مرشح لعضوية مجلس المحامين: مشروع العلاج بالنقابة مخترق ويهدر مواردها
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
أكد عبد المجيد جابر، المرشح لعضوية مجلس نقابة المحامين على مقعد استئناف القاهرة والمتحدث الرسمي باسم حملة ادعم نقابتك أن مشروع العلاج بنقابة المحامين مخترق وبقائه بشكله الحالي يعني تدمير أرصدة نقابة المحامين وإهدار للمال العام.
وأشار جابر في تصريحات له، إلى أنه على مجلس النقابة القادم أما الاشتراك في منظومة التأمين الصحي للدولة لمراعاة المحامين وأسرهم صحيا أو التعاقد مع احدي شركات التأمين الصحي الخاصة بوثيقة تأمين صحي على المحامين.
واستطرد جابر أن مشروع الرعاية الصحية مخترق و يبدد اموال النقابة ومليء بالسماسرة والمنتفعين، كما أن مستهلكيه الاساسيين هم غير المشتغلين، مؤكدا أن برنامجه الانتخابي يتناول مقترحات لحل هذه الأزمة بالشكل الذي يوفر منظومة علاجية للمحامي وأسرته وفي نفس الوقت يحفظ أموال النقابة
وسبق أن تقدم عبدالمجيد جابر، المحامي والمتحدث الرسمي باسم حملة ادعم نقابتك، بأوراق ترشحه على مقعد استئناف القاهرة.
وقال جابر: استهدف عودة قلعة الحريات لحفظ كرامة أبنائها وتسترد مهنة المحاماة قيمتها وهيبتها وحل مشاكل المحامين والوقوف مع هموم المحامين فيما يعانونه من غلاء المعيشة وضعف العمل النقابي.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
البنك الدولي يكشف عن مشروع أولي لإعمار لبنان
أعلن وزير المالية اللبناني ياسين جابر، بعد اجتماع مع رئيس الحكومة نواف سلام، أن البنك الدولي أعد دراسة أولية لمشروع إعادة الإعمار، بعد الحرب الإسرائيلية، تتركز على البنى التحتية، وإزالة الركام الموجود في المناطق، وكلفة المشروع تبلغ حوالي مليار دولار، وسيقدم البنك الدولي أولاً 250 مليون دولار.
وقال الوزير جابر بعد الاجتماع: "بمجرد إقرار هذا المبلغ من البنك من المؤكد أنه ستكون هناك مساهمات من دول أخرى من أجل السير قدما بالمشروع، فوجود البنك الدولي أساسي ومهم ويعطي مصداقية للمشروع، فالدراسة أولية كما قلت وهي تقدر الخسائر المباشرة لإعادة الإعمار والخسائر غير المباشرة أيضاً".
ماكرون يعلن عن مؤتمر دولي حول "إعادة الإعمار" في لبنان - موقع 24أعلن الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، اليوم الجمعة، من بيروت عن مؤتمر دولي تعتزم باريس استضافته خلال "الأسابيع المقبلة" بهدف "إعادة إعمار" لبنان، بعدما أحدثت المواجهة الأخيرة بين حزب الله وإسرائيل دماراً واسعاً في مناطق عدة.وأوضح جابر أنه "في عام 2024 حصل تراجع في النشاط الاقتصادي مما يعتبر خسائر غير مباشرة، الأمر يحتاج إلى جهد حتى نستطيع تحضير أنفسنا بسرعة لإنجاح المشروع، الذي من الممكن أن يعرض في أواخر مارس (آذار) على مجلس إدارة البنك الدولي".