وتيرة نمو قطاع العلامات التجارية في المغرب تصل إلى 10 في المئة سنويا (رئيس فيدرالية مهنية)
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
قال محمد الفن رئيس الفيدرالية المغربية للامتياز التجاري إن وتيرة نمو قطاع العلامات التجارية في المغرب تصل إلى 10 في المئة وحتى 15 في المئة سنويا، بفضل الاستراتيجية التي تمت بلورتها من أجل تطوير المراكز التجارية الكبرى والتي من ضمن شروطها التوفر على علامة تجارية عالمية.
وأوضح الفن، في تصريح صحافي على هامش فعاليات المعرض السعودي الدولي للإمتياز التجاري بالرياض، أن هناك 350 علامة تجارية وطنية ودولية منضوية في إطار الفيدرالية وتتوفر على حوالي 5000 فرع، مشيرا إلى أن القطاع يشغل مابين 100 ألف و150 ألف عامل.
وأضاف أنه تم إحداث الفيدرالية المغربية للامتياز التجاري عام 2006 لمواكبة المقاولات التي ترغب في التطور على مستوى العلامات التجارية، وتكون ناطقة باسمها وكذا تهييئ مناخ أعمال يتيح لهذه المقاولات التطور وذلك على المستوى القانوني والمالي والمنظومة المعلوماتية.
وأكد أن الفيدرالية ناضلت من أجل تطوير العلامة التجارية المغربية لاسيما أن هناك توقعات بوجود طلب ملموس في السنوات القادمة على تجارة التجزئة والعقار، مضيفا أن تواجد الفيدرالية في السعودية بهذه المناسبة، تأتي من أجل إتاحة الفرصة لعلامات تحارية مغربية للانفتاح على سوق الشرق الأوسط.
المصدر: اليوم 24
إقرأ أيضاً:
فيدرالية اليسار يدين اغتيال نصر الله ويؤكد دعمه للمقاومة
عبر حزب فيدرالية اليسار عن إدانته للقصف الإسرائيلي على مقر حزب الله في العاصمة اللبنانية بيروت، والذي أدى إلى « استشهاد » الأمين العام للحزب حسن نصر الله وعدد من رفاقه، معتبرا أن هذا العدوان الإجرامي يندرج في سياق الحرب الصهيونية المستمرة ضد شعوب المنطقة، وهو حلقة أخرى في سلسلة الإبادة الجماعية التي يشنها هذا الكيان الفاشي على الشعب الفلسطيني في غزة، في محاولة بائسة لكسر إرادة المقاومة.
وأكد حزب فيدرالية اليسار الديمقراطي، في بلاغ صادر عن مكتبه السياسي، أنه « إذ يجدد إدانته الشديدة لهذه الجرائم المتواصلة، فإنه يعبر عن أصدق تعازيه وأحر مواساته لقوى المقاومة اللبنانية، ولحزب الله، وللشعب اللبناني المقاوم. ونحن على يقين تام أن نضال الشعبين اللبناني والفلسطيني ضد هذا الكيان الغاشم لن يتوقف حتى يتحقق النصر ويُدحر العدو ».
في هذا السياق، دعا الحزب، المنتظم الدولي، لتحمل مسؤولياته التاريخية في تنفيذ القانون الدولي، ووقف جرائم الحرب التي يرتكبها الكيان الصهيوني بشكل ممنهج ضد المدنيين الأبرياء في فلسطين ولبنان، كما نطالب بوضع حد لطغيانه الذي تعدى كل الحدود، والضغط لإيقاف آلته العسكرية الدموية.