ألقت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، كلمة مصر أمام القمة الإيطالية- الأفريقية المنعقدة فى العاصمة الإيطالية روما، نيابة عن الرئيس عبد الفتاح السيسى.

ونقلت وزيرة التعاون الدولي تحيات وتقدير  الرئيس عبد الفتاح السيسى، لرئيسة وزراء إيطاليا "جورجيا ميلوني"، ونقلت للمشاركين تحيات وتقدير الرئيس السيسي، وتمنياته أن تساهم القمة الإيطالية- الأفريقية نحو دفع النمو وتحقيق أولويات التنمية في دول القارة.

وثمنت وزيرة التعاون الدولي، دعوة إيطاليا لهذه القمة، وما ستشهده من إطلاق "خطة ماتي" الاقتصادية، التى تقدّر وجود حاجة لعقد مزيد من النقاشات بشأنها لتحديد المجالات ذات الاهتمام، والدول التى سيتم تضمينها فى إطارها، وبحيث يتم صياغتها بشكل يحقق المنفعة المشتركة للدول الأفريقية والجانب الإيطالى بالاستفادة من الموارد والإمكانيات المتاحة بين الجانبين؛ مشيرة إلى أن مجالات "خطة ماتى"  تمثل بالفعل القطاعات ذات الأولوية الرئيسية لمصر في التعاون، مثل التعليم و التدريب، والصحة، والمياه والصرف الصحي، والزراعة، والطاقة، البنية التحتية.

وتعد "خطة ماتي" لأفريقيا، مبادرة استراتيجية تهدف إلى تعزيز العلاقات بين إيطاليا وإفريقيا، وبشكل أوسع بين الاتحاد الأوروبي والدول الأفريقية مع التركيز بشكل خاص على قطاع الطاقة.

وقالت وزيرة التعاون الدولى، إن مصر تسهم فى جهود تنفيذ تطلعات القارة الأفريقية التنموية، سواء على المستوى الثنائى أو من خلال رئاسة الكيانات والأجهزة التابعة للاتحاد الأفريقى، حيث يتولى السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، اللجنة التوجيهية للوكالة الإنمائية للاتحاد الأفريقي "النيباد" للعامين ٢٠٢٣-٢٠٢٥، حيث تمثل هذه الوكالة منصة مهمة لعقد نقاشات حول احتياجات القارة الأفريقية التنموية.

وأوضحت وزيرة التعاون الدولي، أن حجم التحديات التى تواجه قارة أفريقيا تتزايد، بسبب تأثرها بالأحداث العالمية، فوفقًا لإحصائيات منظمة الأغذية العالمية يعانى ٢٠٪؜ من سكان أفريقيا من نقص فى الأمن الغذائي، كما تشير إحصاءات البنك الدولي إلى احتياج القارة الأفريقية لما يقرب من ١٠٠ مليار دولار سنويًا لسد الفجوة التمويلية المرتبطة بمشروعات البنية التحتية، وهو الأمر الذى يتطلب جهدًا مكثفًا بالتنسيق بين الدول الأفريقية والشركاء الدوليين والمنظمات الإقليمية والدولية ذات الصلة.

وأضافت وزيرة التعاون الدولى، أن قارة أفريقيا تعد من أكثر المناطق عرضة لتأثيرات التغيرات المناخية، وهو ما يحتم ضرورة تعزيز الجهود الجماعية التي يجب القيام بها لضمان تعزيز الأمن الغذائي والمائي، والحفاظ على قارة أفريقيا ومواجهة تداعيات التغيرات المناخية، في ظل ما يمر به العالم من أزمات متتالية بداية من جائحة كورونا وكذلك تأثيرات التغير المناخي.

وأشارت وزيرة التعاون الدولي، إلي ضرورة تنفيذ التعهدات، وأن تشمل القرارات المتخذة جميع الفئات الأكثر احتياجًا لتأمين سبل العيش وضمان عدم تأثرها بالتغيرات المناخية، وأن تأخذ السياسات المتبعة من قبل الحكومات والدول وحتى المؤسسات في اعتبارها أهمية التحول الرقمي لتعزيز الممارسات المستدامة في قطاعات الزراعة والصناعة وغيرها وهو ما يعزز الإنتاجية في هذه القطاعات ويقلل من الانبعاثات، بالإضافة إلى الاهتمام بالمعايير البيئية والعمل المناخي في السياسات لتعزيز التحول إلى الاقتصاد الأخضر.

