كواليس اتفاق الأهلي والمصري في صفقة صلاح محسن
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
فجر الإعلامي محمد شبانة مفاجأة حول فسخ صلاح محسن تعاقده مع النادي الأهلي وانتقاله إلى صفوف النادي المصري خلال موسم الانتقالات الشتوية الجاري.
وقال شبانة خلال برنامجه "من الآخر" والمذاع عبر راديو شعبي إف إم أن عملية فسخ الأهلي التعاقد مع اللاعب والتوقيع مع المصري جاءت بالتنسيق بين الناديين لكن بصورة ودية بعيدا عن الأمور الرسمية بسبب الحساسية بين جمهور الناديين.
وأضاف شبانة بأن صلاح محسن دفع إلى النادي الأهلي قرابة ال٩ ملايين جنيه مقابل فسخ تعاقده حصل عليهم من النادي المصري لتنتهي بذلك علاقة النادي باللاعب بعد ست سنوات من التعاقد معه قادما من إنبي.
١٠ ملايين جنيه تفصل عبدالله السعيد عن الزمالكأكد الإعلامي محمد شبانة أن إدارة ناديي الزمالك وبيراميدز قد توصلا إلى اتقاق نهائي لضم عبدالله السعيد إلى الأبيض، ضمن خطة القلعة البيضاء لدعم صفوفها خلال موسم الانتقالات الشتوية الجاري.
وأضاف شبانة خلال برنامجه "من الآخر" والمذاع عبر راديو شعبي إف أن الناديين اتفقا على دفع ١٠ ملايين جنيه مقابل انتقال اللاعب على أن يتم توقيع العقود رسميا بعد تحويل المبلغ المالي المتفق عليه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صلاح محسن الأهلي المصري الانتقالات الشتوية النادي الأهلي
إقرأ أيضاً:
محمد رمضان يثير الجدل بجائزة قيمتها 5 ملايين جنيه
أثار النجم المصري محمد رمضان تفاعلاً واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، بسبب سؤال وجهه لجمهوره، عارضاً جائزة مالية مغرية للفائز.
ونشر رمضان صورة جديدة عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، وأرفقها بسؤال عن توقعات أغنيته المقبلة، كاتباً: "ما هي الأغنية المقبلة؟".
وأوضح النجم المصري أن صاحب الإجابة الصحيحة سيفوز بمبلغ قدره 5 ملايين جنيه، الأمر الذي أثار تفاعلاً كبيراً بين متابعيه، وتعددت الإجابات وتوالت التعليقات والمشاركات، أملاً في الفوز بالجائزة الكبرى.
ورداً على توقعات الجمهور، أشار محمد رمضان إلى أن الأغنية المقصودة هي واحدة من الأغنيات التي أعلن عنها خلال الفترة الماضية، ما جعل الإجابات تتباين بين "سهران على النيل" و"أسطورة" و"البابا راجع".. وغيرهم.
وكان محمد رمضان قد طرح مؤخراً أغنية جديدة حملت اسم "برج الثور"، لكنه تعرض بسببها لانتقادات واسعة بسبب تقليده للرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات في بدايتها، وهو الأمر الذي اعتبره كثيرون بمثابة إهانة لتاريخ الرئيس الأسبق.