فنون، على طريقة تايتانيك مشهد طريف بين سيد رجب وأحمد عز في كواليس كيرة والجن،08 30 م الثلاثاء 18 يوليه 2023 كتب مروان الطيب تداول رواد مواقع .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر على طريقة "تايتانيك".. مشهد طريف بين سيد رجب وأحمد عز في كواليس "كيرة والجن"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

على طريقة "تايتانيك".. مشهد طريف بين سيد رجب وأحمد...

08:30 م الثلاثاء 18 يوليه 2023

كتب- مروان الطيب: تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو من كواليس تصوير فيلم "كيرة والجن" بطولة كريم عبد العزيز وأحمد عز والذي عرض خلال العام الماضي.

وظهر بالفيديو الفنان أحمد عز وبرفقته الفنان سيد رجب أثناء تصوير أحد المشاهد على متن مركب وعلى طريقة فيلم "تايتانيك" مازح "عز" الفنان سيد رجب وقام بحركة "جاك" و"روز" الشهيرة حيث قام باحتضانه من الخلف ليقوم "رجب" برفع يديه في وضع الطيران وسط ضحكاتهما.

وحقق فيلم "كيرة والجن" نجاحاً جماهيرياً كبيراً وتخطت إيراداته حاجز الـ 100 مليون جنيه ليصبح أعلى فيلم سينمائي إيراداً في تاريخ السينما المصرية، كما شارك الفيلم بالعديد من المحافل السينمائية وحاز على العديد من الجوائز كان آخرها فوزه بنصيب الأسد بحفل ختام مهرجان جمعية الفيلم.

يرصد فيلم "كيرة والجن" حالة الغليان التي كانت يموج بها الشارع المصري بالتزامن مع اندلاع ثورة 1919، وهو الحدث الكبير الذي يوحد مصائر أحمد عبدالحي كيرة وعبدالقادر الجن ليشتركا في النضال ضد المحتل اﻹنجليزي.

يذكر أن أحمد عز يشارك ببطولة عدد من الأعمال السينمائية خلال الفترة المقبلة منها الجزء الثالث لسلسلة أفلام "ولاد رزق" والمقرر عرضه بحلول عام 2024.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على طریقة

إقرأ أيضاً:

مركز أبو ظبي للغة العربية يفتح باب الترشح لجائزة "سرد الذهب"

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

فتح مركز أبوظبي للغة العربية باب الترشّح للدورة الثالثة من جائزة "سرد الذهب"، التي أطلقها لتكريم رواة السير والسرود الشعبية، وإثراء فنون السرد القصصي، وإحياء فن الحكاية الشعبية وروايتها لدى الأجيال الجديدة محليا وعربيا، على أن يستمر التسجيل حتى 31 مايو  2025.

تضيف الجائزة تكاملا واسعا لمبادرات المركز من حيث محاورها التي تركز على جوانب متنوعة من الثقافة والتراث، فهي تضيء على الموروث الثقافي الغني لفنون السرد والحكاية، وتبرز دور فنّ الأساطير والرواية الشعبية في تشكيل الذاكرة الجمعية والوجدانية للأجيال، لما لها من قدرة على  تشكيل وتوحيد الرؤى، والتطلعات بطريقة ملهمة، تجذب الجمهور، وتسعدهم، وترتقي بفكرهم، ومعرفتهم.

وتدعم الجائزة استمرارية فنون السرد الشعبي والقصصي، والحد من تأثير المتغيرات العصرية، كونها تُعد منصة مبتكرة لرواة فنون السرود والأعمال التراثية لعرض إصداراتهم الإبداعية ضمن بيئة رائدة داعمة تحتفي بهم، كما أنها تشكل حصانة لرسوخ معايير السرود والفنون الشعبية، وتجنّب تشويهها وتحريفها.

ومنذ انطلاقها في العام 2023 حقّقت الجائزة نموا مستمرا، إذ استقبلت في نسختها السابقة 1213 ترشيحا لفروعها الستة من 34 دولة منها 19 عربية، وبنسبة نمو بلغت 23% في حجم المشاركات، مقارنة بالنسخة الأولى التي تلقت 983 مشاركة.

وتوقع سعادة الدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية، أن تحظى الدورة الثالثة من الجائزة بإقبال واسع على المشاركة، بعد أن أصبحت منصّة جاذبة لرواد الفنون الشعبية والبصرية والسرود، وملتقى لأصحاب هذا الفن وعشاقه، على الرغم من حداثتها، مؤكدا اهتمام المركز بترسيخ مكانة الجائزة، التي تستقي اسمها من فكر وأشعار الأب المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، عبر التطوير المستدام لمعايير الجائزة، والإضاءة على مخرجاتها، والاحتفاء بالفائزين وتكريمهم، داعياً المبدعين والباحثين لتقديم ترشيحاتهم خلال المدة المحددة ليضمنوا المشاركة في هذه التظاهرة الأدبية والثقافية العالمية.

وقال سعادته: تُعد الجائزة واحدة من أبرز مبادرات المركز التي تجسد حرصنا على التنوع الثقافي، والمعرفي، والاهتمام بتشجيع مختلف أنواع الإبداع والبحث في الثقافة والتراث، ممثلة في فنون السرد، والقصة القصيرة، والحكاية وغيرها من أنواع الإبداع القادرة على استحضار التراث  ودمجه في الذاكرة الحية للمجتمع، وتعزيز حضوره في نفوس الأجيال لتعكس الهوية الثقافية الإماراتية والعربية المميزة، وهو ما يلتقي مع أهداف المركز، ودور إمارة أبوظبي في تعزيز اللقاء والتواصل الحضاري بين الأجيال، وإحياء وتعزيز مكانة اللغة العربية لغة للفنون، والعلم، والمعرفة.

