“صحة الرياض” تقيم ورشة العمل الرابعة لتعزيز العلاقة التشاركية مع القطاع الخاص
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
الرياض – خالد الحارثي
برعاية مدير عام “صحة الرياض” الدكتور حسن بن علي الشهراني، أقامت “صحة الرياض”، يوم الاثنين ورشة العمل الرابعة لتعزيز العلاقة التشاركية مع القطاع الخاص.
وتهدف الورشة إلى دعم القطاع الخاص وتعزيز الشراكة مع المستثمرين للمساهمة في توسيع نطاق الخدمات الطبية والارتقاء بجودة الخدمة العلاجية المقدمة للمواطنين والمقيمين، حيث يعتبر الاستثمار الصحي أحد أهم مجالات الاستثمار في رؤية المملكة 2030.
اقرأ أيضاًUncategorizedالاتحاد العربي لجمعيات المراجعين الداخليين يطلق مؤتمره الأول بالقاهرة 25 فبراير المقبل
وأكدت “صحة الرياض” حرصها على التواصل الدائم والمستمر مع المستثمرين في القطاع الصحي لما يبذلونه من جهود للنهوض بالخدمات الصحية وتطويرها.
وتأتي الورشة ضمن جهود الإدارة المساعدة لتجربة المستفيد بـ”صحة الرياض”، كقناة تواصل مباشرة ودورها بالدعم والتنسيق للمستثمرين.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية صحة الریاض
إقرأ أيضاً:
مركز ريادة يطلق منصة “رَادَ” لتعزيز وتنمية قدرات القطاع الوقفي
الرياض : البلاد
أطلق مركز ريادة الذراع المعرفي والتمكيني للهيئة العامة للأوقاف بالشراكة مع المركز الوطني للتعليم الإلكتروني النسخة التجريبية من منصة “رَادَ”، التي تُعدّ أحدث المبادرات المخصصة لتنمية قدرات القطاع الوقفي بجميع مكوناته، بما في ذلك الواقفون، والنُظّار، والعاملون في القطاع، وعموم أفراد المجتمع.
وتسعى المنصة إلى إثراء المعرفة الوقفية من خلال تسهيل الوصول إلى محتوى معرفي عالي الجودة وفق أفضل معايير التدريب الإلكتروني من خلال شراكات محلية ودولية لتوفير تجربة تعلّم متميزة تُسهم في تطوير القطاع الوقفي ورفع مستوى الوعي به.
كما تركز المنصة على تنمية رأس المال البشري عبر توفير فرص لتطوير المهارات وبناء مسارات مهنية متخصصة تسهم في تعزيز نمو الأوقاف واستدامتها وضمان جاهزيتها لمواكبة احتياجات المستقبل، بالإضافة إلى رفع الوعي المجتمعي من خلال توسيع نطاق المعرفة بأهمية الأوقاف ودورها التنموي، وذلك عبر تقديم برامج توعوية، ومجموعة متكاملة من البرامج التدريبية والمصادر المتنوعة لإثراء المعرفة في القطاع.
يُذكر أن الهيئة العامة للأوقاف تعمل على تعزيز قطاع الأوقاف وحوكمته، وتطويره ورفع الوعي به من خلال إطلاق منتجات توعوية، وخدمات وقفية مبتكرة تقدم للمستفيدين، ليكون رائدًا في التنمية المستدامة محليًا وعالميًا، وذلك بما يحقق شروط الواقفين، ويدعم تطبيق أفضل الممارسات، وسنّ الأنظمة واللوائح التي من شأنها الارتقاء بالعمل الوقفي وتطويره وتمكينه، وتعظيم أثره في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والتكافل الاجتماعي.