عملت تجميل عايزة أرجع خلقة ربنا.. صور صادمة لسارة نخلة قبل وبعد الشهرة
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي بعض التصريحات المثيرة للجدل للفنانة سارة نخلة، حول خضوعها لعمليات التجميل.
وقالت سارة نخلة، في أحد التصريحات التلفزيونية: "عملت تجميل عشان أرجع خلقة ربنا من جديد".
واعتادت سارة نخلة على مشاركة متابعيها من حين لآخر بأبرز صورها، ما كشف عن التغيير الكبير الذي حدث في ملامحها، وبالأخص الأنف.
من جانب آخر، تتمتع سارة نخلة بذوق راقٍ في اختيار الإطلالات التي تظهر بها سواء الكلاسيك أو الكاجوال، وتعتمد على ما يبرز رشاقتها.
وتحرص سارة سلامة على التنوع و التجديد وعدم السير على وتيرة واحدة في عالم الموضة والأزياء، وإليكم الصور…
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سارة نخلة اخبار سارة نخلة الفنانة سارة نخلة سارة نخلة
إقرأ أيضاً:
صادمة وغير إنسانية.. الأونروا تكشف طريقة تعامل الاحتلال مع موظفيها المعتقلين
أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا ، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية اعتقلت أكثر من 50 موظفًا من الوكالة منذ بداية الحرب في غزة بينهم معلّمون وأطباء.
وأشارت الوكالة في تصريحات لها الي ان المعتقلون من موظفي الوكالة تعرّضوا لمعاملة صادمة وغير إنسانية.
وشددت علي ضرورة تحقيق العدالة ومحاسبة المسؤولين عن الجرائم وانتهاكات القانون الدولي في قطاع غزة.
وأفادت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا
في وقت لاحق من اليوم، أن المساعدات الإنسانية جاهزة للدخول إلى غزة وننتظر إعادة فتح المعابر.
وذكرت الأونروا في بيان لها، أن الإمدادات الأساسية المخصصة للمحتاجين تفسد، فيما يشتد الجوع في غزة.
وأشارت إلى أن لديها نحو 3,000 شاحنة من المساعدات بانتظار إدخالها إلى غزة، وعلى "إسرائيل" رفع الحصار.
وفي وقت سابق، ذكرت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، أن الغالبية الساحقة من سكان قطاع غزة هم من الأطفال والنساء والمدنيين، ويواجهون أوضاعًا إنسانية صعبة لا يمكن وصفها.
وأوضحت الوكالة في منشور عبر حسابها على منصة "إكس"، أن العقاب الجماعي الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني لا يمكن تبريره تحت أي ظرف، مطالبة بوقف فوري لإطلاق النار.
وتدير "أونروا" حاليًا 115 مركزًا للإيواء موزعة في أنحاء غزة، تأوي فيها أكثر من 90 ألف نازح.
وأشارت إلى أن الوضع الإنساني المتفاقم يزداد سوءًا بسبب القصف المستمر والحصار الذي يمنع دخول المساعدات الإنسانية والمواد التجارية الأساسية.
ووفقًا لتقديرات الأمم المتحدة، فإن نحو 420 ألف شخص اضطروا للنزوح مجددًا منذ أن استأنفت قوات الاحتلال الإسرائيلي هجومها على غزة في 18 مارس الماضي.