وأشارت الدكتورة رانيا المشاط، إلى قيام مصر بتصميم المنصة الوطنية للمشروعات الخضراء برنامج "نُوَفِّي"، محور الارتباط بين مشروعات المياه والغذاء والطاقة، بهدف تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للتغيرات المناخية 2050، والمساهمات المحددة وطنيًا NDCs، وتحفيز جهود التحول الأخضر في مصر، من خلال حشد التمويلات الإنمائية الميسرة ومنح الدعم الفني واستثمارات القطاع الخاص، والتي تم خلالها اتباع نهج شامل وأخضر ورقمي، بالتركيز على المشروعات ذات الأولوية في قطاعات المياه والغذاء والطاقة، والاستفادة من الشراكات الدولية لتعزيز الانتقال من مرحلة التعهدات إلى مرحلة التنفيذ.

وأوضحت "المشاط"، أن المشروعات المدرجة ضمن المنصة الوطنية للمشروعات الخضراء برنامج "نُوَفِّي"، تحقق العديد من الأهداف من أهمها المضي قدمًا نحو التنمية الشاملة في مختلف أنحاء مصر، والتنويع بين مشروعات التخفيف والتكيف مع تداعيات التغيرات المناخية ، من خلال تنفيذ مشروعات تحلية المياه ودعم قدرات صغار المزارعين على التكيف مع تداعيات التغيرات المناخية، وزيادة إنتاجية المحاصيل الزراعية ودخول المزارعين من خلال استخدام التكنولوجيا الحديثة والطاقة النظيفة، والاستفادة من أدوات التمويل المبتكر في حشد استثمارات بقيمة 14.7 مليار دولار.

وأضافت "المشاط"، أن الأهداف من إطلاق المنصة الوطنية للمشروعات الخضراء برنامج "نُوَفِّي"، تتجاوز الصعيد الوطني إلى نطاق قارة أفريقيا والعالم أجمع، حيث نضرب من خلاله نموذجًا ومنهجًا إقليميًا ودوليًا للمنصات الوطنية الهادفة لحشد التمويل المناخي، وتوفير الاحتياجات التمويلية لتنفيذ المساهمات المحددة وطنيًا NDCs.

وتطرقت "المشاط"،  إلى "دليل شرم الشيخ للتمويل العادل"، الذي أطلقته مصر خلال مؤتمر المناخ COP27، بالشراكة مع أكثر من 100 من الأطراف ذات الصلة من الجهات الحكومية، والقطاع الخاص، وشركاء التنمية، ومراكز الفكر والأبحاث، والمؤسسات الدولية، والبنوك الاستثمارية والتجارية، والذي يستهدف تعزيز فعالية جهود التمويل المناخي العادل من خلال التعاون مع مختلف الأطراف بما يعزز أهداف مؤتمر المناخ والانتقال من التعهدات إلى التنفيذ.

وقالت "المشاط"، إن  «دليل شرم الشيخ للتمويل العادل» يهدف إلى تعزيز القدرة على الوصول إلى التمويل نوعًا وكمًا، من خلال 12 مبدأً تم وضعهما تتمحور حول ملكية الدولة، والمسارات العادلة لتمويل المناخ، وهياكل الحوكمة. 

وتابعت "المشاط":"رغم التصور السائد حول عدم امتلاك الاقتصاديات الناشئة والدول النامية لمشروعات محفزة للاستثمارات، فإن الدليل قام برصد 48 ممارسة ناجحة في مختلف مجالات التنمية في الدول النامية والناشئة، ما يعكس وجود النماذج الواقعية التي تحفز الاستثمار المناخي".

وأشارت "المشاط"، إلى انعقاد مجلس الشراكة المصرية الأوروبية، فى بروكسل قبل أيام، مستعرضة أبرز محاور الشراكة بين جمهورية مصر العربية، والجانب الأوروبي، في إطار مبادرة «فريق أوروبا»، التي تُحدد شكل التعاون والعمل المشترك بين الجانبين منذ إطلاقها عام 2020، في ضوء العلاقات التاريخية بين مصر والاتحاد الأوروبي، وانعكاسها على جهود التنمية؛ حيث أطلق الاتحاد الأوروبي مبادرة فريق أوروبا خلال عام 2020، بهدف تنسيق وحشد الجهود الأوروبية لمواجهة جائحة كورونا، قبل أن يتحول إلى الأداة والنهج الجديد للاتحاد الأوروبي لحشد الموارد التمويلية والتمويلات التنموية من الدول والمؤسسات الأوروبية، لدعم تنفيذ الخطة الاقتصادية والاستثمارية لدول الجوار الجنوبي ومن بينها مصر خلال الفترة من 2021 إلى 2027، حيث تضم مبادرة فريق أوروبا العديد من الشركاء متعددي الأطراف والثنائيين، من بينها بنك الاستثمار الأوروبي، والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، والوكالة الألمانية للتعاون الدولي، والوكالة الفرنسية للتنمية، وبنك التعمير الألماني، والوكالة الإيطالية للتنمية، والوكالة الإسبانية للتعاون الدولي، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي ودول ألمانيا وفرنسا وإيطاليا، وإسبانيا، وهولندا، والسويد.

