نرويجيون يتظاهرون لنصرة فلسطين وهم عراة معصوبي الأعين.. شاهد
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
جسد المتظاهرون المؤيدون للفلسطينيين في النرويج اعتقال المدنيين في قطاع غزة من قبل القوات الإسرائيلية في أداء هادئ في أوسلو.
وفي مقطع فيديو تم نشره على وسائل التواصل الاجتماعي، حمل العديد من الرجال معصوبي العينين وعراة الصدر ومقيدي اليدين لافتات تحمل أسماء وأعمار الفلسطينيين الذين اعتقلتهم القوات الإسرائيلية في غزة.
ويتطابق الفيديو مع صور مماثلة التقطت في غزة، وأثارت انتقادًا عالميا واسعا.
وأعلنت السلطات الصحية في غزة، اليوم الثلاثاء، ارتفاع عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى 26.751 شهيدا و65.636 جريحا.
شاهد الفيديو..
View this post on InstagramA post shared by Wissam Nassar (@wissamgaza)
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة غلاف غزة معاناة معاناة سكان قطاع غزة حرب غزة غزة الان قصف غزة صواريخ غزة قصف قطاع غزة حصار قطاع غزة شمال قطاع غزة قطاع غزة 2022 جنوبي قطاع غزة اخبار غزة غزة اليوم قطاع غزة تحت القصف الحروب على قطاع غزة غزة تحت القصف أمطار غزة الجوع في غزة الحرب على غزة نزوح سكان غزة المعاناة تفاقم معاناة معاناة نفسية أهل غزة محيط غزة صمود غزة نزوح غزة معاناة النازحين قطاع فی غزة
إقرأ أيضاً:
باحث في الشئون الإسرائيلية يكشف سبب استمرار نتنياهو في الحكم (فيديو)
أكد الدكتور يحيى قاعود، باحث في الشئون الإسرائيلية، إن نتنياهو يتمتع بحصانة ودعم يمكناه من الاستمرار في الحكم، وأن يجرى التغييرات اللازمة للوزراء، أى أنه يملك استقرارًا حكوميًا.
وزير الخارجية البريطاني: لندن ستتبع الاجراءات القانونية حال زيارة نتنياهو للمملكة مجموعة السبع تسعى لاتخاذ موقف موحد بشأن اعتقال نتنياهووأضاف الباحث في الشئون الإسرائيلية، خلال لقاء مع الإعلامية مارينا المصري، ببرنامج «مطروح للنقاش»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن حكومة الحرب تتكون من ائتلاف بين اليمين الإسرائيلي المتطرف، بما في ذلك حزب الليكود واليمين الشعبوي الديني، الذين يمكنهم الحفاظ على الحكومة.
إقالة جالانت من وزارة الدفاعوتابع الباحث في الشئون الإسرائيلية أن التغيير الأول الذي أجراه نتنياهو بإقالة جالانت من وزارة الدفاع يعد تمهيدا لتغييرات أخرى تالية، و منذ أكثر من 28 عاما والأحزاب في إسرائيل لا يمكنها تشكيل حكومة.
وأكد أنه بعد إقالة جالانت، لم يعد بإمكان أي حزب أن يشكل تهديدًا لنتنياهو، مثلما حدث مع الحكومة التي جاءت به إلى الحكم، ومن ثم، لا يوجد ما يمنع نتنياهو من إجراء التغييرات، وهناك نقطة أخرى، تتمثل في أن تغييرات نتنياهو ذات صلة بالاختلاف بين السياسة والعسكرية، فالسياسة غالبًا ما تحمل وجهة نظر تختلف تمامًا عن تلك التي تتبناها المؤسسة العسكرية.