بوابة الوفد:
2024-07-08@08:46:26 GMT

المغرب.. تفكيك خلية من مجندي داعش

تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT

تفكيك شبكة إرهابية تنشط في تجنيد، وإرسال مقاتلين للانضمام إلى فرع تنظيم داعش في منطقة الساحل والصحراء.

وفي مدن طنجة والدار البيضاء وبني ملال وإنزيكان كشفت التحقيقات عن هذه الشبكة.

ويبدو أنه كان مسؤولا عن تنسيق وتسهيل رحيل المتطرفين إلى منطقة الساحل والصحراء، حسب ما ذكرهالمكتب المركزي للمباحث القضائية في بيان.

وقال المصدر نفسه إن عمليات التفتيش التي أجريت في منازل المشتبه بهم، الذين تتراوح أعمارهم بين 35 و 40 عاما.

 أدت إلى ضبط العديد من الأجهزة الإلكترونية ومبالغ مالية وأسلحة بيضاء على شكل سيوف كبيرة وأقنعة وقفازات وبندقية.

وشدد على أن هذه العملية تندرج في إطار التزام الأجهزة الأمنية المغربية بمواجهة تصاعد التهديدات التي يشكلها تنظيم "داعش" وغيره من التنظيمات الإرهابية، خاصة في ظل حوافز هذه التنظيمات للانضمام إلى صفوفها، خاصة في منطقة الساحل.

واحتجز المقبوض عليهم تحت إشراف مكتب المدعي العام المعني بالإرهاب والتطرف.

يعقد مجلس الأمن الدولي،  جلسة مسائية خاصة –بتوقيت الولايات المتحدة– للجنة متابعة تنفيذ القرارات الأممية أرقام 1267 و1989 و2253، وجميعها تتعلق بالإجراءات العقابية لتنظيمي داعش والقاعدة، حيث سيستعرض المجلس تقرير لجنة متابعة العقوبات على كلا التنظيمين الإرهابيين.

كما سيعقد المجلس، يوم الأربعاء المقبل، جلسة خاصة لاستعراض عمل اللجنة المشكلة بالقرار الأممي رقم 1540 للعام 2004 والخاص بمتابعة إجراءات منع وصول أسلحة التدمير الشامل إلى الفاعلين من غير الدول ومكافحة امتلاك التنظيمات المسلحة العاصية بلدان العالم لأي أنواع من الأسلحة التدميرية الشاملة سواء كانت كيماوية أو بيولوجية أو نووية خلال العام 2024.

وفي اليوم التالي الخميس تعقد لجنة مكافحة الإرهاب في الأمم المتحدة مقترح خطة عملها للعام 2024 أمام مجلس الأمن الدولي في جلسة خاصة وهي اللجنة المشكلة بموجب القرار الأممي رقم 1373.

كما ستعقد اللجنة الأممية لمتابعة العقوبات المفروضة على أفغانستان اجتماعًا "غير رسمي"، يوم الجمعة المقبل، تستمع فيه إلى تقرير لرئيس بعثة الأمم المتحدة في أفغانستان حول نشاط اللجنة وبرامجها للعام 2024، وتجدر الإشارة إلى أن اللجنة كانت قد تشكلت وتقوم بعملها بموجب قرار الأمم المتحدة الذي يحمل الرقم 1988.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: داعش الأجهزة الأمنية المغربية

إقرأ أيضاً:

قلقون جداً.. هكذا تحدثت الأمم المتحدة عن لبنان!

أصدرت الأمم المتحدة بياناً، اليوم الجمعة، أعربت فيه عن قلقها العميق إزاء تزايد حدّة تبادل إطلاق النار عبر الخط الأزرق بين لبنان وإسرائيل، معتبرة أن هذا الأمر يزيد من خطر اندلاع حرب شاملة. ودعت الأمم المحدة إلى "تجنب التصعيد"، مؤكدة أنَّ "خطر سوء التقدير الذي قد يؤدي إلى اندلاع حرب مفاجئة وأوسع نطاقاً هو خطر حقيقي"، مشددة على أنَّ "الحل السياسي والدبلوماسي هو السبيل الوحيد القابل للتطبيق للمضي قدماً". وأشار البيان إلى أن لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب اللبناني زارت قوات "اليونيفيل" للتعبير عن دعمها للأخيرة وللقرار 1701، وأضاف: "كذلك، التقى منسقة الأمم المتحدة الخاص بلبنان جينين هينيس-بلاسخارت بالأمس أيضاً بمسؤولين لبنانيين، بما في ذلك رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة نجيب ميقاتي، وقد شدّدت أمامهم على ضرورة خفض التصعيد عبر الخط الأزرق". وختم البيان: "نحنُ نردّد نداءات مكتب منسق الأمم المتحدة الخاص في لبنان وقوات اليونيفيل التي تحث الطرفين على العودة فوراً إلى وقف الأعمال العدائية وإعادة الالتزام بالتنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن 1701 الصادر عام 2006".    

مقالات مشابهة

  • رئيس «دفاع النواب»: إحالة بيان مدبولي إلى لجنة خاصة قبل منح الثقة للحكومة
  • مالي وبوركينا فاسو والنيجر يشكلون اتحاداً جديداً في منطقة الساحل
  • مالي وبوركينا فاسو والنيجر يشكلون اتحادا جديدا فى منطقة الساحل
  • مؤتمر المغرب-إفريقيا-الأطلسي.. الشروع في تنفيذ انضمام دول الساحل إلى مبادرة الأطلسي
  • بندر الخيران.. مرفأ للصيادين ومتنفس يعانق زرقة البحر وشواهق الجبال
  • تفكيك "خلية إرهابية" في إسبانيا بالتعاون مع المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني
  • اغتصاب وعنف وسرقة أعضاء.. انتهاكات يتعرض لها مهاجرون عبر الساحل والصحراء
  • تصفيات كأس إفريقيا... المنتخب المغربي يخوض مباراة واحدة خارج الديار أمام الغابون ويستقبل بقية اللقاءات في المغرب
  • قلقون جداً.. هكذا تحدثت الأمم المتحدة عن لبنان!
  • الأمم المتحدة: المغرب يتصدر قائمة الاستثمارات الإفريقية المباشرة في الخارج