وأشارت "المشاط" إلى رؤية الدولة لتعزيز العلاقات الاقتصادية مع شركاء التنمية متعددي الأطراف والثنائيين على الصعيدين الإقليمي والدولي، وحشد الجهود الداعمة لتحقيق التنمية الاقتصادية في كافة القطاعات، حيث تعمل وزارة التعاون الدولي على وضع إطار مُتكامل للتعاون الإنمائي يُصبح هو المظلة التي تنطوي تحتها كافة الاستراتيجيات مع شركاء التنمية متعددي الأطراف والثنائيين بما يعزز التكامل في الجهود المبذولة ويعظم الاستفادة من التمويلات الإنمائية في تلبية أولويات الدولة المصرية، ويحفز مبادئ الشفافية والشمولية والتكامل، ويعظم الاستفادة من التمويلات الإنمائية الميسرة لتحقيق التنمية وتعزيز العمل المناخي والتوسع في آليات مساندة القطاع الخاص.

وأوضحت "المشاط" أن الاستراتيجية الوطنية للتعاون الدولي والتمويل الإنمائي تستند على ثلاثة أسس رئيسية وهي؛ مطابقة مسارات التعاون الدولي والتمويل الإنمائي مع أولويات التنمية الوطنية لتعزيز تأثير الشراكات الدولية للمساهمة في تحقيق أهداف التنمية الوطنية التنمية المستدامة، وتعزيز سبل ومنهجية إدارة وحوكمة ملف التمويل الإنمائي والتي سوف تركز على تحقيق نتائج تنموية ذات أثر ملموس وقابل للقياس ومدرج ضمن إستراتيجية الدولة المصرية، ومتابعة المشاريع الجارية والجديدة ومطابقتها مع الأولويات الوطنية بشكل مستمر، وأن تمثل الاستراتيجية إطارًا شاملاً لصياغة عمليات التخطيط الاستراتيجي الخاصة بشركاء مصر في التنمية الثنائيين ومتعددي الأطراف.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المشاط رانيا المشاط وزيرة التعاون الدولي القمة الإيطالية رئيس الجمهورية وزیرة التعاون الدولی التغیرات المناخیة قارة أفریقیا من خلال

إقرأ أيضاً:

ماستركارد تفتتح باب النمو والابتكار في صناعة الألعاب الإلكترونية الأفريقية

تمكنت ماستركارد من تعزيز مكانتها كشركة رائدة في صناعة الألعاب الإلكترونية المتنامية في إفريقيا، من خلال استضافة قمتها الأولى للرياضات الإلكترونية في الدار البيضاء بالمغرب.

اعلان

وقد شكل هذا الحدث خطوة محورية في مهمة الشركة الأوسع لتمكين النظام البيئي للرياضات الإلكترونية والألعاب في القارة، مع التأكيد على التزامها الاستراتيجي بدعم الاقتصادات الرقمية وتعزيز مشهد الألعاب في إفريقيا.

تمثل إفريقيا واحدة من أكبر الأسواق العالمية للألعاب الإلكترونية، حيث تشكل فئة الشباب أكثر من 60% من إجمالي السكان. وتزدهر الثقافة الإلكترونية في القارة، مع وجود ما يقرب من 200 مليون لاعب، 95% منهم يلعبون على الهواتف المحمولة. في عام 2022 وحده، وصلت إيرادات مشتريات التطبيقات في جنوب الصحراء الكبرى إلى 778.6 مليون دولار، ومن المتوقع أن تتجاوز صناعة الألعاب في إفريقيا مليار دولار في إيرادات المستهلكين بحلول عام 2024.

