ريابكوف: الرياض لم تشارك في اجتماع "بريكس" بموسكو لأسباب فنية
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
صرح نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف بأن المملكة العربية السعودية لم تتمكن من المشاركة في اجتماع منسقي "بريكس" ومساعديهم في موسكو لأسباب فنية.
جاء ذلك وفق ما نقلته "نوفوستي" عن ريابكوف الذي تابع: "قد تكون هناك أسباب مختلفة لعدم مشاركة المملكة العربية السعودية في اجتماع موسكو، هذه نقطة فنية".
إقرأ المزيد أبو ظبي في اجتماع منسقي "بريكس": هذه علامة فارقة بالنسبة لدولة الإماراتوأضاف ريابكوف: "عندما يتم الانتهاء من جميع المناقشات الداخلية اللازمة في الرياض، ستتاح لنا الفرصة للترحيب بالزملاء من المملكة العربية السعودية في فعالياتنا، بما في ذلك من خلال المنسقين".
وكان ريابكوف، الذي يشغل منصب ممثل روسيا في مجموعة "بريكس"، قد قال في وقت سابق إن المملكة العربية ودولا أخرى انضمت إلى المجموعة في 1 يناير الجاري.
وقد ذكرت "رويترز"، نقلا عن مصدرين في وقت سابق أن السعودية لا تزال تدرس اقتراح الانضمام إلى مجموعة "بريكس" ولم تتخذ قرارا نهائيا بعد.
وأشار المتحدث الرسمي باسم الكرملين دميتري بيسكوف إلى أن روسيا تسترشد بالاتفاقيات المتعلقة بعضوية السعودية في "بريكس"، وليس لدى الكرملين أي معلومات أخرى.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: ريابكوف المملكة العربية السعودية بريكس أخبار السعودية بريكس سيرغي ريابكوف وزارة الخارجية الروسية المملکة العربیة فی اجتماع
إقرأ أيضاً:
ليبيا تشارك في اجتماع الخبراء العرب لشؤون الإعاقة بمنظمة الإسكوا
شاركت ليبيا في الاجتماع التاسع لفريق الخبراء العرب لشؤون الإعاقة، الذي نظمته لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا (الإسكوا) في العاصمة المصرية القاهرة، خلال يومي 25 و26 نوفمبر الجاري.
ومثل ليبيا في هذا الاجتماع الخبير الدولي بشير عاشور الفيتوري، عضو لجنة الخبراء لشؤون الإعاقة التابعة للأمم المتحدة.
ويعد هذا الاجتماع تجمعا سنويا يجمع نخبة من الخبراء والمتخصصين في مجال الإعاقة من مختلف الدول العربية والمؤسسات المعنية، تناقش من خلاله آخر التطورات المتعلقة بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، بالإضافة إلى تبادل الخبرات والأفكار حول سبل تمكين هذه الفئة.
ويهدف الاجتماع إلى تقييم الوضع الحالي للأشخاص ذوي الإعاقة على المستويين المحلي والدولي، ومناقشة سبل تحسين أوضاعهم في مختلف المجالات، بما في ذلك التعليم والصحة والعمل.