كشفت الفنانة القديرة لبنى عبد العزيز عن رأيها في الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن، وإمكانية ترشحه فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية الفترة القادمة. 

وقالت لبنى عبد العزيز، فى تصريحات خاصة لـ"صدى البلد": “عشت سنوات طويلة من عمري فى الولايات المتحدة الأمريكية، وقد كان لي نشاط سياسي كبير هناك”.

 لبنى عبد العزيز

وأضافت لبنى عبد العزيز: “الرئيس الأمريكي الحالى جو بايدن أذى العالم بأكمله وليس أمريكا فقط، فارتفاع الأسعار الذى يشهده العالم بأكمله جراء أفعاله، كما أن الانحراف الذى تشهده المدارس والشوارع فى أمريكا بسببه”.

لبنى عبدالعزيز: عشت في أمريكا سنوات طويلة لم أشعر أنها بلديl خاص هاني لاشين يكشف لـ"صدى البلد" سر تواجده مع نجاة بحفل joy awords

وتابعت: “بايدن رجع أمريكا للوراء، ولم تصبح فى عهده الدولة الرائدة والديمقراطية، بالتأكيد الحال كان أفضل نسبيًا  فى الولايات المتحدة الأمريكية مع ترامب”.

واستطردت: “بايدن لازم يروح ويستقيل ويخلصنا منه، فأين الديمقراطية والحياد والإنسانية حين يخرج ويعترف أنه صهيوني؟”.

 لبني عبد العزيز

وتقول لبني عبد العزيز: “بايدن طيلة مشواره السياسي، منذ أن كان عضوا بمجلس الشيوخ، لم يكن دوغري”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الولايات المتحدة الامريكية انتخابات الرئاسية الأمريكية جو بايدن لبني عبد العزيز لبنى عبد العزیز

إقرأ أيضاً:

روية احادية مرفوضة

كلام الناس

نورالدين مدني

لم أكن أود التعليق على رؤية الأستاذ محجوب عروة لإنهاء الحرب في السودان لولا أنها طرحت كمخرج سلمي من دوامة الحرب التي يصر الذين اشعلونها على استمرارها لحين القضاء علي الطرف الآخر الذي صنعوه بأيديهم!!!!.
الغريب أن الأستاذ محجوب عروة اعتمد حكمة الشيخ فرح ودتكتوك(المابي الجودية ..لابد من يتغلب) رغم علمه بان من اشعلوها هم أنفسهم من يرفضون الجودية وأنهم يحسبون ان وجه السودان سيخلوا لهم وهو امر في حكم المستحيل.
لن ادخل في جدل عقيم حول المغالطات الواضحة مثل قولهم أن الإتفاق الإطاري هو القشة التي قصمت ظهر البعير ولا الادعاء بفشل الأحزاب في حماية الديمقراطية ولا رفضهم للتدخل الأجنبي في السودان.
اتفق مع عروة في وجود أخطاء قاتلة ضيعت الفرص التأريخية لاستقرار السودان وديمومة الديمقراطية لكنه كان لابد أن يعترف بأن الانقلابات العسكرية هي من افسدت الحياة السياسية.
اتفق معه في ضرورة إعتماد حل سوداني __سوداني لكن ذلك لا يعني رفض المساعي الإقليمية والدولية الهادفة لإيقاف الحرب واسترداد الديمقراطية دون تدخل في الحراك السياسي.
بقيت كلمة اخيرة لابد من تأكيدها أنه لابد من تسليم السلطة الانتقالية لحكومة مدنية ولايمكن عزل الأحزاب السياسية الديمقراطية عدا حزب المؤتمر الوطني وواجهاته السياسية والعسكرية والإسراع في تنفيذ عمليات الإصلاح المؤسسي في أجهزة الدولة ألمدنية والعسكري وخاصة الإصلاح المؤسسي العسكري والأمني.
بعدها يمكن عقد المؤتمر الدستوري لوضع الدستور الدائم والتحضير لانتخابات حرة نزيهة واسترداد عافية السودان الديمقراطية والمجتمعية.  

مقالات مشابهة

  • روسيا: الوضع في قطاع غزة وسقوط ضحايا مدنيين يثير قلق الكرملين
  • رغم وجوده علي الأفيش .. اسم هاني خليفة يغيب عن تتر ظلم المصطبة
  • أمريكا من إمبراطورية إلى دولة
  • روية احادية مرفوضة
  • أخبار العالم| أمريكا تقصف معاقل الحوثي في اليمن.. الجماعة تتهم واشنطن باستهداف سفينة جلاسكي ليدر.. وتعزيزات للجيش السوري على الحدود اللبنانية
  • والتز: سياسة بايدن تجاه أوكرانيا كادت أن تؤدي إلى حرب عالمية ثالثة
  • الحلقة 17 من مسلسل إش إش.. مي عمر تكتشف حملها
  • أسامة السعيد: ترامب يتبنى نهجًا استباقيًا ضد الحوثيين بعكس بايدن
  • أخبار العالم | أمريكا تقصف اليمن .. ترامب يتعهد باستخدام «قوة مميتة» ضد الحوثيين.. والجماعة تتوعد: الهجمات الأمريكية لن تردعنا وسنواصل دعم غزة
  • البابا فرنسيس... لا استقالة وشيكة، والتعافي مستمر