لبنى عبدالعزيز: عشت في أمريكا سنوات طويلة لم أشعر أنها بلديl خاص
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
كشفت الفنانة القديرة لبنى عبد العزيز عن تفاصيل رفضها طلب أبنائها بالسفر للإقامة معهم فى الولايات المتحدة الأمريكية.
وقالت الفنانة القديرة لبني عبدالعزيز فى تصريحات خاصة لـ صدى البلد: مازالت متمسكة بقرار رفضي الإقامة الدائمة مع أولادي فى الولايات المتحدة الأمريكية، فمن الممكن أن أسافر إليهم من باب الزيارة، لكن أرغب فى أن أعيش وأموت على أرض مصر .
وأضافت الفنانة القديرة لبني عبد العزيز : عشت فى الولايات المتحدة الأمريكية سنوات طويلة من عمري ، ولم أشعر للحظة واحدة أنني اعيش فى بلدي ، فكنت دائما أشعر أنني ليس فى أرضي ، ولابد من العودة الى موطني ، وربنا كان كريم معي وشاء أن أعود إلى بلدي مرة أخرى.
وتقول لبنى عبد العزيز: على الرغم من ان الحياة فى الولايات المتحدة الأمريكية سهلة ، إلا أن المصريين لهم طابع خاص ومختلف فهم أهلي ، وحين تشعر بانك وسط أهلك تشعر بالاطمئنان.
وتستكمل لبني عبد العزيز : أقضي وقتي فى مصر فى العمل ، فأقوم بالكتابة الى جريدة الاهرام ويكلي ، وركن الاطفال ، واقرا دائماً ، بالاضافة الى أستقبال ضيوف وبعض الزيارات العائلية .
وتتابع لبني عبد العزيز : احرص على العمل دائماً ، فقد بدأت العمل فى سن العاشرة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة فى الولایات المتحدة الأمریکیة لبنى عبد
إقرأ أيضاً:
عايدة رياض: شقيقي رفض دخولي الفن .. وقال لي: هتشتغلي غازية ؟!
كشفت الفنانة عايدة رياض عن تفاصيل دخولها عالم الفن، حيث بدأت رحلتها منذ الطفولة، وتحديدًا عندما كانت في الصف السادس الابتدائي في ذلك الوقت، كانت المدارس مليئة بالأنشطة الفنية والثقافية، مثل الحفلات الموسيقية، الجمباز، وحتى دروس الطهي وصناعة الكيك وفي إحدى حفلات عيد الأم التي نظمتها مدرستها، جاءت مدربة لتعليم التلاميذ بعض الرقصات، وكانت هذه المدربة راقصة سابقة في الفرقة القومية للفنون الشعبية.
وأوضحت الفنانة عايدة رياض خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن المدربة لاحظت موهبتها خاصة أنها كانت بطلة الجمهورية في الجمباز، فاقترحت عليها التقديم للانضمام إلى فرقة الأشبال بالفرقة القومية، والتي كانت تستقبل المواهب الصغيرة ابتداءً من سن 12 عامًا تحمست عايدة للفكرة، وخضعت لتدريبات مكثفة استمرت أربع سنوات حتى أصبحت مؤهلة للانضمام رسميًا إلى الفرقة.
وأشارت إلى أنها في تلك الفترة، كان والدها يعمل في اليمن، وكانت تتمنى منه إهداءها بنطلون هيلانكا وساعة جوليا، إذ كانت شغوفة بالموضة منذ صغرها لكن شقيقها الأكبر سمير، والذي كان يكبرها بعامين، أرسل رسالة إلى والده يحذّره مازحًا من أن عايدة تستعد لدخول عالم الرقص، قائلاً: "ما تجبش لعايدة.. لا البنطلون الهيلانكا ولا الساعة الجوليا.. عايدة هتشتغل غازية!"