هزة أرضية تضرب منطقة الحدود بين تركيا وسوريا.. وأخرى بالمغرب
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
ضربت هزة أرضية ضعيفة، اليوم، بقوة 1.9 درجة على مقياس ريختر، منطقة الحدود بين تركيا وسوريا، بعمق 7 كيلومترات، وفقا لبيانات مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي.
وقال الزلازل الأوروبي المتوسطي عبر موقعه الإلكتروني، إن بؤرة الهزة الأرضية وقعت على مسافة 26 كيلومترا جنوب شرق لواء الإسكندرونة، وعلى مسافة 12 كيلومترا جنوب مدينة قري خان بمحافظة هاتاي جنوبي البلاد.
وفي المغرب، تعرضت المملكة إلى هزة أرضية بلغت قوتها 2.8 درجة على مقياس ريختر، بعمق 12 كيلومترا، واظهرت بيانات الزلازل الأوروبي المتوسطي، وقوع بؤرة الهزة على مسافة 58 كيلومترا جنوب شرق مدينة القصر الكبير بإقليم العرائش في الشمال الغربي للبلاد، وعلى مسافة 36 كيلومترا شمال مدينة سيدي قاسم شمال غرب المغرب
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحدود السورية التركية منطقة الحدود التركية السورية زلزال المغرب الزلازل الأوروبي المتوسطي هزة أرضیة على مسافة
إقرأ أيضاً:
مظاهرات بالمغرب رفضا لمشاركة وزيرة إسرائيلية في مؤتمر دولي
خرج المئات من المغاربة، أمس الجمعة، في عدة مدن للاحتجاج على مشاركة وزيرة النقل الإسرائيلية ميري ريغيف في المؤتمر الوزاري العالمي الرابع للسلامة الطرقية الذي احتضنته مدينة مراكش الثلاثاء والأربعاء الماضيين.
وجاءت هذه الاحتجاجات استجابة لدعوات منظمات المجتمع المدني مثل "الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة" و"مجموعة العمل من أجل فلسطين" التي اعتبرت مشاركة الوزيرة الإسرائيلية استفزازا للشعب المغربي في ظل الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة ضد الفلسطينيين.
وشارك المحتجون في وقفات احتجاجية بعد صلاة الجمعة في مدن أيت ملول (وسط) ومكناس والرباط (شمال) حيث رفعوا لافتات ورددوا هتافات مناهضة للتطبيع مع إسرائيل مثل "لا مرحبا بالوزيرة" و"المغرب أرضي حرة، وميري تطلع برا" و"هذا زمن التحرير، وغزة رافضة التهجير".
وجاءت هذه الهتافات في إشارة إلى المخطط الأميركي الأخير الذي كشف عنه الرئيس دونالد ترامب، والذي يهدف إلى تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.
وفي كلمة خلال وقفة الرباط، انتقد عزيز هناوي عضو "مجموعة العمل من أجل فلسطين" السماح للوزيرة الإسرائيلية بزيارة المملكة، مؤكدا ضرورة الأخذ بعين الاعتبار الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الفلسطينيون.
إعلانوأضاف هناوي أن استقبال أي مسؤول إسرائيلي في المغرب يعتبر تجاهلا لمعاناة الشعب الفلسطيني واستمرار الانتهاكات الإسرائيلية بحقه.
ولم تصدر الحكومة المغربية أي تعليقات رسمية بشأن زيارة الوزيرة الإسرائيلية.