صحيفة عاجل:
2025-04-26@04:43:07 GMT

4 خطوات تساهم في تعزيز صحة الأسنان

تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT

أوضّحت مستشفى أجياد الطوارئ 4 طرق تساهم في تعزيز والحفاظ على صحة الأسنان، مبيّنة أن الاهتمام بشرب الماء أحد أبرز العوامل.

الحفاظ على صحة الأسنان

وقالت مستشفى أجياد الطوارئ في انفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على منصة "أكس" أن طرق تعزيز صحة الأسنان تتمثل في:

-شرب الماء.
- غسل الأسنان بالفرشاة يومياً.

- استعمال خيط الأسنان.

- الابتعاد عن السكريات.

نصائح للحفاظ على فرشاة الأسنان نظيفة

1- تجنب مشاركة فرشاة الأسنان مع الآخرين.

2-  وضع الفرشاة بشكل طولي بعد تنظيفها؛ لتسريع جفافها.

3- يُنصح بتغييرها كل ثلاثة أو أربعة أشهر.

4- إبعاد رأس الفرشاة عن الفُرش الأخرى؛ تجنبًا لانتقال البكتريا.

5- غسل فرشاة الأسنان جيدًا بالماء بعد الانتهاء.

6- تجنب تغطية الفرشاة دون حاجة، لتفاد نمو البكتريا.

علامات تسوس الأسنان

1- ألم مستمر يمنعك من النوم أو ألم حاد بدون سبب واضح.

2- ألم عند العض أو آلام خفيفة إلى حادة عند تناول الحلويات أو المشروبات السكرية.

3- حساسية الأسنان مع المشروبات الباردة أو الحارة.

4- ظهور بقع رمادية أو بنية أو سوداء على السن.

5- رائحة فم كريهة أو طعم غير جيد بالفم.

6- صديد حول الأسنان، خصوصاً عند الضغط على اللثة.

أسباب تسوس الأسنان

وهناك العديد من العادات الخاطئة بالإضافة إلى وجود بعض الأمراض التي تسبب تسوس الأسنان ومن بينها :

- إهمال نظافة الأسنان .

- كثرة تناول الحلويات والسكريات.

- المعاناة من التراجع اللثوي بالأسنان

- جفاف جوف الفم والذي يحدث نتيجة  لنقص اللعاب،  والذي يمثل دور مركزي في منع تسوس الأسنان فهو يقوم بشطف بقايا الطعام واللويحات السنيّة من الأسنان .

مضاعفات تسوس الأسنان 

ويتسبب تسوس الأسنان في العديد من المشكلات ومنها :

- التهاب عصب الأسنان .

- صعوبة في المضغ .

- تكسر الأسنان .

- التهاب اللثة .

- خلع السن .

- الخراج .

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: صحة الأسنان تسوس الأسنان صحة الأسنان

إقرأ أيضاً:

لن تصدق| إهمال تنظيف الأسنان يصيب النساء بهذا المرض

كشفت دراسة بحثية جديدة من جامعة سيدني أن سوء صحة الفم وعدم تنظيف الأسنان، يرتبط بشكل كبير بارتفاع حالات الصداع النصفي وآلام البطن والجسم لدى النساء.

التوقيت الصيفي .. 3 طرق للتأقلم مع تغيير الوقتفي اليوم العالمي لـ الملاريا.. كل ما تود معرفته عن المرض


نشرت مجلة Frontiers in Pain Research الدراسة الأولى من نوعها في العالم والتي حددت ميكروبات فموية محددة مرتبطة بحالات ألم معينة، مما يشير إلى وجود علاقة محتملة بين ميكروبيوم الفم والجهاز العصبي.  


تُسلّط النتائج الضوء على أهمية صحة الفم الجيدة لتخفيف الألم وتحسين الصحة العامة، مما يدفع إلى مزيد من البحث في دور ميكروبات الفم في حالات الألم المزمن غير المبرر، ويشمل ذلك الألم العضلي الليفي، وهي حالة يعاني منها 67% من المشاركين في الدراسة.

"هذه هي أول دراسة تبحث في صحة الفم و تنظيف الأسنان، وميكروبات الفم والألم الذي تعاني منه النساء المصابات بالفيبروميالغيا بشكل شائع

 حيث أظهرت الدراسة وجود ارتباط واضح وهام بين ضعف صحة الفم والألم"، هذا ما قاله الباحث الرئيسي البروفيسور جوانا هارنيت من كلية الطب والصحة وعقدة أبحاث صحة الفم والجهازية في مركز تشارلز بيركنز ، والذي يسد الفجوة بين الطب وطب الأسنان.

