“صحة الرياض” تقيم ورشة العمل الرابعة لتعزيز العلاقة التشاركية مع القطاع الخاص
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
الرياض – خالد الحارثي
برعاية مدير عام “صحة الرياض” الدكتور حسن بن علي الشهراني، أقامت “صحة الرياض”، يوم الاثنين ورشة العمل الرابعة لتعزيز العلاقة التشاركية مع القطاع الخاص.
وتهدف الورشة إلى دعم القطاع الخاص وتعزيز الشراكة مع المستثمرين للمساهمة في توسيع نطاق الخدمات الطبية والارتقاء بجودة الخدمة العلاجية المقدمة للمواطنين والمقيمين، حيث يعتبر الاستثمار الصحي أحد أهم مجالات الاستثمار في رؤية المملكة 2030.
اقرأ أيضاًUncategorizedالاتحاد العربي لجمعيات المراجعين الداخليين يطلق مؤتمره الأول بالقاهرة 25 فبراير المقبل
وأكدت “صحة الرياض” حرصها على التواصل الدائم والمستمر مع المستثمرين في القطاع الصحي لما يبذلونه من جهود للنهوض بالخدمات الصحية وتطويرها.
وتأتي الورشة ضمن جهود الإدارة المساعدة لتجربة المستفيد بـ”صحة الرياض”، كقناة تواصل مباشرة ودورها بالدعم والتنسيق للمستثمرين.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية صحة الریاض
إقرأ أيضاً:
تباطؤ نمو الوظائف في القطاع الخاص الأميركي خلال نيسان 2025
الاقتصاد نيوز - متابعة
أظهرت بيانات تقرير التوظيف الوطني الصادر عن شركة "إيه.دي.بي" (ADP) بالتعاون مع مختبر الاقتصاد الرقمي في جامعة ستانفورد تباطؤًا ملحوظًا في نمو الوظائف بالقطاع الخاص الأميركي خلال شهر أبريل 2025، حيث أُضيفت 62,000 وظيفة فقط، وهو أدنى مستوى منذ تموز 2024، وأقل بكثير من توقعات الاقتصاديين التي بلغت 115,000 وظيفة.
تفاصيل التوظيف حسب القطاعات:
القطاعات الخدمية: شهدت زيادة متواضعة بلغت 34,000 وظيفة، مع تسجيل خسائر في مجالات التعليم والخدمات الصحية، المعلومات، والخدمات المهنية والتجارية .
القطاعات الإنتاجية: أضافت 26,000 وظيفة، بقيادة قطاع البناء الذي ساهم بـ16,000 وظيفة جديدة .
حسب حجم الشركات:
الشركات الصغيرة (1-19 موظفًا): أضافت 20,000 وظيفة.
الشركات المتوسطة (50-249 موظفًا): أضافت 21,000 وظيفة.
الشركات الكبيرة (250-499 موظفًا): أضافت 19,000 وظيفة.
تأثيرات اقتصادية أوسع
يأتي هذا التباطؤ في ظل انكماش الاقتصاد الأميركي بنسبة 0.3 بالمئة في الربع الأول من عام 2025، مدفوعًا بارتفاع الواردات قبل فرض تعريفات جمركية جديدة وتراجع الإنفاق الحكومي.
كما انخفضت نسبة الوظائف المتاحة إلى 1.02 وظيفة لكل عاطل عن العمل في مارس، مقارنة بـ1.06 في فبراير، مما يشير إلى تراجع في الطلب على العمالة.
توقعات مستقبلية
من المتوقع أن يُظهر تقرير الوظائف الرسمي الصادر عن وزارة العمل الأميركية يوم الجمعة إضافة 130,000 وظيفة في أبريل، مع بقاء معدل البطالة عند 4.2 بالمئة.
في ظل هذه المؤشرات، يراقب الاقتصاديون عن كثب تأثير السياسات التجارية والإجراءات الحكومية على سوق العمل واستقرار الاقتصاد الأميركي.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام