متابعات- تاق برس- طالبت قيادات جمهورية وديمقراطية في مجلس النواب الأمريكي، إدارة بايدن، باستخدام نفوذها للضغط على طرفي الصراع في السودان لوقف الحرب وتسليم السلطة للشعب السوداني.

وقالوا في بيان صحفي إن الحرب الحالية في السودان خلقت واقعًا إنسانيا مريرًا ودفعت أكثر من سبعة ملايين للنزوح بمن فيهم ثلاثة ملايين طفل، بجانب تقارير تتحدث عن انتشار الاغتصاب والعنف الجنسي اضافة لجرائم الحرب والجرائم ضد الانسانية والتطهير العرقي.

 

وشدد البيان على أن على العالم أن يعلم أن الكونغرس الاميركي متحد في الغضب والادانة لأعمال كل من القوات المسلحة والدعم السريع معا والذين يساندونهما.

 

الكونغرس

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: الكونغرس

إقرأ أيضاً:

الكشف عن ملايين السجلات المتعلقة باغتيال الرئيس الأمريكي الأسبق جون كينيدي

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رفع السرية عن ملفات اغتيالات عديدة ظلت طي الكتمان، أبرزها السجلات المتعلقة باغتيال الرئيس الأسبق جون كينيدي، والسيناتور روبرت فرانسيس كينيدي، والقس مارتن لوثر كينج، في خطوة أعلنها «ترامب»، أثناء ترشحه للانتخابات الأمريكية، حسبما ذكرت الجارديان البريطانية

وكشف البيت الأبيض، عن طبيعة قرار الرئيس الأمريكي، قائلا إن الأمر التنفيذي ينص على سياسة مفادها أنه بعد مرور أكثر من 50 عامًا على هذه الاغتيالات، فإن أسر الضحايا والشعب الأمريكي يستحقون معرفة الحقيقة.

ما هي خطة الكشف عن السجلات؟

ووجه «ترامب» لمدير الاستخبارات الأمريكية وغيره من المسؤولين المعنيين إلى تقديم خطة خلال 15 يومًا للإفراج الكامل والشامل عن جميع سجلات اغتيال جون كينيدي؛ مراجعة السجلات المتعلقة باغتيال روبرت كينيدي ومارتن لوثر كينج على الفور وتقديم خطة للإفراج عنها بشكل كامل وشامل خلال 45 يومًا.

وكان الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن أرجأ الإفصاح عن السجلات السرية في الأعوام 2021 و2022 و2023، لكن دونالد ترامب يرى أن الاستمرار في حجب سجلات الرئيس كينيدي ليس في المصلحة العامة وكان يجب الكشف عنها منذ فترة طويلة.

لم يتم الكشف بعد عن السرية الكاملة إلا لقليل من السجلات الحكومية المتعلقة باغتيال جون كينيدي، ورغم أن العديد من المطلعين قالوا إن السجلات لم تكشف عن مفاجآت، إلا أن هناك اهتمامًا شديدًا بالتفاصيل المتعلقة بالاغتيال والأحداث المحيطة به.

اغتيال جون كينيدي

وقُتل «كينيدي» برصاصة في وسط مدينة دالاس في الثاني والعشرين من نوفمبر عام 1963 أثناء مرور موكبه أمام مبنى مستودع الكتب المدرسية في تكساس، حيث تمركز القاتل، واسمه لي هارفي أوزوالد، البالغ من العمر 24 عامًا في مكان مخصص للقناصين في الطابق السادس، وبعد يومين من مقتل كينيدي، أطلق مالك مقهى يدعى جاك روبي، النار على «أوزوالد» أثناء نقله إلى السجن.

وفي أوائل تسعينيات القرن العشرين، أصدرت الحكومة الفيدرالية قرارًا يقضي بحفظ جميع الوثائق المتعلقة بالاغتيالات في مجموعة واحدة داخل إدارة الأرشيف والسجلات الوطنية.

وكان من المقرر فتح المجموعة التي تضم أكثر من 5 ملايين سجل بحلول عام 2017، ما لم تكن هناك أي استثناءات يعينها الرئيس الأمريكي.

مقالات مشابهة

  • الكشف عن ملايين السجلات المتعلقة باغتيال الرئيس الأمريكي الأسبق جون كينيدي
  • محافظ قنا يستعرض أبرز القضايا الخدمية والاستثمارية مع نواب الشعب والشيوخ
  • لجنة العدل والتشريع بمجلس النواب تصادق بالأغلبية على مشروع قانون تنظيم مهنة المفوضين القضائيين
  • «للمشاركة في رعاية الأسرة».. حقيقة منح الرجل إجازة وضع في قانون العمل الجديد
  • بعد تأخر مناقشته بمجلس النواب.. ماهو مصير قانون الإيجار القديم؟
  • انطلاق اجتماع لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب لمناقشة الأدوات الرقابية
  • انسحاب جماعي للمعارضة من اجتماع لجنة القطاعات الاجتماعية بمجلس النواب
  • بعد التصويت على ثلاثة قوانين بسلة واحدة.. نواب يدعون الى اقالة رئيس البرلمان العراقي
  • وفد «دينية النواب» يزور جامع عمرو بن العاص ومجمع الأديان بالقاهرة
  • اجتماعات مكثفة في الخطة والموازنة لاستكمال مناقشة الحساب الختامي ٢٠٢٤/٢٠٢٣ والموازنة