إنفاذاً للأمر الملكي.. إقامة صلاة الاستسقاء بعد شروق شمس الخميس المقبل بـ15 دقيقة
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
إنفاذاً للأمر الملكي الكريم بإقامة صلاة الاستسقاء يوم الخميس المقبل 20 /7 /1445هـ، وجّه وزير الشؤون الإسلامية الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ الخطباء بإقامتها في المصليات والجوامع بعد شروق الشمس بـ 15دقيقة.
كما وجّه الوزير الأئمة والدعاة بتذكير الناس بهذه السنة العظيمة، والحث على أدائها.
وكان خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، حفظه الله ورعاه، قد دعا إلى إقامة صلاة الاستسقاء في جميع أنحاء المملكة يوم الخميس الموافق 20 من شهر رجب 1445هـ حسب تقويم أم القرى، بحسب بيان من الديوان الملكي، اليوم الثلاثاء.
إنفاذاً للأمر الملكي الكريم بإقامة #صلاة_الاستسقاء يوم الخميس القادم 20 /7 /1445هـ، وجّه معالي وزير الشؤون الإسلامية الشيخ د.#عبداللطيف_آل_الشيخ الخطباء بإقامتها في المصليات والجوامع بعد شروق الشمس بـ 15دقيقة، كما وجّه معاليه الأئمة والدعاة بتذكير الناس بهذه السنة العظيمة، والحث… pic.twitter.com/roSVKZ0hcO
— وزارة الشؤون الإسلامية ???????? (@Saudi_Moia) January 30, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: صلاة الاستسقاء صلاة الاستسقاء
إقرأ أيضاً:
بمشاركة رئيس تركيا وإيران.. تفاصيل استضافة مصر لـ قمة منظمة الدول الثماني الإسلامية
زف الإعلامي أحمد موسى، بشرى سارة ستحصل يوم الخميس المقبل، حيث تستضيف القاهرة القمة الحادية عشرة لمنظمة الدول الثماني الإسلامية للتعاون الاقتصادي، التي ستتناول سبل التصدي للتحديات الاقتصادية والسياسية العالمية المتسارعة.
وقال أحمد موسى، خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»، إن مصر تترأس النسخة الحالية من قمة منظمة الدول الثماني الإسلامية للتعاون الاقتصادي (D8)، وستستمر في قيادة أعمالها حتى نهاية العام المقبل.
وتابع: القمة ستعقد على المستوى الرئاسي، بمشاركة رؤساء الدول الأعضاء الثمانية، بما في ذلك مصر، بالإضافة إلى رئيس كل من دول تركيا، بنجلاديش، إيران، إندونيسيا، ماليزيا، نيجيريا، وباكستان.
وأكمل: اجتماع قمة الدول الثماني الإسلامية للتعاون الاقتصادي سيتطرق للعديد من الملفات الهامة أبرزها «التسهيلات الجمركية، وتصدير الحبوب».
وأوضح أحمد موسى، أن أولويات القمة تتمحور حول تعزيز التعاون الاقتصادي بين الدول الأعضاء، مع التركيز على تطوير الأطر الحالية في مجالات التجارة والزراعة والسياحة والصحة والشباب والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والصناعة، لافتًا إلى أن هذا التجمع يعد الأكبر في العالم الإسلامي حيث تمثل نحو 2.5 تريليون دولار من إجمالي الاقتصاد العالمي.