قالت المؤلفة الأولى ومرشحة الدكتوراه في كلية الطب والصحة شارون إردريتش: "نتائجنا مهمة بشكل خاص لمرض الألم العضلي الليفي، والذي على الرغم من كونه حالة روماتيزمية شائعة، إلا أنه غالبًا ما يتم التقليل من أهميته". 
"التليف العضلي هو حالة مزمنة تتميز بألم واسع النطاق في الجهاز العضلي الهيكلي، والصداع بما في ذلك الصداع، بالإضافة إلى التعب واضطرابات النوم ومشاكل الإدراك."

كيف تم إجراء البحث 


تناول البحث دراسة الارتباطات بين صحة الفم المبلغ عنها ذاتيًا، والميكروبيوم الفموي، وأنواع الألم المختلفة في مجموعة من النساء النيوزيلنديات المصابات بالفيبروميالغيا ومن غير المصابات بها.  


تم تقييم صحة الفم باستخدام استبيان صحة الفم لمنظمة الصحة العالمية ، وقُيِّمت بناءً على آلام الجسم، والصداع، والصداع النصفي، وآلام البطن، باستخدام أدوات معتمدة، بما في ذلك النموذج القصير 36 (الذي يقيس جودة الحياة)، واستبيان الصداع للجمعية الدولية للصداع، ومؤشر شدة اضطراب الأمعاء الوظيفي، وُجدت ارتباطات قوية بين درجات صحة الفم والألم، وارتبط كلٌّ منهما بميكروبات محددة موجودة في الفم، والتي قُيِّمت باستخدام تقنيات جينومية متقدمة.  

كان المشاركون الذين يعانون من أسوأ حالات صحة الفم أكثر عرضة للمعاناة من درجات ألم أعلى: 60% منهم كانوا أكثر عرضة لآلام الجسم المتوسطة إلى الشديدة، و49% منهم كانوا أكثر عرضة لنوبات الصداع النصفي، وكان انخفاض صحة الفم مؤشرًا ذا دلالة إحصائية على الصداع النصفي المتكرر والمزمن.

ارتبطت أربعة أنواع من الميكروبات الفموية من أجناس Dialister و Fusobacterium و Parvimonas و Solobacterium بشكل كبير بالألم بعد التقدم في السن، وتم أخذ مؤشر كتلة الجسم والسكريات الغذائية المضافة في الاعتبار.  
كما تم العثور على علاقة عكسية ضعيفة ولكنها مهمة بين جودة النظام الغذائي وصحة الفم، على الرغم من أن الباحثين لاحظوا أن هذا الأمر لم يتم التحقيق فيه بالتفصيل بعد.
توصي جمعية طب الأسنان الأسترالية بمواعيد منتظمة للعناية بصحة الفم والفحص الصحي للأسنان، بالإضافة إلى تنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط مرتين يوميًا.
المصدر: sydney

طباعة شارك الأسنان صحة الفم النساء الألم العضلي الليفي

مقالات مشابهة

  • مدرب ساوثهامبتون لن يركز على تجنب رقم قياسي سلبي بالدوري الإنجليزي
  • لن تصدق| إهمال تنظيف الأسنان يصيب النساء بهذا المرض
  • أيمن عاشور: الشراكة مع الكويت تساهم في زيادة أعداد الطلاب بالجامعات المصرية
  • رئيس الوفد الوطني المفاوض يناقش مع المبعوث الأممي الأوضاع في اليمن والمسار السياسي والإنساني وسبل تجنب التصعيد
  • 6 خيارات شائعة في وجبة الإفطار تؤدي لارتفاع الكوليسترول.. تجنبها فورًا
  • أمراض القلب والتسمم.. مخاطر المواد الكيميائية على الصحة وكيفية تجنب آثارها السلبية؟
  • تجنب قطع الحرارة.. طريقة الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي أبريل 2025
  • تجنب خسائر بمليارات الدولارات.. العراق يكسب عشرات الدعاوى القضائية الدولية
  • تحذيرات من موجات الحر الشديد خلال الصيف تهدد صحتك
  • ما الفرق بين خيط الأسنان التقليدي وخيط الأسنان المائي؟