أنا في سويسرا.. حقيقة سرقة أحلام في باريس
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
انتشرت العديد من الأنباء خلال الساعات الماضية، بتقدم الفنانة أحلام ببلاغ للشرطة الفرنسية، بعد أن قالت إنها سُرق منها مقتنيات بقيمة 100 ألف يورو، بعد أن تركت حقيبتين أمام محل إقامتها.
ورغم ذلك نفت أحلام تعرضها للسرقة عبر موقع "إكس" تويتر سابقاً معلقة: "أحلام سرقه شنطتها؟، يعني يقصدوني انا؟، انا اصلاً مش في باريس أنا في سويسرا من يومين وعموماً الشنطه ابيها حتى لو حلوين ميه الف يورو اسوي فيها شوبينغ في سويسرا، شكراً حبايبي احببببكم خوفتوا اهلي علي مساكين طارت قلوبهم".
كما تحرص الفنانة أحلام على مشاركة متابعيها إطلالتها وصورها دائمًا، عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام ".
تتألق النجمة أحلام الشامسي في حفلاتها بإطلالات راقية واكسسوارات فخمة تنسقها وتختارها بعناية من أهم دور الأزياء العالمية وبتصاميم متميزة آخر صيحات الموضة.
تفضل أيضًا النجمة الإماراتية احلام الشامسي الفساتين المنفوشة من الأسفل والمحددة أيضاً عند الخصر،لتكشف تفاصيل رشاقتها وانوثتها
ومن الناحية الجمالية تعتمد أحلام الشامسي، على الالوان الناعمة التي تبرز جمال عيونها، واختيار الالوان البسيطة والمميزة كأحمر للشفاه ليبرز عن جمال أنوثتها.
كما تفضل أحلام الشامسي، اختيار الوان الشعر الغامقة مثل اللون الأسود.
وإليكم صور أحلام الشامسي:
احلام
احلام احلام
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احلام احلام الشامسي باريس سرقتها سويسرا أحلام الشامسی
إقرأ أيضاً:
أحلام «ترامب» وإرادة المصريين
يجب أن ندرك بوضوح أن تصريحات الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، تمثل انتهاكًا صارخًا للحقوق الفلسطينية، وتتنافى مع القوانين الدولية التى تحظر التهجير القسرى، كما أن التهجير لن يحقق السلام والاستقرار بل سيشعل النيران فى المنطقة ويؤجج الصدام وعدم الاستقرار بها، وعلينا أن ندرك أيضا أن هذه المطالبات تعبر عن الانحياز الكامل لإسرائيل، ومساندتها ودعمها فيما تقوم به وما قامت به من عدوان لا إنسانى وإجرامى ضد الشعب الفلسطينى.
الغريب أن الولايات المتحدة التى تؤيد تهجير الفلسطينيين إلى دول أخرى تقوم بالقبض على المهاجرين إلى أمريكا وإرسالهم إلى سجن جوانتانامو، والأغرب أنها تستقبل نتنياهو ولا تقوم بالقبض عليه وتسليمه للمحكمة الجنائية الدولية التى أمرت باعتقاله فى أى مكان يذهب إليه.
لقد عبّر الرئيس السيسى عن ثوابت الشعب المصرى، الذى لا يمكنه القبول بظلم للشعب الفلسطينى، بل سيناضل من أجل رفع الظلم عنه، بأن يعيش فى دولته المستقلة على أرضه، وليس نزع ما تبقى من أرضه.
فالدولة المصرية وشعبها لن يقبلوا إلا بالحل العادل للقضية الفلسطينية، وأكد على ذلك الرئيس عبدالفتاح السيسى برفضه المعلن القاطع لهذا المخطط، لذلك نؤكد أن الوضع القائم يتطلب منا كمصريين أن نكون على قلب رجل واحد وأن نُنحى أى خلافات، لأن مسألة تهجير الشعب الفلسطينى ليست مسألة سياسية بل هى مسألة وطنية وشتان بين المسائل السياسية والمسائل الوطنية، فالمسائل السياسية يمكن فيها أن تختلف وجهات النظر وأن يتمسك كل فريق برأيه، بينما المسائل الوطنية لا تتحمل أى خلافات ولذا أقولها بكل صدق، نحن فى مرحلة اختبار حقيقى لا يقبل أن نفشل فيه، وليس أمامنا إلا خيار واحد وهو النجاح والتكاتف حتى نعبر بالوطن إلى بر الأمان.
حفظ الله مصر جيشا وشعبا وقيادة