أمريكا تستعد لفرض عقوبات على فنزويلا بسبب منع مرشحة من انتخابات الرئاسة
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
تتجه أمريكا لفرض عقوبات على فنزويلا من جديد بسبب منع مرشحة رئاسية من أخذ فرصتها الانتخابية، وفق ما ذكرت شبكة بلومبيرج.
كشف مسؤولان أمريكيان أن إدارة الرئيس جو بايدن ستعيد فرض عقوبات على قطاع الطاقة في فنزويلا.
وذكر المسئولان أن ذلك قد يحدث إذا تمسكت فنزويلا بحظر ترشح مرشحة المعارضة للانتخابات الرئاسية، في تحرك من شأنه أن يعرقل الجهود الأخيرة لتحسين العلاقات بين الخصمين.
ستسمح الولايات المتحدة بانتهاء تعليق العقوبات لمدة 6 أشهر تنتهي في أبريل المقبل، إذا مُنعت مرشحة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو من الترشح، كما تدرس فرض تدابير إضافية لمعاقبة فنزويلا، بحسب المسؤولين، اللذين طلبا عدم الإفصاح عن هويتهما نظراً لمناقشة مداولات غير معلنة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس جو بايدن المعارضة انتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة
إقرأ أيضاً:
عقوبات بالجملة تنتظر هؤلاء بسبب تزوير الأوراق الرسمية
يرصد موقع “صدى البلد” معلومات قانونية عن عقوبات التزوير في الأوراق الرسمية وذلك حتي لا يقع أحد في مصيدة العقوبات فيما يلي:
عقوبة تزوير الأوراق الرسميةنصت المادة 211 من قانون العقوبات على أن كل صاحب وظيفة عمومية ارتكب تزويرًا أثناء تأدية عمله من خلال أحكام صادرة أو وثائق أو دفاتر وسجلات أو تقارير ومحاضر وغيرها من الأوراق التي تحتوي على إمضاءات أو أختام مزورة أو بتغيير المحررات أو زيادة كلمات أو بوضع أسماء أو صور أشخاص آخرين يعاقب بالسجن المشدد.
ونصت المادة 212 من قانون العقوبات على أن كل شخص ليس موظفًا قام بارتكاب تزوير كما هو مبين في المادة 211 يعاقب بالسجن المشدد أو مدة قد تصل إلى 10 سنوات سجنا.
ونصت المادة 214 من قانون العقوبات على أنه من استعمل الأوراق المزورة المذكورة في المواد السابقة وهو يعلم تزويرها يعاقب بالسجن المشدد أو بالسجن لمدة ثلاث إلى عشر سنوات.
كما نصت المادة 214 من قانون العقوبات أيضًا إلى أنه طالما ارتكب صاحب الأوراق الجريمة لغرض إجرامي، فإن الجاني يستحق العقوبة للجريمة الأشد في العقاب أو العقوبتين للجريمة، وبالتالي فإن مزور شهادة الثانوية العامة أو أي شهادة دراسية أخرى تصل عقوبته إلى 10 سنوات.