تكنولوجيا، مارك زوكربيرج عشرات الملايين يستخدمون Threads بشكل يومي،تمكن تطبيق ثريدز من تحقيق نجاح مبهر في أسبوعه الأول حيث استطاع استقطاب 109 مليون .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مارك زوكربيرج : عشرات الملايين يستخدمون Threads بشكل يومي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

مارك زوكربيرج : عشرات الملايين يستخدمون Threads بشكل...

تمكن تطبيق "ثريدز" من تحقيق نجاح مبهر في أسبوعه الأول حيث استطاع استقطاب 109 مليون حساب وبدأ يتصدر عناوين المواقع الإخبارية ويجذب الانتباه حتى من لا يهتم  بالسوشيال ميديا، وتوقع البعض أن يكون هو "قاتل تويتر" الفعلي والمنافس الحقيقي له.

وفقا لتقرير موقع businesstoday حقق التطبيق المشابه جدا لطريقة عمل العصفور الأزرق نجاحًا ملحوظًا ، حيث تجاوز 100 مليون اشتراك في غضون خمسة أيام فقط من إطلاقه. ومع ذلك ، أشارت تقارير حديثة إلى أن التطبيق بدأ بالفعل يفقد بريقه بسرعة البرق وشهد انخفاضًا ملحوظًا وحادًا في عدد المستخدمين النشطين يوميًا.

ثريدز

لم يسكت المدير التنفيذي لشركة "ميتا" على هذه الادعاءات وسرعان ما قام بتكذيبها والرد عليها، حيث أعرب الرئيس التنفيذي لـ Meta، مارك زوكربيرج عن تفاؤله بشأن نمو ثريدز ، مشيرًا إلى أن عشرات الملايين من الأشخاص نشيطين على التطبيق بشكل يومي، متجاوزين توقعات الشركة.

أضاف زوكربيرج في إحدى منشوراته على "ثريدز": "أنا متفائل جدًا بشأن كيفية تعامل الناس مع تطبيق ثريدز وطريقة استقباله ، النمو السريع في مراحل التطبيق المبكرة لم تكن في الحسبان وبعيدة عن مخططاتنا ولكن الأهم من ذلك أن عشرات ملايين من الأشخاص يتفاعلون بشكل يومي على ثريدز، هذا يفوق توقعاتنا"

وأوضح "مارك" : "التركيز في المرحلة المتبقية من هذا العام هو على تحسين مستوى الخدمات المقدمة والاحتفاظ بقاعدة المستخدمين الحالية، سيستغرق الأمر وقتًا لتحقيق الاستقرار ، ولكن بمجرد أن ننتهي من هذه الحركة الأولية، سنركز على تنمية مجتمع ثريدز، لقد قمنا باستخدام نفس هذه الخطوات مرات عديدة سواء مع فيسبوك أو انستجرام أو ريلز، وأنا واثق من أن ثريدز تسير على طريق جيد جدا".

ثريدز

يأتي منشور "مارك" الأحدث بعد أن أشارت بيانات جديدة إلى انخفاض في تفاعل المستخدمين على منصة "ثريدز" بالرغم من عدد الحسابات المسجل في أسبوعه الأول. وفقًا لبيانات Sensor Tower ، انخفض عدد المستخدمين النشطين يوميًا بنسبة 20 % تقريبًا منذ ظهوره لأول مرة في 5 يوليو.

علاوة على ذلك كشف تحليل موقع متخصص في تحليل بيانات التطبيقات عن انخفاض في عدد مستخدمي ثريدز بشكل يومي بنسبة تزيد عن 25% على مستوى العالم ، بالإضافة إلى انخفاض في مدة الوقت الذي يقضيه المستخدم على "ثريدز" بنسبة تصل إلى 50%، بمعنى أكثر بساطة، نصف المتعاملين مع التطبيق قللوا مدة تواجدهم على التطبيق بينما ربع عدد المستخدمين لم يعودوا يستخدمونه بشكل يومي.

استجابة لهذه التحديات ، تركز Meta على استقرار في أداء "ثريدز"، وتحسين النظام الأساسي وتعزيزه بمزيد من الخصائص، للاحتفاظ بالحسابات الموجودة حاليا، طمأن زوكربيرج المستخدمين إلى أن الطريقة المستخدمة حاليا مع "ثريدز" هي نفسها المستخدمة سابقا مع منصات Meta الأخرى مثل Facebook و Instagram و Stories و Reels.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ثريدز موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مارک زوکربیرج

إقرأ أيضاً:

هكذا تمكنت إيطاليا من جذب أصحاب الملايين والمليارديرات في أوروبا إليها

تمكنت إيطاليا من التخلص من السمعة السيئة لاقتصادها وجذب ثروات الأثرياء الأوروبيين بعد سنوات من المؤشرات السلبية وتراكم الديون، وفقا لتقرير نشرته صحيفة "تيليغراف" البريطانية.