وتتماشى قمة ماستركارد للرياضات الإلكترونية مع هذا الزخم، حيث تدعم ألعاب الفيديو والرياضات الإلكترونية من خلال التكنولوجيا والابتكارات في المدفوعات والشراكات التي تمكّن الجيل القادم من اللاعبين الأفارقة.

محمد بن عمر، المدير العام لشركة ماستركارد في شمال غرب أفريقيا متحدثاً في قمة أفريقيا للرياضات الإلكترونية في الدار البيضاء.Photo: AETOSWire

وقد صرح محمد بنومار، المدير العام لشركة ماستركارد في شمال غرب إفريقيا، قائلا: "مع انتشار ألعاب الفيديو في جميع أنحاء القارة، فِإن ماستركارد تفخر بدعم سكان إفريقيا الشباب الموجهين نحو الهواتف المحمولة من خلال تعزيز نظام بيئي شامل ومبتكر للألعاب. من خلال مبادرات مثل هذه القمة، اذ لا تكتفي ماستركارد بإظهار التزامها بهذه السوق النابضة بالحياة فحسب، بل إنها تمكّن الشراكات الحاسمة التي ستغذي مستقبل ألعاب الفيديو في إفريقيا، كذلك.

وأضاف أن "قمة ماستركارد للرياضات الإلكترونية في إفريقيا تُعد ركيزة في مهمتنا لإيجاد حلول دفع آمنة وسهلة تعمل عىل تحفيز الفرص الاقتصادية للجيل الرقمي في إفريقيا."

استراتيجية ماستركارد في إفريقيا

لقد ركزت استراتيجية ماستركارد في إفريقيا على دعم الجيل القادم من اللاعبين والمبدعين والمطورين الأفارقة من خلال فعاليات مثل بطولات ليغ أوف ليجيندز و فالورانت  League of Legends وValorant  وبطولات الرياضات الإلكترونية المجتمعية، والشراكات مع علامات عالمية للرياضات الإلكترونية مثل ألعاب ريوت Riot Games. من خلال توفير الموارد والتوجيه وخيارات الدفع الآمنة، وتُساعد ماستركارد اللاعبين الأفارقة في رحلة البحث عن المشاركة في المنافسات الإلكترونية.

من جهة ثانية قالت كاميني ريذي، نائبة الرئيس دى ماستركارد لشؤون التسويق والاتصالات في أفريقيا: "إنّ لمجتمع ألعاب الفيديو في إفريقيا إمكانيات هائلة للابتكار الرقمي والشمول المالي، فمن خلال فعاليات مثل هذه القمة، تُنشئ ماستركارد منصات للتعاون، وترفع من المشهد الفريد للألعاب في المنطقة، وتشجع على الشراكة عبر القطاعات التي ستشكل مستقبل الرياضات الإلكترونية في المنطقة. ولقد كان مجال الألعاب لنا هوایة في عام 2018، ثم أصبحنا نستفيد من خبرتنا العالمية لربط اللاعبين الأفارقة بهذا المجال."

قمة الرياضات الإلكترونية في إفريقيا

 وقد جذبت القمة عددا من قادة قطاعات التمويل والتكنولوجيا والألعاب، وتضمنت سلسلة من الجلسات ذات الأثر الكبير، حول الإمكانات الاقتصادية في قطاع الألعاب.

وكان بين المتحدثين هشام الخليفي، رئيس الاتحاد الإفريقي للرياضات الإلكترونية، و أندرو ليلين، نائب الرئيس لرعايات الشركات العالمية في ماستركارد، و كاتي كروس و ديفيد مولهال من شركة  Riot Games، و إينيولا إيدون، مؤسسة شركة الألعاب النيجيرية. ومن خلال المناقشات جرى تسليط الضوء على أهمية ألعاب الفيديو مع حلول الدفع وابتكارات الأموال النقدية الرقمية والحاجة إلى أطر تنظيمية لدعم نظام البيئة للرياضات الإلكترونية في إفريقيا.

كما قال هشام الخليفي: إن "هذه القمة تُعد لحظة فارقة للرياضات الإلكترونية في إفريقيا. من خلال جمع اللاعبين الرئيسيين من النظامين البيئيين للتمويل والألعاب، نضع الأسس لصناعة رياضات إلكترونية مزدهرة في جميع أنحاء القارة. وترتكز القيادة التي تبديها ماستركارد في تنظيم هذه المناقشات على ضمان الاستثمارات والشراكات اللازمة لتوسيع نطاق الصناعة ودعم اللاعبين الأفارقة."

