موظفة جعلت زوجها يغتصب شقيقتها أمامها
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
تجردت شقيقة من مشاعر الأخوة وسيطر على عقلها الغيرة الشديدة من شقيقتها الصغيرة المحبوبة من الجميع وقررت الشقيقة الشيطانة ان تكسر شقيقتها الصغيرة وخاصا بعد ان اشعلت نار الغيرة عندما لاحظت اعجاب زوجها بشقيقتها الصغيرة.
ابتكرت حيلة شيطانية انها تقوم باستضافه شقيقتها الضحية فى منزلها واتفقت مع زوجها بانها تقدم له شقيقتها للنيل منها.
بالفعل بدأت الزوجة الشيطانه في تنفيذ مخططها بعدما أقنعت شقيقتها الضحية بالإقامة معها في شقة مستأجرة لقضاء يومي إجازة بعيداً عن ضغط العمل.
وافقت الضحية على طلب شقيقتها المتهمة وذهبت معها إلى الشقة، وقدمت المتهمة واجب الضيافة "عصير مخدر" وما أن انتهت الضحية من تناوله غابت عن الوعي لتستيقظ بعد فترة تجد نفسها مجردة تماماً من ملابسها على سرير وتجلس أمامها شقيقتها وزوجها وعلى وجههما نظرات غريبة وعندما انهارت واستفسرت عن حالتها وضعت المتهمه هاتفاً بين يد شقيقتها الضحية وفتحته على مقاطع فيديو تصورها في أحضان زوج شقيقتها أثناء التهامه لجسدها واغتصابها.
توجهت الضحية على الفور إلى قسم شرطة الدخيلة محررة محضراً بتعرضها للاغتصاب واتهمت شقيقتها وزوجها بتدبير
وبالفحص والتحري من قبل ضباط وحدة مباحث قسم شرطة الدخيلة، تبين صحة الواقعة، حيث قامت المتهمة "ت" 46 سنة، موظفة، وزوجها "ع" 57 عامًا، عامل، بتخدير شقيقة المتهمه داخل شقة مستأجرة وقام المتهم بالتعدي عليها جنسيا.
وكشفت التحقيقات، أنه الواقعة تمت بعد أن قام المتهمان بتخدير المجني عليها، ثم مارس المتهم الثاني الجنس معها، بينما صورته شقيقتها المتهمة الأولى أثناء اعتدائه عليها جنسيًا، وهو ما أثبتته المجني عليها
وبتقنين الإجراءات تم إلقاء القبض على المتهمين وتحرر المحضر اللازم، وبالعرض على النيابة العامة أمرت بحبس المتهمين 4 أيام على ذمة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسكندرية الغيرة اغتصاب شقيقه
إقرأ أيضاً:
رسوم ترامب تزيد الضغوط على الشركات الأميركية الصغيرة
تواجه الشركات الصغيرة في الولايات المتحدة تحديات متزايدة مع توجه الرئيس دونالد ترامب نحو فرض تعريفات جمركية جديدة، مما قد يؤدي إلى زيادة التكاليف وتعطيل خطط النمو لعدد كبير من الشركات، وفقا لما ذكرته بلومبيرغ.
وفي حين رحب عديد من أصحاب الأعمال الصغيرة بوعود ترامب السابقة بإصلاح الاقتصاد وتخفيف اللوائح التنظيمية، فإن سياسته التجارية الحالية أثارت قلقا واسع النطاق.
ووفقا لمؤشر التفاؤل للأعمال الصادر عن الاتحاد الوطني للأعمال المستقلة، شهد التفاؤل بين الشركات الصغيرة ارتفاعا قياسيا بعد فوز ترامب في الانتخابات.
لكن مع إعلانه عن تعريفات جمركية بنسبة 10% على السلع الصينية، وفرض تعريفات بنسبة 25% على الواردات الكندية والمكسيكية ابتداء من الشهر المقبل، بدأ عديد من أصحاب الأعمال في التعبير عن مخاوفهم بشأن التأثير السلبي لهذه الإجراءات على أعمالهم.
ارتفاع التكاليف وتجميد خطط التوسعوفي ولاية كاليفورنيا، تعتمد شركة "ليدترونيكس" على استيراد بعض مكوناتها من الصين، مما سيجعلها عرضة للتعريفات الجديدة. وقال رئيس الشركة بيرفيز لودي: "زبائني لن يقبلوا بزيادة الأسعار، وإذا لم أتمكن من امتصاص هذه التكاليف، فقد أفقد بعض العملاء الرئيسيين".
إعلانوفي ولاية فلوريدا، أوقف مصنع "ساني تيوب"، المتخصص في تصنيع أنابيب الصلب والصمامات لمصانع الأغذية، خُطط التوسع الخاصة به بسبب عدم اليقين الناجم عن التعريفات التجارية الجديدة.
وقال رئيس الشركة تود آدامز: "نحن الآن في حالة من الترقب. لا يمكننا وضع خطط مستقبلية قبل أن نعرف ما الذي سيحدث غدا، أو خلال الشهر المقبل، أو حتى خلال العام المقبل".
فرص أميركية وسط الأزمةورغم المخاوف المتزايدة، فإن البعض يرى أن التعريفات الجديدة قد تمنح المنتجات الأميركية ميزة تنافسية أمام الواردات. فمثلا، تأثرت صناعة الأثاث المنجد بسبب ضعف سوق الإسكان في الولايات المتحدة، مما أجبر شركة كيفن تشارلز فاين أبلستري في ميسيسيبي على تقليص عدد الوظائف.
وقال رئيس الشركة روستي بيرهيل إن جزءا من المنتجات الأرخص ثمنا يتم تصنيعه في الصين، وسيخضع للرسوم الجمركية الجديدة، لكنه يأمل أن يمنحه ذلك ميزة سعرية أمام المنتجات الصينية المستوردة.
وأضاف بيرهيل: "علينا أن ندير أعمالنا وفقا للواقع الجديد. هذه هي طبيعة السوق، وعلينا التكيف مع التحديات القادمة".
تبعات أوسعويحذر خبراء الاقتصاد من أن سياسات ترامب قد تؤدي إلى تراجع في القدرة الشرائية للمستهلكين وزيادة التكاليف على الشركات، مما قد يضر بالنمو الاقتصادي على المدى الطويل.
وقال تقرير صادر عن مجلس الاحتياطي الفدرالي في نيويورك إن التعريفات الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب خلال ولايته الأولى أدت إلى ارتفاع الأسعار بنسبة 0.5% وزيادة تكاليف الإنتاج لعدد كبير من الشركات.