميزة للاعبين أبرزهم، عبدالله السعيد، مهاب ياسر، وياسر حمد، وأحمد حمدي، وسيف جعفر، وعبدالرحمن شيكا .

وخاض الزمالك بطولتين وديتين بالإمارات في الأيام الماضية، حيث خسر مباراتيه في بطولة الوحدة الإماراتي أمام فرق، الوحدة الإماراتي وأم صلال القطري، بينما فاز ببطولة كأس دبي للتحدي على فرق الرجاء المغربي وأهلي جدة السعودي .

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الزمالك حسين لبيب اتحاد الكرة المصري

إقرأ أيضاً:

فشل صفقات بـ 51 مليار دولار بين الإمارات وتركيا .. ومصارد تكشف الأسباب

 

فشلت صفقة بيع بعض الأصول والشركات التركية للإمارات التي كانت تقدر قيمتها بحوالي 51 مليار دولار، وهذه الصفقات كانت جزءًا من خطة لتعزيز التعاون بين البلدين، إلا أن الطرفين لم يتمكنا من إتمامها بسبب عدة عوامل اقتصادية وتفاوضية.

في تقرير حديث نشرته وكالة بلومبيرغ الأمريكية، كشف أنه من بين الصفقات التي كانت متوقعة، كانت صفقة استحواذ شركة "مصدر" الإماراتية على حصة في شركة "فيبا ينيلين يبيلير إنيرجي" التركية، التي تعمل في مجال الطاقة المتجددة.

وتعثرت الصفقة، التي كانت إحدى أبرز الصفقات المتوقعة، بسبب الخلافات حول التقييم المالي للشركة التركية.

فالتقييمات التي قدمتها شركة "مصدر" لم تلقَ قبولا لدى الجانب التركي، الذي كان يتوقع عرضا أعلى بما يتناسب مع القيمة الفعلية للشركة.

وتوقفت المحادثات بين بنك أبو ظبي الأول ومصرف "يابي في كريدي بنك" التركي بسبب الاختلافات في التقييمات المالية، وكان من المفترض أن يكون هذا التبادل في القطاع البنكي خطوة مهمة لتوسيع التعاون بين البلدين، لكن المحادثات لم تُسفر عن اتفاقات بسبب الشروط المالية التي كانت تعتبر غير مرضية من قبل تركيا.

 أيضًا، كان هناك اهتمام من مجموعة "موانئ أبو ظبي" للحصول على حقوق تشغيل ميناء السنجاك في ولاية إزمير التركية، وهو ميناء استراتيجي يملكه الصندوق السيادي التركي.

إلا أن هذه الصفقة أيضًا فشلت، بسبب الاختلافات حول التقييم المالي للميناء.

وساهمت عوامل عديدة في فشل الصفقات، أبرزها تحسن الوضع الاقتصادي في تركيا، ففي عام 2023، كانت تركيا تمر بأزمة اقتصادية حادة بسبب التضخم المرتفع والعجز الكبير في الحساب الجاري، وكان الاقتصاد التركي يحتاج بشدة إلى الدعم المالي من الإمارات.

وبحلول عام 2024، بدأت تركيا في اتخاذ تدابير اقتصادية للحد من التضخم وتعزيز الاستقرار المالي، ما جعل الوضع يختلف بشكل كبير، ومع تحسن الأوضاع الاقتصادية، ولم تعد تركيا بحاجة ماسة إلى الدعم الإماراتي بنفس الدرجة التي كانت عليها في العام السابق، وأصبحت العروض الإماراتية أقل جذبًا.

بالإضافة إلى تحسن الاقتصاد التركي، كانت العروض المالية التي قدمتها شركات تابعة لصندوق أبو ظبي السيادي ومجموعة "موانئ أبو ظبي" غير مرضية بالنسبة لتركيا، حيث كانت تركيا تأمل في صفقات أكثر ربحًا وعوائد أعلى على استثماراتها، وكانت هناك شكوك حول قيمة العروض المالية مقارنة بالأرباح التي كان من الممكن أن تحققها تركيا من هذه الأصول.

ورغم فشل هذه الصفقات الكبرى، فإن الإمارات تواصل استثماراتها في تركيا ولكن بوتيرة أقل، ولا تزال الإمارات واحدة من أكبر المستثمرين في تركيا في مجالات مثل العقارات والطاقة والبنية التحتية، لكن هذه الصفقات الضخمة كانت تمثل فرصة أكبر لتعميق العلاقات بين البلدين.

مقالات مشابهة

  • مصرفيون ينصحون بدراسة أعباء نقل المديونية بين البنوك
  • خارج القمة.. مدة غياب صادمة لصفقة الزمالك الجديدة بسبب الإصابة
  • فشل صفقات بـ 51 مليار دولار بين الإمارات وتركيا .. ومصارد تكشف الأسباب
  • خالد الغندور يكشف سر غياب صفقة الزمالك الجديدة عن مباراة مودرن بالكأس
  • اتحاد الكرة يعلن تغيير موعد مباراة الزمالك في الكأس بسبب القمة
  • مودرن سبورت يشكو حكم مباراة الزمالك لاتحاد الكرة
  • نادي دوقرة يكسب قضيته المنظورة لدى محكمة الكاس بمواجهة اتحاد الكرة
  • الزمالك يفوز بثنائية نظيفة على بيراميدز بدوري الكرة النسائية
  • عادل حسين يعلن تشكيل الزمالك لمواجهة بيراميدز في قمة دوري الكرة النسائية
  • اللوزي يشارك في العمومية الأولي لاتحاد العالمي للملاكمة