البحرية الملكية تنقذ 845 مرشحا للهجرة غير الشرعية
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن البحرية الملكية تنقذ 845 مرشحا للهجرة غير الشرعية، علم لدى مصدر عسكري، أن وحدات خفر السواحل التابعة للبحرية الملكية، قدمت المساعدة، خلال الفترة ما بين 10 و17 يوليوز 2023، لـ845 مرشحا للهجرة غير .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البحرية الملكية تنقذ 845 مرشحا للهجرة غير الشرعية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
علم لدى مصدر عسكري، أن وحدات خفر السواحل التابعة للبحرية الملكية، قدمت المساعدة، خلال الفترة ما بين 10 و17 يوليوز 2023، لـ845 مرشحا للهجرة غير الشرعية من جنسيات مختلفة، يتحدر معظمهم من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء من ضمنهم نحو 400 شخص جرى إنقاذهم في المياه الوطنية بجنوب المملكة.
وأوضح المصدر ذاته، أنه تم خلال هذه العمليات، انتشال جثة ونقلها إلى أقرب ميناء مغربي.
وأضاف أن هؤلاء المرشحين حاولوا العبور في رحلات محفوفة بالمخاطر على متن قوارب تقليدية الصنع وقوارب من نوع (كاياك) ودراجات مائية (جيت سكي)، وحتى عن طريق السباحة.
وأشار إلى أن الأشخاص الذين تم إنقاذهم تلقوا الإسعافات الأولية على متن وحدات البحرية الملكية، قبل نقلهم سالمين إلى أقرب موانئ المملكة، وتسليمهم إلى الدرك الملكي من أجل القيام بالإجراءات الإدارية الجاري بها العمل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الدولية للهجرة توصي بتأجيل عودة السوريين إلى بلادهم
أكدت المديرة العامة للمنظمة الدولية للهجرة إيمي بوب الثلاثاء، أنها لا توصي حالياً بعودة جماعية إلى سوريا قبل أن يستقرّ الوضع في البلاد.
وقالت خلال مقابلة في بيروت: "للناس الحقّ في العودة إلى بيوتهم..لكننا لا نوصي بعودة جماعية واسعة النطاق"، مضيفة أن البنى التحتية "غير قادرة على تحمّل مثل هذا النوع من التدفق". وأضفت "في ظلّ غياب استثمار في سوريا.فإن إعادة الناس إلى البلاد لن تؤدي إلا إلى زعزعة استقرارها أكثر، ومن المرجح أن تتسبب في ضغوط تدفع الناس للهجرة مجدداً".وقالت بوب كذلك إن "عشرات الآلاف" غادروا سوريا منذ الإطاحة بالأسد، كما "نسمع أن منتمين إلى أقليات دينية خصوصاً يغادرون".
وتحدثت عن تقارير عن هروب سورييين شيعة من البلاد "ليس لأنهم تعرضوا لتهديد فعلاً، بل لأنهم قلقون من أي تهديد محتمل".
وفيما كان بشار الأسد يقدّم نفسه على أنه حامي الأقليات في البلاد ذات الغالبية السنية، تترقب الكثير من الدول والمنظمات التي رحّبت بسقوطه، كيف ستتعامل السلطات الجديدة مع هذه الأقليات.