وتهدف الجائزة عبر فروعها الستة إلى تكريم رواة السير والسرود الشعبية، ودعم فنون السرد القصصي التي تسلط الضوء على التراث الإماراتي والعربي بطرق إبداعية.

يتمحور فرع القصة القصيرة حول قسمين، يركز الأول على الأعمال السردية غير المنشورة للاحتفاء بالإبداعات السردية الجديدة ونشرها، فيما يركز القسم الثاني على الأعمال السردية المنشورة، سعيا إلى إعادة إنتاج الموروث الشعبي بأسلوب فني، إضافة إلى فرع السرود الشعبية للحكايات والدراسات التي تحلل السرديات الشعبية ودورها في تشكيل الهوية الثقافية، وفرع الرواة؛ الذي يُكرّم رواة السير الشعبية محليا وعربيا، وفرع السرد البصري؛ للأعمال التي تجمع بين النص الأدبي والصورة الفنية.

كما تضمّ الجائزة فرع السردية الإماراتية، وتُمنح لشخصيات حقيقية أو اعتبارية أو للأعمال المتميزة باللغة العربية وغيرها من اللغات الأخرى التي تعزز السردية الإماراتية، وترسخ القيم التي انطلق منها فكر مؤسسي دولة الإمارات وقادتها، وهي قيم استئناف الحضارة والمثاقفة والحوار والتسامح، والاعتدال، والتعايش بين البشر.

وعلى الراغبين في الترشّح للجائزة اختيار الفرع الذي يناسب العمل المتقدَّم به، وتعبئة «نموذج الترشُّح»، الذي يمكن الحصول عليه من الموقع الإلكتروني لمركز أبوظبي للغة العربية  ، أو عبر المراسلة على البريد الإلكتروني.

كما يجب أن يُرفق نموذج الترشح بخمس نسخ من العمل المتقدَّم به، إلى جانب السيرة الذاتية والعلمية والإبداعية للمرشِّح، وصورة من جواز السفر، وصورة شخصية.

وتتضمن معايير الترشح أن تكون الأعمال المقدمة مكتوبة باللغة العربية، باستثناء فرع "السردية الإماراتية" الذي يستقبل الأعمال بلغات أخرى، كما يسمح للمشارك بالتقدم بعمل واحد فقط لكل دورة، بشرط ألا يكون العمل فائزا بجائزة أخرى في العام نفسه، ويمكن إعادة الترشح بالأعمال السابقة بعد استيفاء الشروط المحددة.

وتستقبل الجائزة الترشحات في جميع فروعها من الأفراد والأشخاص، والمؤسسات الثقافية، والأكاديمية، فيما يتم الترشّح لفرع «السردية الإماراتية» من خلال المؤسسات الأكاديمية والبحثية والثقافية ومن اللجنة العليا للجائزة، ولا تُمنح الجائزة لعمل سبق له الفوز بجائزة عربية أو أجنبية كبرى، مع ضرورة الالتزام بالشروط الواردة في "نموذج الترشح" في كل فرع، ويمكن إعادة الترشُّح للجائزة بالعمل ذاته مع ضرورة استيفاء شرط المدَّة الزمنية، والتقدُّم بطلب لذلك.
وتمرّ الجائزة بالعديد من المراحل لاختيار قوائم الترشيحات، ومن ثم اختيار الفائزين وتكريمهم، بناء على معايير حوكمة كفؤة وعادلة، وبإشراف لجان متخصصة، وتبلغ القيمة الإجمالية للجوائز المقدمة للفائزين سنوياً مليوني درهم إماراتي.

و"سرد الذهب" هي جائزة سنوية أطلقها مركز أبوظبي للغة العربية، تقديرالرواة السير والآداب والسرود الشعبية محليا وعربيا.

وتسعى الجائزة إلى تكريم الموهوبين والمبدعين ممن رصدوا تاريخ الحياة في دولة الإمارات وموروثها الشعبي، ومسيرة تطورها على مرّ العقود جمعاً ودراسةً محليا وعربيا عالميا بأسلوب عصري مبتكر، وذلك من خلال ست فئات تشمل: القصة القصيرة للأعمال السردية غير المنشورة، والقصة القصيرة للأعمال السردية المنشورة، والسرود الشعبية، والرواة، والسرد البصري، والسردية الإماراتية. وتبلغ القيمة الإجمالية للجائزة مليوني درهم إماراتي.

مقالات مشابهة

  • في ذكرى ميلاده.. سر اسم المنتصر بالله وأبرز محطاته الفنية
  • “البيئة” تكثف الرقابة على المسالخ وأسواق النفع العام في طريف
  • قبل الموجة الباردة المنتظرة.. طريف تسجل أقل درجة حرارة في المملكة
  • مركز أبو ظبي للغة العربية يفتح باب الترشح لجائزة "سرد الذهب"
  • أوس أوس يشارك جمهوره كواليس البقاء للأصيع
  • بعد تتر مسلسل «سيد الناس».. أعمال جمعت بين عمرو سعد وأحمد سعد
  • موقف طريف بين أنجيلو وسيماكان: طقمي رائع ولكن طقمك سيء .. فيديو
  • 26 فرقة فنون شعبية تُضيء مسارح أسوان احتفالًا بتعامد الشمس
  • صاحبة القصة الحقيقية لفيلم الشيطان والدراجة تكشف كواليس مشهد مستبعد من العمل
  • فنون أبها تختتم ليالي الفوتوغرافيين الشتوية