وقالت الصحيفة، في هذا التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إنه عندما صعدت رئيسة الوزراء الإيطالية جيورجيا ميلوني إلى المنصة لإلقاء خطاب ضريبي تاريخي أمام المشرعين الإيطاليين في وقت سابق من هذه السنة، دافعت باستماتة عن الطريقة التي يجب أن يُعامل بها فاحشو الثراء. وحثّت رئيسة الوزراء بصراحتها المعهودة النخبة الحاكمة في إيطاليا على "تهيئة أفضل الظروف لأولئك الذين يخلقون الثروة".

وأكدت ميلوني، أنه كلما زادت الثروة التي يتم إنتاجها، تمكنت الدولة من استخدام حصتها من تلك الثروة لتوفير الحلول التي ينتظرها المواطنون، وأن الغرض من النظام الضريبي ليس خنق المجتمع، بل مساعدته على الازدهار. وقد أبرزت هذه الرسالة محاولة ميلوني الشرسة لإخراج إيطاليا من سنوات الركود وإعادتها إلى أوج ازدهارها الاقتصادي.

والآن، في الوقت الذي يدرس فيه رئيس الوزراء البريطاني الجديد كير ستارمر سلسلة من الزيادات الضريبية على فاحشي الثراء في المملكة المتحدة، بينما تكافح فرنسا حالة عدم اليقين السياسي، بدأت إصلاحاتها الرامية إلى إعادة إيطاليا إلى الخريطة تؤتي ثمارها، بحسب التقرير.


وأشارت الصحيفة، إلى أن الأشهر الأخيرة شهدت تزايدا في توافد فاحشي الثراء إلى إيطاليا، راغبين في الاستفادة من أجندة ميلوني الإصلاحية. كما يتفوق سوق الأسهم في ميلانو، وهو مقياس للثقة في إيطاليا، على منافسيه الأوروبيين هذه السنة حيث ينمو الاقتصاد الإيطالي بوتيرة أسرع من قوة ألمانيا الصناعية. وتشكّل هذه التغييرات الجذرية انقلابا مذهلا في حظوظ بلد كان ينظر إليه النقاد سابقًا على أنه حالة اقتصادية ميؤوس منها.

وفقا للتقرير، فإن إيطاليا سعت من أجل تحقيق هذا التحول، إلى استقطاب أصحاب الملايين والمليارديرات من خلال فرض ضريبة سنوية موحدة تبلغ 100 ألف يورو على الدخل المكتسب في الخارج. وقد ساهمت جاذبية هذه الضريبة الموحدة على الأرباح الأجنبية في تدفق العديد من الأشخاص الراغبين في الاستفادة من هذا النظام.

وذكرت "بلومبيرغ"، أن العدد الإجمالي للأشخاص الذين انتقلوا إلى إيطاليا وتأهلوا لهذا النظام بلغ 4000 شخص السنة الماضية، ومن المتوقع أن يرتفع هذا الرقم بمقدار 2000 شخص في سنة 2024.

وأوردت الصحيفة البريطانية، أن ميلوني تسعى إلى البناء على نظام الضرائب المؤيد للأعمال الذي أدخله سلفها ماتيو رينزي. لكن سياساتها حظيت بجاذبية متجددة مع تزايد عدد الأثرياء الذين يغادرون بريطانيا بحثًا عن اقتصادات ذات ضرائب منخفضة في الخارج. وقد كان أحد دوافع هذا التحول إلغاء المملكة المتحدة لوضع غير المقيمين، وهي سياسة اقترحها المحافظون، ولكن يُتوقع أن يتم تشديدها من قبل حزب العمال إذا نجح في الانتخابات العامة.

وبموجب خطط غير المقيمين التي وضعها المحافظون في الميزانية، لن يضطر الأفراد الذين يصلون إلى المملكة المتحدة إلى دفع أي ضرائب على أرباحهم في الخارج لمدة أربع سنوات، بعد ذلك، سيدفعون ضرائب الدخل العادية على أرباحهم في الخارج. لكن حزب العمال يخطط للذهاب إلى أبعد من ذلك.

