أنغام بفيديو نادر مع والدها.. هكذا بدأ عشقها للغناء
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو نادراً للفنانة أنغام ظهرت فيه خلال حلولها ضيفةً هي ووالدها ولم تكن يومها قد تخطّت الـ 13 عاماً حيث كشفت كيف بدأ عشقها للغناء واكتشاف والدها موهبتها وهي في الرابعة من عمرها.
وتحدّثت أنغام في الفيديو عن مدى عشقها لأغنية “أشواق” للموسيقار رياض السنباطي، وأنها عندما طُلب منها الغناء اختارت أن تقدّم هذه الأغنية.
يُذكر أن أنغام كانت قد عبّرت عن سعادتها الغامرة لحصولها على الإقامة الذهبية في المملكة العربية السعودية، بعد حفل “حوار غنائي” الذي قدّمته بمشاركة الفنان تامر عاشور.
وفي تعليقها الأول على حصولها على الإقامة الذهبية، قالت أنغام في المؤتمر الصحافي الذي عُقد على هامش الحفل: “تجربة مختلفة وجميلة وراقية ومكنش ينفع تتعمل إلا إذا الرصيد كبير ولازم صوتين يكونوا بيحبوا بعض ولايقين على بعض، وبشوف تامر عاشور من أكتر الفنانين اللي أنا بحبهم وبحترمهم وبشوفهم قادرين في زمن قصير وما شاء الله عمل رصيد كبير وعمل موسيقى محترمة وأغنيته بتطلع على المسرح قيمة جداً ولما اخترنا بعض نعمل ده على المسرح كنت شايفة إنه هو ده الأنسب والأجمل والحمد لله وفّقنا”.
وأضافت: “مفيش شكر يوفّي المملكة على كل اللي بتقدمه للفن وللفنانين وللموسيقى بالأخص وتقديرها واحترامها للفنانين المصريين، وأنا منهم على رأسي وعلى رأسنا كلنا واللي شايفين الدنيا صح وبالطريقة المظبوطة بالقلب النقي والصافي واللي شايف مستقبل مصر والمملكة مستقبل كبير وعظيم في ضهر بعض وسند لبعض بالتأكيد هو شرف كبير ليّا إني آخد إقامة ذهبية من المملكة”. وتابعت: “ولو إني بشوف إني بنت البلد وأنا عمري ما حسيت إني غريبة ولا غريبة على البلد ولا أهلها، ولكن الإقامة الرسمية أكيد فرّحتني”.
main 2024-01-30 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
رجل يغتصب ابنة صديقه تحت تأثير المخدرات
القاهرة
لقيت طفلة ذات ثمانية سنوات بمصر، مصرعها لى يد صديق والدها، بعد أن غياب والدها عنى الوعي بسبب تعاطي المخدرات ليرتكب جريمته التي هزّت الشارع المصري.
وتواجد الجاني في منزل صديقه ليتعاطى معه المواد المخدر، وبالرغم من مغادرته المنزل، إلا أنه عاد لاحقًا بحجة نسيان شيء ما، مستغلًا فقدان الأب لوعيه بعد أن دسّ له المخدر في مشروبه.
وتسلل الصديق أثناء غفلة والدة الفتاة إلى غرفتها حيث كانت تنام بجوار شقيقتها، وقام بتكميم فمها وتوثيق يديها بحبل قبل أن يعتدي عليها داخل غرفة خردة املحقة بالمنزل.
وبعد أن قام الجاني بفعلته اللاإنسانية أقدم على خنق الطفلة حتى الموت كي لا ينكشف أمره، تاركا جسدها ملقي علي الأرض ، ليعثر والدها على جثتها، ويبلغ السلطات دون أن يدرك أن صديقه المقرّب هو الجاني.
تم القبض على المتهم عقب التحريات وإحالته إلى محكمة الجنايات، إلى جانب والد الطفلة الذي وُجهت له تهمة الإهمال الجسيم، كونه سمح بتعاطي المخدرات داخل منزله وأمام أطفاله، ما أدى إلى حدوث الكارثة.