Relatedلماذا تستحوذ شركات التكنولوجيا الصينية العملاقة على استديوهات تصميم ألعاب الفيديو في أوروبا؟دراسة: ألعاب الفيديو تحسّن أداء الأطفال المعرفيأولمبياد ألعاب الفيديو قد ترى النور قريبًا

 كما أظهرت القمة تقنيات الدفع المبتكرة من ماستركارد، المصممة خصيصًا للجيل Z من اللاعبين الذين يبحثون عن مشاركة سلسة في الاقتصاد العالمي للألعاب.

 ولقد أرست القمة مكانة الشركة بصفتها رائدة في تشكيل مستقبل ألعاب الفيديو والمدفوعات في إفريقيا. وفي المستقبل، تعتزم ماستركارد مواصلة دورها في صناعة ألعاب الفيديو في إفريقيا من خلال تمكين اللاعبين والشركاء وصانعي السياسات على حد سواء من كل إمكانات الرياضات الإلكترونية.

المصادر الإضافية • أب

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أولمبياد ألعاب الفيديو قد ترى النور قريبًا هواة ألعاب الفيديو في ليبيا ينظمون صفوفهم بعد سنوات من العزلة 26 سنة مع ضيف غير مرحب به: كيف بقيت قطعة ليغو في أنف أندي نورتون دون أن يكتشفها أحد؟ إفريقيا -اقتصادألعابألعاب الفيديوالمغرباعلاناخترنا لك يعرض الآن Next غارات على الضاحية الجنوبية بعد مقتل 7 جنود إسرائيليين.. وحزب الله يضرب قاعدة الكرياه وسط تل آبيب يعرض الآن Next الاتحاد الأوروبي بصدد إنهاء اتفاقية الصيد البحري مع السنغال وسط انتقادات محلية يعرض الآن Next روسيا تحذّر من اجتياح إسرائيلي لسوريا وتقول إن قواتها حاضرة مقابل مرتفعات الجولان يعرض الآن Next بوينغ تواجه صعوبة في الوفاء بموعد تسليم الطائرات لزبائنها.. وإضراب العمال يعقّد من المهمة يعرض الآن Next فرحة الزفاف تتحول إلى كارثة.. مصرع 18 شخصاً بسقوط حافلة في نهر السند بباكستان اعلانالاكثر قراءة لا مجال لكسب مزيد من الوقت.. النيابة العامة الإسرائيلية ترفض تأجيل شهادة نتنياهو بقضايا الفساد بين السماء والأرض: ألمانيان يحطمان الرقم القياسي في التزلج على الحبل المتحرك بارتفاع 2500 متر مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز تقرير: تحقيق إسرائيلي يشتبه في كون نتنياهو زوّر وثائق للتملص من تقصيره في 7 أكتوبر/تشرين الأول من بينها رئيس الوزراء.. أصوات إسرائيلية تقايض ترامب بوقف الحرب مقابل ضم الضفة الغربية اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومكوب 29دونالد ترامبإسرائيلروسياضحاياالحرب في أوكرانيا لبنانغزةمحكمةمحاكمةتمويلثقافةالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

مقالات مشابهة

  • "مدبولي": كلمة السيسي في القمة العربية الإسلامية أكدت على ثوابت الخارجية المصرية
  • وزيرة التنمية المحلية ومحافظ الأقصر يشاركان في جلسة مائدة مستديرة رفيعة المستوى
  • وزيرة التنمية المحلية ومحافظ الأقصر يشاركان في جلسة مائدة مستديرة رفيعة المستوى للمحافظين
  • وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تصل إلى أذربيجان للمشاركة في يوم التمويل والاستثمار والتجارة بقمة المناخ COP29
  • وزيرة التنمية المحلية تبحث فرص التعاون مع الشركات الصينية الرائدة
  • ماستركارد تفتتح باب النمو والابتكار في صناعة الألعاب الإلكترونية الأفريقية
  • وزيرة التنمية المحلية أمام البرلمان في هذا الموعد بسبب التصالح.. ماذا حدث؟
  • وزيرة التنمية المحلية: مصر والصين تجمعهما صداقة خاصة وشراكة استراتيجية
  • وزيرة التنمية المحلية تؤكد تعزيز التعاون بين مصر والصين بمجالات البنية التحتية
  • رئيس عربية النواب: كلمة الرئيس السيسي أمام قمة الرياض تاريخية