ووفقا للصحيفة، فقد أدت المخاوف من التضييق الضريبي إلى إنشاء العديد من المستثمرين الأثرياء صناديق ائتمانية لحماية ثرواتهم خارج المملكة المتحدة من الضرائب البريطانية، بينما ترك آخرون البلاد تمامًا. وحسب بيتر فيريجنو، مدير الخدمات الضريبية في شركة هينلي وشركائه، فإن النظام الضريبي الإيطالي "يجذب الكثير من الاهتمام" بسبب بعض التغييرات في المملكة المتحدة. ووفقاً للشركة، فمن المتوقع أن تجذب إيطاليا 2200 مليونير إضافي في 2024، مما يجعلها الوجهة الأكثر رغبة للأثرياء في أوروبا.

وأضافت الصحيفة، أن باريس كانت أيضا مكانا يهرب إليه معظم المليارديرات عندما تستهدف المملكة المتحدة ضرائبهم.  لكن الفوضى السياسية التي تجتاح فرنسا حاليًا بسبب شعبية التجمع الوطني اليميني المتشدد ألقت بظلالها على عاصمة الأنوار. وعلى النقيض من ذلك، تبدو ميلوني وإيطاليا ملاذا آمنا بشكل متزايد.


ورغم المخاوف بشأن ولاءاتها الشعبوية، فقد حكمت ميلوني كيمينية معتدلة، حيث سارت على الخط في بروكسل، ودعمت حلف الناتو وأبقت الأسواق سعيدة بسياساتها الاقتصادية. ولا تزال إيطاليا تملك أكبر نسبة ديون في أوروبا بقيمة 2.9 تريليون يورو، إلا أن أجندتها الداعمة للنمو أبقت المستثمرين في صفها، حسب التقرير.

مع ذلك، لا يتعلق الأمر كله بالاقتصاد، فهناك اعتبارات أخرى تجعل من ميلانو الوجهة الجديدة التي يقصدها الأثرياء. ففي حين أن لندن قد تضم جيوباً صغيرة من الفخامة في مناطق صغيرة مثل مايفير ونيو بوند ستريت، فإن ميلانو تمتلئ بالعلامات التجارية الفاخرة التي تغري الأثرياء بالتوجه إليها. وميلانو هي موطن لعلامات الأزياء الراقية مثل بولغاري وغوتشي وفيرساتشي وبرادا، كما تنتشر شركات تصنيع السيارات الرياضية بما في ذلك لامبورغيني وفيراري في الشمال الصناعي.

وذكرت الصحيفة البريطانية، أن ما يزيد من جاذبية المدينة أن أسعار السلع الفاخرة والمطاعم الحائزة على نجمة ميشلان ترتفع في ميلانو بوتيرة أبطأ مما هي عليه في لندن. ويتضح ذلك من خلال الأرقام الأخيرة الصادرة عن بنك جوليوس باير، التي وجدت أن أسعار المجوهرات ارتفعت بنسبة 7.6 بالمائة في ميلانو السنة الماضية مقابل 11.3 بالمائة في لندن.

وهذا دون الأخذ بعين الاعتبار سياسة التسوق المعفاة من ضريبة القيمة المضافة، التي تخلت عنها بريطانيا في السنوات الأخيرة. كل هذا يغذي محاولة ميلانو لانتزاع مكانة لندن كمدينة للأثرياء فاحشي الثراء؛ حيث أصبحت الإعفاءات الضريبية الإيطالية مطلوبة الآن بقدر حقائب غوتشي، وفقا للتقرير.

مقالات مشابهة

  • مدير المنظمات الأهلية الفلسطينية: الاحتلال يستغل الصمت الدولي في ارتكاب الجرائم
  • واتساب يغير شارة التحقق الخضراء للون الأزرق لهؤلاء المستخدمين.. تفاصيل
  • الأونروا: نزود الجيش الإسرائيلي مرتين يوميًا بإحداثيات المدارس التي تؤوي نازحين ولا شيء يبرر استهداف المدارس وقتل عشرات المدنيين
  • هكذا تمكنت إيطاليا من جذب أصحاب الملايين والمليارديرات في أوروبا إليها
  • واشنطن بوست: السيناتور الأمريكي مارك وارنر يسعى إلى تجميع مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين لمطالبة بايدن بالخروج من سباق الانتخابات
  • 78% من الأطفال يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي.. فما هي الأسباب؟
  • كيف احتفل مارك زوكربيرغ بـيوم الاستقلال الأمريكي؟ (شاهد)
  • Threads يكافح لكسب منشئي المحتوى
  • عاصي الحلاني يحصد الملايين.. “العين عليه”
  • ما الذي يجب أن تغيره ميتا في Threads بعد عام واحد